سَلامٌ من رحْمنٍ رَحِيمْ ,
يَحفكّمْ بِ رِضَا من قلبٍ حمِيمْ ..
الشُوق ,
فَوق الحُب لهَا ..
الأُمْ ,
لآ يحكِيهَا حُبْ لِـ وصْفهَا ..
مَنفَى الآلاَمْ , وحجرْ يفِيضْ
حُبْ و هَيامْ ..
تسْتنفدْ الطَاقةْ , وتَسْتُوقِدْ الحرُوفْ
بِ قُربهَا أجلّ وأكملْ كُل مَا يُنطقْ ل أجلهَا ...
ولكِنْ لمْ تُوجدْ حتّى
الآنْ !
قَالُوآ وأستمَالوآ ,
نَهلوا مِنْ عَطْفهَا وحنَانهَا ,
كَمّية لاَتنْضبْ
حتّى معْ مرُورْ الزمَنْ ,
تُكبرْ .. فَ يُكبرْعطَاءهَا ,
جَنائِنْ خَيرْ تَحتْ أَقْدآمِهَا ..
اســألُوآ دمّي ,
و سعادتِي وهمّي
اسْـــألُوآ التُوفِيق
والكِدرْ والضِيقْ ..
اسْــألُوآ الطيّب فِي صفاتِي ’
والدُعَاءْ اللّي فِي صَلآتِي ..
واسْــألوآ شهُودِي ,
الدمُوعْ اللّي فَ سجُودِي
اسْـــألُوهُمْ :
و اسْــألُوآ دمّي , عَنْ
: غلآ (أُمّي)
لقَاء خفِيفْ مَعْ أمهَاتنا , يَحملُ بعضَ العفويّة فَ لآبدْ منْ
ذكِر كَامِلْ اللقاءْ , حتّى نَسْتَمتعْ ونَرى قلُوبْ أحْبتنَـا تِجَاهْ
نَبعْ الحَنانْ .. *سَ تتمْ إجَابة عضُو , وبعدْ أنْ يضِيفَ اللقاء مع وآلدتهَ
يُرشّح عضـو / هَ من بعدهَ ل عملْ اللقاءْ مرّه أخْرى لِ والدتهَ
ويجَبْ الالْتزامْ لِـ نَسْتمتعْ ..
1 / مَاهي نظرتك للنت ؟ وهل فعلاً النت سرق أبنائكِ منالجلوس معكِ ؟
2 / نظامْ ابنك - ابنتكْ اليَومي للجلُوس على النت هل أنتِ رآضية عنّه ولاّ ودّك يغيّر من أوقاتهَ ؟
3 / مآذا تعرفينْ عن المنتديات اللّي يدخلها ابنك / ابنتك , وهل قد حَكى لِك عن ( القناصْ ) ؟
4 / يا ترى ما هو الحلم والأمنية التي تتمنينها لابنك أو ابنتك الذي يقرأ عليك هذه الأسئلة؟
5 / هل ابنكِ هذا أو ابنتك هذه مرتبةأم فوضوية ؟ وما هو السبب ؟
6 / لو طلب منكِ أن تغيري شيء فيهذا العالم , ما هو أول شيء تفكرين تغيرينه ؟ ولماذا ؟
7 / احكِي لنا عن رمضان بالنسبةِ لك , وكيف رمضان جِيلكْ ووضعكُم فيه ؟
8 / يسَاعدونِك ب رمضانْ .. وإلاّ لآبد من حنّة و عوآرْ رآسْ ؟
9 / أَي مُوقف لآ زلتي تتذكرينهَ عن صِيام ابنك – ابنتِك سواء لما كان صغير أو كبِير , والاختلاس للأكلْ ؟
10 / نصيحة تنصحينا بها يا وآلدتنَـا ؟
اللّي حَابْ يضِيفْ سُؤال حلُو مِنْ عنّدهَ نرحب فيه
.
.
تُلهَمْنا .. تُعْطِينا ,
تُدفِينا بِ حضنهَا الدآفِيَ ..
تُقِينَا .. تُمْلِينَا ,
تَحْمِينَا بِ قلبهَا الصَافِيَ..
دعُونَا نَتجَاذبْ الحديثْ مَع أمّي,
ـــــــ هِي تحْكِي وأنا أتمتمْ لهَا : يَا رُوحْ قلْبِي سَمّي
.
|
17-08-2010, 02:53 AM
- تَحت أقدامها جَنّــة / لقاءها ~ لا تبعدوا عَنَّــــه ..
العرض الشجري
