.
.
.
هلآ أُغنِيتيَ
وحضرت ومعَـآي لِقَاءْ المَاما
كِل شيءْ ذكرتهَ قلتهَ ب الحرفْ
الوآحدْ , نبِي العفويّهَ وطُهرْ أُمْهاتنَا
وحَدِيثهُمْ بكل بسَاطهَ
- تفضلُوآ :
1 / مَاهي نظرتك للنت ؟ وهل فعلا النت سرق أبنتِكْ من الجلوس معكِ ؟
نظرتي أنّه تغيّر عَن قبل وتوسّع أكثر , إي والله سرقْ كثِير .
2 / نظامْ إبنتكْ اليُومي للجلُوس عن النت هل رآضيهَ عنّه ولاّ ودّك
تغيّر من أوقاتهَا ؟
لا والله ماني راضيهَ عنّه , نظامها مِن تصحى لينْ تنام وهي
جالسه علِيهَ .
3 / مآذا تعرفينْ عن المنتديات اللّي تدخلها ابنتك , وهل قد
حَكتْ لِك عن ( القناصْ ) ؟
إي تقول لِي عنّه , والقناصْ دايم أشوفها علِيهَ , وأشُوف
كتاباتهَا عسَى الله يحمِيهَا .
4 / يا ترى ما هو الحلم والأمنية التي تتمنينها لِـ أبنتك التِي تقرأ
عليك هذه الأسئلة؟
أتمنّى إنّي أشوفها ب عباية التخرّجْ وأفرحْ لها
5 / هل إينتك هذه مرتبة أم فوضوية ؟ وما هو السبب ؟
مُرتبه ب المذاكرهَ , أمّا في البيت لأ فوضويه بالحيل ,
والسَببْ إنّه يضِيع وقتها بالجلوس على النتْ .
6 / لو طلب منكِ أن تغيري شيء في هذا العالم , ما هو أول شيء
تفكرين تغيرينه ؟ ولماذا ؟
أن يُقضى على الفئه الضاله جميعهم ومن فكره مُنحرف والشباب
اللّي ما فيهم خير , والسبب وقت فراغهم اللي يقضونه من دُون
خوف من الله .
7 / إحكِي لنا عن رمضان بالنسبهَ لك , وكيف رمضان جِيلكْ ووضعكُم فيه ؟
رمضان أمن وأمان وخير وكل شيء ميسّر لِنا ورآحه
وإطمئنان الحمدلله , رمضان جِيلي ما كان متوفّر شيء
من هاللّي فيه ألحِينْ , كانت الحياه بسِيطهَ حيل , ما كانْ فيه
وسائل مواصلات , ولا غذاء كافي , حتّى الرواتب ما فيهَ
يدخّرون معيشتهم من ماشيتهم , والحمدلله على تغيّر
الحال ب هالجيل وعلى نعْمة الصحه والعافيه .
8 / يسَاعدونِك ب رمضانْ .. وإلاّ لآبد من حنّه وعوآرْ رآسْ ؟
لا والله ما في مساعده , قُومي ولا تقُومْ , ليتها تعقلْ
9 / أَي مُوقف لآ زلتي تتذكرينهَ عن صِيام إبنتِك سواءً لما كان
صغير أو كبِير , والإختلاس للأكلْ ؟
لا شعُولهَ ما قد شفت عليها شيء , صيامهَا صدقْ ما تآكل ولا
شيء من تصُوم .
10 / نصيحة تنصحيننا بها يَ وآلدتنَـا ؟
أنكم تصلون الصلاه على وقتها , وتقرؤون القرآن ب إستمرارْ
وتحْمدون ربهم ع العافيه والستَرْ , وطاعة الوالِدينْ ومراقبة
اللهَ والخُوف منّه والله يهدي الجميع ويصلحكُمْ يَا ربْ ..
..
وبَسْ
أممممم قلتْ ل أمُي لا تجاملِيني أذكري
الحقِيقهَ وقالتْ من عيُونِي , ومثل
مَا شفتُمْ
وإنْ شَاءْ اللهَ يكُونْ حدِيثْ أمّي ذُو
شجُونْ
..
* ( النَـادِرهَ )
مطْلُوبه هُنـا !
.