انســــان
عدد الضغطات : 18,575
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,069(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,719استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,885

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات العامة > المجلــــــس
   

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-06-2010, 12:19 AM   #1
. . : زعيم القناصين : . .
 
Exclamation ░ ✤ In Her Shoes







- بِسّمِ اللهِ الْرحَمنْ الْرَحِيِمْ ،

السـَلاَمُ عَلَيَكُمْ وَ رَحَمَةُ اللهِ وَ بَرَكـاتُهْ ،

أَسّعَدْ رَبِيِ أُوقَـاَتِكُمْ ،
_______ / وَحَشّتُووونِيِ ، وَحَشّتُووونِيِ ، وَحَشّتُووونِيِ . . .
كِيَفّكُمْ صُوُحَاَبِيِ وَ حَبِيِبَاَتِيِ . . . ؟
طَبَخّكُمْ حَرَنَـاَ والاَ لِسَـاَ . . . ؟!
يقُولون ، إذاَ مَاَ شّرفَنَا هالْحَرْ ،
مَاَ جَاَناَ الْتَمَرْ الزّيِنْ ولاَ الْعِنَبْ الزِينْ ، >>> يَعنيِ قولو الحمد لله ، اَحَدْ يَقولْ لِيِ وش فيه تمر الشتـا ؟!
إِلاَ شَسّمهْ ،
مَاَفِيِ أَحَدَ مَنكُمْ صَـاَرْ تَمّرَهْ والاَعِنَبَهْ والاَ حَتَىَ زَيّتُونَهْ ،

إِعّتَرفوا لي عَـاَدِيِ ، مُسَاَلِمَهْ أَنـاَ مَاَ أَعَضْ ،
وَ مَاَ بَاَكَلّكُمْ ، وَ مَاَ بَحّكِيِ لَ ولاَ أَحَـدْ ، وَ أَكِيِدْ أَكِيِدْ مَاَ بَغَارْ مَنّكُمْ . . .!!!

لَاَنْ ، جَـاَيَهْ أَسُوُلَفْ مَعَاَكُم ،
وَ أَوَسَعْ صَدّوُرُكمْ شَوَيَهْ بَعَدْ الاَخّتَبَارَاتْ ،
فَ طَوُلوا بَالَكْم عَليِ لَو صَاَرَتْ حَكَيَاتِيِ زِيَاَدَهْ ،


كَثَيِرْ أَحَيَاَنْ نَقَاَبَلْ نَاَسْ ، وَ بَدَونْ أَسّبَابْ ،
إِمّاَ نَسّتَلَطَفهم ، اوُ مَا نرّتَاَحْ لَهْم . . .
إِحّسَاسْ دَاَخَلِيِ مَاَ نَعَرّف أَسّبَاَبَهْ . . . !!!
وَيَمّكَنْ مَعَ الْوَقَتْ نَعّرَفْ . . .
يَعَطُونَـاَ إِنّطَبَاعْ بَدونْ حَتَىَ لَاَ نَكلَمَهمْ ،
اَوُ حَتىَ نَتعَرَف عَلِيِهمْ ، وَ نَحّكُمْ عَلِيِهمْ ، بَغَضْ النَظَرْ عَنْ الْحُكَمْ ،
إِلاَ إِنـهْ غَالِبَاً يَكُونْ ، إِنّعِكَاسْ لِ الاَنّطِبَاعْ الاَوَلْ ،
وَ قَصّدِيِ بَ كَلاَمِيِ ، مُوْ تَأَلُفْ الاَرّوَاحْ ،
لاَ . . . / قَصّدِيِ ،
- الاَنّطِبَاعْ ، الْفَكرْه ، اَوْ الْتَصَورْ اللِيِ نَتّرَكَهْ عَند النَاسْ أَصَحَابَناَ وَ أَهّلَنَا ، وَ اَسَبَاَبَهْ . . . !


بَ الْجَامَعَهْ كَاََنْ عَنّدِيِ مَاَدهْ اَسمَهَا [ كُوميونيكيشن ] وَحَدَه مَنْ المَوَاَدْ الْعَاَمَهْ ،

هالماده تتكلم عنْ طَرِيقَةْ تَعَاَمَلّنَاَ مَعْ الْنَاسْ والْشَخصِيِاتْ المَخَتَلَفهْ وَتَوَاَصَلناَ بِ الليِ حُولَنَا ،
وَ هالمَاَدَهْ تَقولْ : بِ إِخّتِلاَفْ طَرِيِقةْ وَ وَسَائَلْ تَواَصَلّناَ ، يَخَتَلف مَسَتوىَ الاسّتِعَابْ ،
وَ هالْشَيِ اَكِيِدْ يَوُشْوَشْ على حَقِيَقَةْ مَشَاعَرّنَاَ . . . !
مَسّتِيِ اللبَنِيِزْ يَاَ حَبِيِ لَها انسانَهْ بَطَلَهْ مَاَشَاء الله عليها ،
مَرهْ جَاَبتْ لَنَا "تَيِسّتْ" بَسِيِطْ ،

كل طَالَبَتِيِنْ مَاَ يعرفون بعَضْ بَحَكَمْ إِنْ إِحّنَاَ مِنْ سَكَاشَنْ مَخّتَلَفَهْ يَجَاوبون على الاسئلهْ ،
كَاَنَتْ الاَسّئَلَهْ . . . عَنْ الاَنَطَبَاعْ الليِ أَخَذَنَاَه لَمَاَ شُفَنَا صَحَبَاَتَنا اولْ مَرَهْ ،
من ضَمنْ الاَسَئَلَهْ _ على ما اظَنْ _ :
ايش تتوقعين تَخَصصهاَ ؟ ، عَمَرَهَاَ ؟ ، الْمَيوزِيِكْ الليِ تَحَبْ تَسَمَعَهاَ _ استغفر الله _ ، مُحافظَه ، إِجَتَمَاعِيِهْ ، فَرّفوشَه . . . ؟!
وَ لَوْ كََاَنَتْ "حَيَوَانْ إِيِشْ رَاَحْ تَكونْ ؟ >>> ما عندِيِ مانعْ تَجَاوبون عليها ،
وَ بَعد مَأ نجاوب نَكَشَفْ الاجوبهْ وَنَعّرف مَدَىَ صَحتَهَاْ . . .
- بَسْ تَتوقَعونْ ، الانَطَبَاعْ اَوْ الْتَصَورْ اوُ الْفَكره الليِ نَاخَذَهَاْ مَنْ وَرىَ شَاَشتَناَ دَقِيقَهْ وَ يَعَتَمَدْ علَيِهَا . . . ؟!


مَرَهْ مَنْ الْمَرَاتْ ، أَنَاَ وَ بَنّتْ عَموُ رِيِموُ ،
كَنَاَ نَتَعَشَىَ بَ الْمُولْ ، طَلَبّنَاَ . . . وَ نَسَوا الْكاتشَبْ . . . !
رَجَعَتْ لَعَنَدهُمْ أَطلَبْ كاتشبْ ، وَحَسَيتْ أَنِيِ حَسّتَهُمْ لاَنْ صَارْ أَكَثَرْ مَنْ وَاَحدْ يَدوَرْ لِيِ ،
وَاَنَـا الله يَسلَمَِنِيِ كَاَنَهمْ مَا يَبَيعون لغَيَريِ ، اَتَشَرَط لَاَنْ ،
لاَ هذَاَ وسَخْ وَهّذا قَدِيمْ وَهَذَاَ مَنّفوخْ ، بَعّديِنْ اَسّتَحِيِتْ عَلىَ وَجَهِيِ وَرَحتْ . . .
الاَ نَاَدَانِيِ وَاَحَدْ مَنّهُمْ علَشَانْ يَعّطِيِنِيِ زِيِاَدَهْ ، وَكَنتْ بَعِيِدهْ والمَكَانْ زَحَمَهْ مَا يَسّمَعنِيِ ،
إِضّطَرِيتْ أَأشرْ لَهْ بَيَدِيِ ( لاَ شُكَرَاً ) ، وَكانْ شَكَلِيِ كأنِيِ أَقول لهَ بااي وَ صَاَحَبَناَ ظَلَتْ طَاَيَرهْ عَيوَنَهْ ما اعرف ليه . . . ! >>> شُبهَهَ . . . !
بَسْ حَسَيِتْ خَلقْ رَبِيِ الليِ حُولَنَاَ تَقوُل ، شَفِيِهَا هَالبَنتْ تَقولْ ( بَاايِ ) لَلرَجَالْ . . . !!!
- إِلىَ مَتَى ، الْنَاَسْ تَفَهّمنَاَ غَلَطْ أَوُ علىَ كِيِفَهَاَ وتَصَدَرْ أَحَكَامْ عَـنَنَاَ منْ رَاَسَهَاَ على لبسَنا وَشكلنَا وتصرفتنَا . . . ؟!
- إِلىَ مَتَىَ كَثِيِرْ أَشّخَاصْ تَعَتَبَرْ نَفّسَهَاَ تَعرَفَكْ ، وَهِيِ أَبَعَدْ مَاَيَكوُنْ عَنَكْ . . . ؟!



