لا أعلم لا أعلم سبب هذا الغياب !
لا أعلم ماذا يحصُل !
هل مللتَ منيِّ أم مُنشغل عنيِّ لهذهِ الدرجَة !
دائِماً مَ تقوُل ليِّ ( لن أترُككِ أبداً حبيبتيِّ سَـ أبقىَ بَ جانبكِ دائِماً )
وهَا أنتَ تُكرر غيابك للمره المليوُن ، غبية غبية غبية جداً يَ انا
عندما أشتاقُك واحتاجُك وأحنُّ لكَ .. وأنت مُستمتع مع رُفقائِك ،
لا أريدُ شيئاً سِوى سُؤالك عنيِّ فقط سؤال لِـ يُبيَّن ليِّ بِ أننيِّ
فيِّ فكركك وقلبُك , فَ انا أعلم شيء واحد فقط أنَّ
من يُحب يترك جميع العالم من أجله
من يُحب يُحارب الوقت لَ يلتقيّ معهُ
من يُحب لايُهين قلب محبوبته ويُحزن قلبُها
من يُحب يهتم يهتم يهتم بَ محبوبته للأبد
من يُحب يجعل الابتسامة ع شفتان محبوبتهَ

والذيِّ لا أعلمهُ انَّك تُمارس الغياب الغير مُبرر
لن التمس لك اعذاراً فقد طفح بي الكيل وضاقت بيِّ
السماء , لإنَّك لستَ بحاجةً إلى اعذار !
ما اللذيِّ يمنعُك أنّ تتحدث ليِّ لِمُدة عشر دقائق متواصِلة !
بربّك هل هذا كثير ؟!
هل هذا وقت كافيِّ ل تبريد حُرقة الشوق التيِّ تلتص ف قلبيِّ ؟!
أنا لم أطلب الكثير مُقتنِعة بالقليل منّك حتى وإنّ كان ضررٍ ليِّ ،
والشيء اللذيِّ لا افهمهُ أبداً ولا استوعبهُ
أننيِّ عندما اتبادل الحديث معك تتحدث معيِّ وكأنك لم تفعل شيء
أبداً ولم تغيب عنيِّ , وتقول ليِّ ( لبى قلبك والله ، هلا بالحُب هلاااا ..... )
اندهش كثيراً لِ برودَة اعصابك معيِّ ونا في قمة شوقيِّ لك
هه والمُضحك أكثر عندما اقول لك ( أشتقتُ لك اشتقتُ للحديثُ معك اشتقتُ لك كثيراً )
فيِّ هذهِ اللحظة كنتُ انتظر كلمة ( والله بكلمك الحين وبسولف معك وبجلس معك )
لكننيّ اتفاجى ب كلماتك المُعتادة ليِّ وهيّ ( لبى قلبك والله وه عليك بس ) !!!
لم افهم شيء ؟!
أنا عندما اقوُل لكَ اشتقتُ لك اقولها وانا مُمتلئِة بالأمل بِ أنك سوف تتحدث معي
وتُطفى نار الأشتياق الذيِ يحرُقني أنا لستُ ب حاجة إلى تلك الكلمات التيِّ تقولها انا أريد محادثتك أريد الجلوُس معك أريُدك أنت أنت أنت
أريدُ أتحدث إليك كما يتحدثون إليك رُفقائك وتتبادل معهم الفرح والضحك
أُريد الجلوس معك كما يجلسُ معك رُفقائك وتضع يدك ع كتف واحدٌ منهُم
وأعلم أنك تُحبنيِّ واننيِّ في قلبُك لكن مالذيِّ يُبين ليِّ هذا الشيء ؟!!!
اُريد شيئاً واحداً يُبين ليّ حُبك ليِّ !
وأعلم أنك مُرهف وتحب جميع الذين يجلسون معك وأنك لايُمكنك كسر خواطر
أحداً منهم إلا أنا تُحب كسر خاطري وقلبيِّ !
وأنا التيِّ أهدتك نفسها وعقلها ♥


( مسكينةٌ يَ أنا أحبُك رُغم غيابُك الغير مُبرر عنيِّ )

.





أشتاق الصّخب هنا ..
أشتاقه كثيراً ..


،,


إليه :
لن أعاتبكَ أبداً ..
لكن .. عليكَ أن تشعر بي قبل ذلك .





.

تبي تعرف كم لك من الشوق فيني اسال

شايب مات اطيب عياله

الكدمات والصدمات والخيبات التيِّ سببتها
ليِّ ، تركت لكَ أثراً ف ذاكرة النسيان !