زَمَانْ بَ أَيَاَمْ رَمَضَانْ _ اللهْ يَلّحَقَنَا فِيِهْ _ ( مَاَ اَعرَفْ أَيِ سَنَهْ ) ،
كَنَتْ رَاَيِحَهْ أَشّتَرَيِ مَلاَبَسْ الْعِيِدْ ، وَطَبَعَاً ، زَحَمممممهْ ، وكَنتْ مَطَولهْ عَندْ الْكَاَشَيِرْ ،
الاَ اَشُوفْ ، اَمْ مَعَ بَنيَاتها ، >>> ربي يبارك لَهَمْ حَبَيِتْ جَوهُمْ ، كَمْ أَكَرهَكمْ أَخَوَاتِيِ ،
وَ شَفَتَهَاَ قَرَتْ الْسَعَرْ يَ حَرام غَلَطْ ، لاَنْ كَان مَكَتوب بَ اليُورو ،
فَ عَلَمّتَهاَ الْسَعَرْ الْصَحْ ، وَ لماَ نَاسبها السعرْ ،
طَلّعَتْ بَنَوُتتهَا فُسَتَانَها تَشوف اذا الْقَطَعهَ تَنَاسَبهْ والاَ لاَ ، وانـاَ طَبَعاً مَعَاهمْ عَلىَ الْخَطْ . . . !
اخَوَاَتَهاَ قَالوا لَهـاَ حلوهَ خلاصْ خذِيِهَاَ ، بَسْ أَنَـاَ مَاَعَجَِبَنِيِ . . . ! >>> شَدَخَلَكْ . . . !
وَ يَ مَلّحَهَا ، سَمَعَتْ كَلاَمِيِ وَ لاَ أَخّذَتَها . . . أَكِيِدْ صَاَرتْ اَحَلىَ وحدهْ بَ العِيِدْ . . .
- الىَ اَيِ مَدَى مُمكَن نَثَقْ بَرأيِ الْنـاسْ لَمَجَردْ إِنَطَبَاعْ تَرَكوهْ عندَنا . . . ؟
كَثَيييرْ نَاَسْ اَصَاَدَفَهمْ يَسألونِيِ . . . شَرَيِكْ بهالبَسْ والا هاللون احَلَىَ والا الْثَانِيِ ،
تتوَقَعِينْ حَلو والا لاَ ، تَحَسَين تَبَعْ اَوُلاَدْ والاَ بَنَات . . . وَ حتى مَمكن جوالِكْ ،
لَحَدْ مَاَ صَرتْ وَلله الحمد ، مَسّتَشارهْ حَتَى علىَ ملاَبسْ الاَطّفَالْ . . . !
مَعْ الْعَلَمْ انْ شَكلِيِ بِ الْسَوق مَا يَأهَلْ أحَدْ يَسّتَشِرنِيِ بَشِيِ أَبَـدَاً . . . !!!
سَبَحَانْ اللهْ ، مَعْ اَنِيِ مَاَ أَعّرفَهَمْ ولاَ يَعّرَفونِيِ ، شَالْسَرْ الليِ يِخَلِيِ غَيَرَنَاَ يَثَقْ فِيِنَاَ اَو بَذوقَنَا . . . ؟!



بَ الْسُوبَرْ مَارَكَتْ ، وَ مَعِيِ وَلَدْ خَالِيِ وَ بَهَذاكْ الوَقَتْ كَانْ عُمّرَهْ اممم حَواليِ 4 سَنَواتْ ،
الاَخْ الْكَريِمْ المَذَكورْ اَعَلاهْ كَانْ مَبَسّوطْ علىَ الاَخرْ فِيِ الْسَيَارهْ تَبَعْ الصَغَارْ الْبَلاستِكْ الليِ نَدَفَهمْ فِيِهِاَ ،
طَبَعَاً ، لَاَقِيِ لهْ وَحَدهْ تَحبه وَيَلّعَبْ عليِهَاَ ،
اخّذْ طَال عمّرهْ تِشوكَلَتْ وَ فتَحَها وجلسْ يَاكلْ ولسا ما دفعنَا حسابهَاَ ، مُو سوبَرْ مَاركَتْ اَبوُنـاَ . . .
وَ فَجَاءهْ ، نَتَوَرَطْ بِ نِدَاء الْطَبِيِعهْ . . . الاَخْ يَحَتَاجْ يَعَقَدْ صَفّقَهْ بِسَوِيِسَرَاْ بِ أَقّصَىَ سَرررعَهْ ،
وَ انَا بَهَذَاك الوَقَتْ يًمَكنْ طَرّتْ ، >>> يعني اني سريعه ،
وَ نوصَلْ عَنّدْ الَكَاشِيرْ ، ولا الاقي مَعيِ صَرررفْ ، وَ الكَاشِيِراللِيِ وصَلَنا لهْ صَارْ مَقَفَل ْ ،
والمَفَتَاحْ مَع مدري مينْ ، يا ربي وش اقول للرجَالْ ، المُهم هو شاافنيِ مَدَريِ وَشْ شَافَنِيِ ،
وَقَال خَلاصْ رُوحِيِ أَنَاَ بَدّفَعْ عَنَكْ حَسَابَكْ ، >>> لوَ أَشّتَرِيِتْ بَمَلّيونْ . . . ؟!
وَ طَبَعَاً رَبِيِ يَعّطِيِهْ العَافِيِهْ ، مَافِيِ وقتْ أَجَادَلهْ ، ونَحَلَقْ أَنَـاَ وَ حَمَادهْ بَ سَيَارتَناَ الْحَمَرا ،
وَ نوصَلْ لَ سَويِسّرَاَ . . . ويَتَرَجلْ الْشَيِخْ مِنْ الْرَولزْ رَايَزْ . . . وَنَعّلَقْ عَنَدْ زَرَارْ الْجِيِنّزْ . . .
وَ اَبَشّرَكمْ ، اَنْ صَاَحَبَناَ عَمَلّهَاَ علىَ نَفّسَهْ . . . !
وَ وَقّتَهَاَ مَو سَططططلّتْ مَنْ الَضَحَكْ ، يَمَكّنْ جَلَسّتْ اَضَحَكْ لَحَدْ مَاَ رَجَعَنَاَ الْبَيِتْ ،
وَ الاَهّبَلْ يَضّحَكْ مَعَايِ عَلىَ حَالهْ ، يَا لَبَىَ قَلّبَهْ واللهْ وَضَحّكَتَهْ ،
ولا احد يعلقْ عَلِيِهْ ، ترى صاار رجاال الحينْ وَ يَروحْ الْمَدرَسَهْ وَ مَا يَسوِيِ صَفَقَاتْ غَيِرْ شَرّعِيةْ ، ( تَنَّذكَرْ مَا َتَنعَادْ يَ حَماده )
وَ علىَ فَكَرهْ رَجَعنَاَ نَدّفَعْ الِحسَابْ ،

- نَرَجَعْ لَموضوَعَنَاَ ، مُمَكَنْ الانَطِبَاعْ الليِ أَخَذَنَاه فِيِ ثَوانِيِ بَسِيِطه ، يَكون صَحِيحْ . . . ؟!
وَ الاَ الْزَمَنْ تَغَيَرْ وَ الْدَنِيِاَ تَغَيَرتْ وَ صَارْ نَادرْ الْخِيِرْ فَتَكونْ كَلْ الْتَصَوراتْ سَلّّبِيِهْ عُموماً . . .
يَعنِيِ مَاَ سَوا هالشِيِ الاَ لَاجَلْ شَيِ . . . وَناخذْ مَجَرَىَ الْتَشّكِيِكْ فِيِ كَل خَيِر . . . ؟!




[ النَظَرهْ الْشَرَعيِهْ ] ، سُبَحَانْ الله مَنْ نَظَرّهْ يَقَررْ إِذَا تَنَاسَبَهْ لَكلْ الَعَمَرْ والاَ لاَ ، وهِيِ نَفّسْ الْشَيِ . . .
طِيبْ هالْشَيِ مَبّنِيِ علىَ الشَكَلْ بَسْ . . . علىَ الْرَاَحهْ . . . عَلىَ إِيِشْ . . . ؟!
لاَنْ مَاَ أَظنْ يَبَانْ فَكَرْ الْشَخَصْ وَ اَخَلاَقَهْ منْ اَولْ مَرهْ والاَ . . . !
صَحَيِحْ رَاَحْ نَكَسَب مَعَلوُمَات كَثِيِرْ ، بَسْ تَشُوفونَهاَ كَافِيِهْ . . . ؟!
وَ اَكِيدْ ، فِيِ نَاَسْ كَثِيِرْ تزوجوا ما شافوا بعضْ وَحَياتهم سَعِيِده والمَسألهْ كَلهاَ نَصِيبْ ،
بَسْ يَظَلْ . . . شيِ يَحَيّرْ سَبَحَانْ الله ، هَلْ فعلاً / نَظّرَهْ تَكّفِيِ . . . ؟!
وَ لَمَاَ نَشوفْ الاَجَاَنبْ المو مسّلَميِنْ ، كَيِفْ يَعَادونَاَ لاَنْ مُحَجَبَاتْ أَوُ مُنَقَبَاتْ ، نَتَساءَلْ . . .
هَلْ الاَرَهَابْ شَبَعْ عَقولَهمْ بَحِيِثْ ألّغَىَ أيِ إِنّطِبَاعْ سَلِيمْ مُمَكنْ يَاَخذونَهْ عَنْ الْمُسلمينْ . . . ؟!
شَفَتْ هالمَقَطَعْ بَ عنوانْ ( ياترى نظرة الغرب للمحجبة اية.mp4 ) لِ اليِ يَحَبْ يَطَلعْ علِيِهْ ، ( مَاَ حَطِيِتَهْ لانْ فِيِهْ شويةْ مَيوزِكْ )
. . .
وَتَاَثَرررتْ كَثِيِييرْ . . . !

وَ هالمَرهْ فَعّلاً _ لاَتَعّلِيِقْ . . . !



وَأَخِيِراً أَدّرِيِ طَوووَلتْ عَلِيِكُمْ ،
بَسْ كَلمهْ أخِيِرهْ ، حَطواَ نَفَسَكمْ مَكانْ الْشَخصْ الليِ أَخَذْ عَنَكمْ تَصَورْ سَلّبِيِ ،
تعَرفُوا على مُبَرِرِاتَهْ وَأَسَبَابَهْ ، وّإِذا كَان علىَ حَقْ لِيِهْ مَاَ يكون دَاَفعْ للَتَغِيِرْ لِ الاَحّسَنْ . . . ؟!

هالمَوضوع لَعيون نعوومْ الليِ وَعَدَتَهاْ ، يَاربْ تَرضَىَ علينَا ،
وَ فَرّصَهْ اَقُولْ لَكُمْ . . . سَاَمُحونِيِ وَ إِذَكُرُونَاَ بَخِيِرْ ،
أَحَبَكُمْ ،

اَذّكَرنِي [ بَخَير ] إِذَا مَرّهْ عَلىَ بَالَكْ طَرَيِتْ . . .
اَذّكَرنِيِ [ بَخَير ] إِذَا مَثّليِ تَأَلمّتْ وَشَكيِتْ . . .
وَلَا تَقُولْ "تَفَراقَـنَا قُولْ مَا جَاتْ الْدنِيا عَلىَ مَا نَشتَهيِ ، :(
وَخَل اَلأمل فِينا لـَ آخَر أَيامْ العَمّرْ مَـا يَنتهِي . . . !






.

الملاك الحالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:13 PM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi