- بِسّمِ اللهِ الْرحَمنْ الْرَحِيِمْ ، السـَلاَمُ عَلَيَكُمْ وَ رَحَمَةُ اللهِ وَ بَرَكـاتُهْ ، أَسّعَدْ رَبِيِ أُوقَـاَتِكُمْ ، _______ / وَحَشّتُووونِيِ ، وَحَشّتُووونِيِ ، وَحَشّتُووونِيِ . . . كِيَفّكُمْ صُوُحَاَبِيِ وَ حَبِيِبَاَتِيِ . . . ؟ طَبَخّكُمْ حَرَنَـاَ والاَ لِسَـاَ . . . ؟! يقُولون ، إذاَ مَاَ شّرفَنَا هالْحَرْ ، مَاَ جَاَناَ الْتَمَرْ الزّيِنْ ولاَ الْعِنَبْ الزِينْ ، >>> يَعنيِ قولو الحمد لله ، اَحَدْ يَقولْ لِيِ وش فيه تمر الشتـا ؟! إِلاَ شَسّمهْ ، مَاَفِيِ أَحَدَ مَنكُمْ صَـاَرْ تَمّرَهْ والاَعِنَبَهْ والاَ حَتَىَ زَيّتُونَهْ ، إِعّتَرفوا لي عَـاَدِيِ ، مُسَاَلِمَهْ أَنـاَ مَاَ أَعَضْ ، وَ مَاَ بَاَكَلّكُمْ ، وَ مَاَ بَحّكِيِ لَ ولاَ أَحَـدْ ، وَ أَكِيِدْ أَكِيِدْ مَاَ بَغَارْ مَنّكُمْ . . .!!! لَاَنْ ، جَـاَيَهْ أَسُوُلَفْ مَعَاَكُم ، وَ أَوَسَعْ صَدّوُرُكمْ شَوَيَهْ بَعَدْ الاَخّتَبَارَاتْ ، فَ طَوُلوا بَالَكْم عَليِ لَو صَاَرَتْ حَكَيَاتِيِ زِيَاَدَهْ ، كَثَيِرْ أَحَيَاَنْ نَقَاَبَلْ نَاَسْ ، وَ بَدَونْ أَسّبَابْ ، إِمّاَ نَسّتَلَطَفهم ، اوُ مَا نرّتَاَحْ لَهْم . . . إِحّسَاسْ دَاَخَلِيِ مَاَ نَعَرّف أَسّبَاَبَهْ . . . !!! وَيَمّكَنْ مَعَ الْوَقَتْ نَعّرَفْ . . . يَعَطُونَـاَ ‘إِنّطَبَاعْ بَدونْ حَتَىَ لَاَ نَكلَمَهمْ ، اَوُ حَتىَ نَتعَرَف عَلِيِهمْ ، وَ نَحّكُمْ عَلِيِهمْ ، بَغَضْ النَظَرْ عَنْ الْحُكَمْ ، إِلاَ إِنـهْ غَالِبَاً يَكُونْ ، إِنّعِكَاسْ لِ الاَنّطِبَاعْ الاَوَلْ ، وَ قَصّدِيِ بَ كَلاَمِيِ ، مُوْ تَأَلُفْ الاَرّوَاحْ ، لاَ . . . / قَصّدِيِ ، - الاَنّطِبَاعْ ، الْفَكرْه ، اَوْ الْتَصَورْ اللِيِ نَتّرَكَهْ عَند النَاسْ أَصَحَابَناَ وَ أَهّلَنَا ، وَ اَسَبَاَبَهْ . . . ! بَ الْجَامَعَهْ كَاََنْ عَنّدِيِ مَاَدهْ اَسمَهَا [ كُوميونيكيشن ] وَحَدَه مَنْ المَوَاَدْ الْعَاَمَهْ ، هالماده تتكلم عنْ طَرِيقَةْ تَعَاَمَلّنَاَ مَعْ الْنَاسْ والْشَخصِيِاتْ المَخَتَلَفهْ وَتَوَاَصَلناَ بِ الليِ حُولَنَا ، وَ هالمَاَدَهْ تَقولْ : بِ إِخّتِلاَفْ طَرِيِقةْ وَ وَسَائَلْ تَواَصَلّناَ ، يَخَتَلف مَسَتوىَ الاسّتِعَابْ ، وَ هالْشَيِ اَكِيِدْ يَوُشْوَشْ على حَقِيَقَةْ مَشَاعَرّنَاَ . . . ! ‘مَسّتِيِ اللبَنِيِزْ يَاَ حَبِيِ لَها انسانَهْ بَطَلَهْ مَاَشَاء الله عليها ، مَرهْ جَاَبتْ لَنَا "تَيِسّتْ" بَسِيِطْ ، كل طَالَبَتِيِنْ مَاَ يعرفون بعَضْ بَحَكَمْ إِنْ إِحّنَاَ مِنْ سَكَاشَنْ مَخّتَلَفَهْ يَجَاوبون على الاسئلهْ ، كَاَنَتْ الاَسّئَلَهْ . . . عَنْ الاَنَطَبَاعْ الليِ أَخَذَنَاَه لَمَاَ شُفَنَا صَحَبَاَتَنا اولْ مَرَهْ ، من ضَمنْ الاَسَئَلَهْ _ على ما اظَنْ _ : ايش تتوقعين تَخَصصهاَ ؟ ، عَمَرَهَاَ ؟ ، الْمَيوزِيِكْ الليِ تَحَبْ تَسَمَعَهاَ _ استغفر الله _ ، مُحافظَه ، إِجَتَمَاعِيِهْ ، فَرّفوشَه . . . ؟! وَ لَوْ كََاَنَتْ "حَيَوَانْ إِيِشْ رَاَحْ تَكونْ ؟ >>> ما عندِيِ مانعْ تَجَاوبون عليها ، وَ بَعد مَأ نجاوب نَكَشَفْ الاجوبهْ وَنَعّرف مَدَىَ صَحتَهَاْ . . . - بَسْ تَتوقَعونْ ، الانَطَبَاعْ اَوْ الْتَصَورْ اوُ الْفَكره الليِ نَاخَذَهَاْ مَنْ وَرىَ شَاَشتَناَ دَقِيقَهْ وَ يَعَتَمَدْ علَيِهَا . . . ؟! ‘مَرَهْ مَنْ الْمَرَاتْ ، أَنَاَ وَ بَنّتْ عَموُ رِيِموُ ، كَنَاَ نَتَعَشَىَ بَ الْمُولْ ، طَلَبّنَاَ . . . وَ نَسَوا الْكاتشَبْ . . . ! رَجَعَتْ لَعَنَدهُمْ أَطلَبْ كاتشبْ ، وَحَسَيتْ أَنِيِ حَسّتَهُمْ لاَنْ صَارْ أَكَثَرْ مَنْ وَاَحدْ يَدوَرْ لِيِ ، وَاَنَـا الله يَسلَمَِنِيِ كَاَنَهمْ مَا يَبَيعون لغَيَريِ ، اَتَشَرَط لَاَنْ ، لاَ هذَاَ وسَخْ وَهّذا قَدِيمْ وَهَذَاَ مَنّفوخْ ، بَعّديِنْ اَسّتَحِيِتْ عَلىَ وَجَهِيِ وَرَحتْ . . . الاَ نَاَدَانِيِ وَاَحَدْ مَنّهُمْ علَشَانْ يَعّطِيِنِيِ زِيِاَدَهْ ، وَكَنتْ بَعِيِدهْ والمَكَانْ زَحَمَهْ مَا يَسّمَعنِيِ ، إِضّطَرِيتْ أَأشرْ لَهْ بَيَدِيِ ( لاَ شُكَرَاً ) ، وَكانْ شَكَلِيِ كأنِيِ أَقول لهَ بااي وَ صَاَحَبَناَ ظَلَتْ طَاَيَرهْ عَيوَنَهْ ما اعرف ليه . . . ! >>> شُبهَهَ . . . ! بَسْ حَسَيِتْ خَلقْ رَبِيِ الليِ حُولَنَاَ تَقوُل ، شَفِيِهَا هَالبَنتْ تَقولْ ( بَاايِ ) لَلرَجَالْ . . . !!! - إِلىَ مَتَى ، الْنَاَسْ تَفَهّمنَاَ غَلَطْ أَوُ علىَ كِيِفَهَاَ وتَصَدَرْ أَحَكَامْ عَـنَنَاَ منْ رَاَسَهَاَ على لبسَنا وَشكلنَا وتصرفتنَا . . . ؟! - إِلىَ مَتَىَ كَثِيِرْ أَشّخَاصْ تَعَتَبَرْ نَفّسَهَاَ تَعرَفَكْ ، وَهِيِ أَبَعَدْ مَاَيَكوُنْ عَنَكْ . . . ؟! ‘زَمَانْ بَ أَيَاَمْ رَمَضَانْ _ اللهْ يَلّحَقَنَا فِيِهْ _ ( مَاَ اَعرَفْ أَيِ سَنَهْ ) ، كَنَتْ رَاَيِحَهْ أَشّتَرَيِ مَلاَبَسْ الْعِيِدْ ، وَطَبَعَاً ، زَحَمممممهْ ، وكَنتْ مَطَولهْ عَندْ الْكَاَشَيِرْ ، الاَ اَشُوفْ ، اَمْ مَعَ بَنيَاتها ، >>> ربي يبارك لَهَمْ حَبَيِتْ جَوهُمْ ، كَمْ أَكَرهَكمْ أَخَوَاتِيِ ، وَ شَفَتَهَاَ قَرَتْ الْسَعَرْ يَ حَرام غَلَطْ ، لاَنْ كَان مَكَتوب بَ اليُورو ، فَ عَلَمّتَهاَ الْسَعَرْ الْصَحْ ، وَ لماَ نَاسبها السعرْ ، طَلّعَتْ بَنَوُتتهَا فُسَتَانَها تَشوف اذا الْقَطَعهَ تَنَاسَبهْ والاَ لاَ ، وانـاَ طَبَعاً مَعَاهمْ عَلىَ الْخَطْ . . . ! اخَوَاَتَهاَ قَالوا لَهـاَ حلوهَ خلاصْ خذِيِهَاَ ، بَسْ أَنَـاَ مَاَعَجَِبَنِيِ . . . ! >>> شَدَخَلَكْ . . . ! وَ يَ مَلّحَهَا ، سَمَعَتْ كَلاَمِيِ وَ لاَ أَخّذَتَها . . . أَكِيِدْ صَاَرتْ اَحَلىَ وحدهْ بَ العِيِدْ . . . - الىَ اَيِ مَدَى مُمكَن نَثَقْ بَرأيِ الْنـاسْ لَمَجَردْ إِنَطَبَاعْ تَرَكوهْ عندَنا . . . ؟ كَثَيييرْ نَاَسْ اَصَاَدَفَهمْ يَسألونِيِ . . . شَرَيِكْ بهالبَسْ والا هاللون احَلَىَ والا الْثَانِيِ ، تتوَقَعِينْ حَلو والا لاَ ، تَحَسَين تَبَعْ اَوُلاَدْ والاَ بَنَات . . . وَ حتى مَمكن جوالِكْ ، لَحَدْ مَاَ صَرتْ وَلله الحمد ، مَسّتَشارهْ حَتَى علىَ ملاَبسْ الاَطّفَالْ . . . ! مَعْ الْعَلَمْ انْ شَكلِيِ بِ الْسَوق مَا يَأهَلْ أحَدْ يَسّتَشِرنِيِ بَشِيِ أَبَـدَاً . . . !!! سَبَحَانْ اللهْ ، مَعْ اَنِيِ مَاَ أَعّرفَهَمْ ولاَ يَعّرَفونِيِ ، شَالْسَرْ الليِ يِخَلِيِ غَيَرَنَاَ يَثَقْ فِيِنَاَ اَو بَذوقَنَا . . . ؟! بَ الْسُوبَرْ مَارَكَتْ ، وَ مَعِيِ وَلَدْ خَالِيِ وَ بَهَذاكْ الوَقَتْ كَانْ عُمّرَهْ اممم حَواليِ 4 سَنَواتْ ، الاَخْ الْكَريِمْ المَذَكورْ اَعَلاهْ كَانْ مَبَسّوطْ علىَ الاَخرْ فِيِ الْسَيَارهْ تَبَعْ الصَغَارْ الْبَلاستِكْ الليِ نَدَفَهمْ فِيِهِاَ ، طَبَعَاً ، لَاَقِيِ لهْ وَحَدهْ تَحبه وَيَلّعَبْ عليِهَاَ ، اخّذْ طَال عمّرهْ تِشوكَلَتْ وَ فتَحَها وجلسْ يَاكلْ ولسا ما دفعنَا حسابهَاَ ، مُو سوبَرْ مَاركَتْ اَبوُنـاَ . . . وَ فَجَاءهْ ، نَتَوَرَطْ بِ نِدَاء الْطَبِيِعهْ . . . الاَخْ يَحَتَاجْ يَعَقَدْ صَفّقَهْ بِسَوِيِسَرَاْ بِ أَقّصَىَ سَرررعَهْ ، وَ انَا بَهَذَاك الوَقَتْ يًمَكنْ طَرّتْ ، >>> يعني اني سريعه ، وَ نوصَلْ عَنّدْ الَكَاشِيرْ ، ولا الاقي مَعيِ صَرررفْ ، وَ الكَاشِيِراللِيِ وصَلَنا لهْ صَارْ مَقَفَل ْ ، والمَفَتَاحْ مَع مدري مينْ ، يا ربي وش اقول للرجَالْ ، المُهم هو شاافنيِ مَدَريِ وَشْ شَافَنِيِ ، وَقَال خَلاصْ رُوحِيِ أَنَاَ بَدّفَعْ عَنَكْ حَسَابَكْ ، >>> لوَ أَشّتَرِيِتْ بَمَلّيونْ . . . ؟! وَ طَبَعَاً رَبِيِ يَعّطِيِهْ العَافِيِهْ ، مَافِيِ وقتْ أَجَادَلهْ ، ونَحَلَقْ أَنَـاَ وَ حَمَادهْ بَ سَيَارتَناَ الْحَمَرا ، وَ نوصَلْ لَ سَويِسّرَاَ . . . ويَتَرَجلْ الْشَيِخْ مِنْ الْرَولزْ رَايَزْ . . . وَنَعّلَقْ عَنَدْ زَرَارْ الْجِيِنّزْ . . . وَ اَبَشّرَكمْ ، اَنْ صَاَحَبَناَ عَمَلّهَاَ علىَ نَفّسَهْ . . . ! وَ وَقّتَهَاَ مَو سَططططلّتْ مَنْ الَضَحَكْ ، يَمَكّنْ جَلَسّتْ اَضَحَكْ لَحَدْ مَاَ رَجَعَنَاَ الْبَيِتْ ، وَ الاَهّبَلْ يَضّحَكْ مَعَايِ عَلىَ حَالهْ ، يَا لَبَىَ قَلّبَهْ واللهْ وَضَحّكَتَهْ ، ولا احد يعلقْ عَلِيِهْ ، ترى صاار رجاال الحينْ وَ يَروحْ الْمَدرَسَهْ وَ مَا يَسوِيِ صَفَقَاتْ غَيِرْ شَرّعِيةْ ، ( تَنَّذكَرْ مَا َتَنعَادْ يَ حَماده ) وَ علىَ فَكَرهْ رَجَعنَاَ نَدّفَعْ الِحسَابْ ، - نَرَجَعْ لَموضوَعَنَاَ ، مُمَكَنْ الانَطِبَاعْ الليِ أَخَذَنَاه فِيِ ثَوانِيِ بَسِيِطه ، يَكون صَحِيحْ . . . ؟! وَ الاَ الْزَمَنْ تَغَيَرْ وَ الْدَنِيِاَ تَغَيَرتْ وَ صَارْ نَادرْ الْخِيِرْ فَتَكونْ كَلْ الْتَصَوراتْ سَلّّبِيِهْ عُموماً . . . يَعنِيِ مَاَ سَوا هالشِيِ الاَ لَاجَلْ شَيِ . . . وَناخذْ مَجَرَىَ الْتَشّكِيِكْ فِيِ كَل خَيِر . . . ؟! [ النَظَرهْ الْشَرَعيِهْ ] ، سُبَحَانْ الله مَنْ نَظَرّهْ يَقَررْ إِذَا تَنَاسَبَهْ لَكلْ الَعَمَرْ والاَ لاَ ، وهِيِ نَفّسْ الْشَيِ . . . طِيبْ هالْشَيِ مَبّنِيِ علىَ الشَكَلْ بَسْ . . . علىَ الْرَاَحهْ . . . عَلىَ إِيِشْ . . . ؟! لاَنْ مَاَ أَظنْ يَبَانْ فَكَرْ الْشَخَصْ وَ اَخَلاَقَهْ منْ اَولْ مَرهْ والاَ . . . ! صَحَيِحْ رَاَحْ نَكَسَب مَعَلوُمَات كَثِيِرْ ، بَسْ تَشُوفونَهاَ كَافِيِهْ . . . ؟! وَ اَكِيدْ ، فِيِ نَاَسْ كَثِيِرْ تزوجوا ما شافوا بعضْ وَحَياتهم سَعِيِده والمَسألهْ كَلهاَ نَصِيبْ ، بَسْ يَظَلْ . . . شيِ يَحَيّرْ سَبَحَانْ الله ، هَلْ فعلاً / نَظّرَهْ تَكّفِيِ . . . ؟! وَ لَمَاَ نَشوفْ الاَجَاَنبْ المو مسّلَميِنْ ، كَيِفْ يَعَادونَاَ لاَنْ مُحَجَبَاتْ أَوُ مُنَقَبَاتْ ، نَتَساءَلْ . . . هَلْ الاَرَهَابْ شَبَعْ عَقولَهمْ بَحِيِثْ ألّغَىَ أيِ إِنّطِبَاعْ سَلِيمْ مُمَكنْ يَاَخذونَهْ عَنْ الْمُسلمينْ . . . ؟! شَفَتْ هالمَقَطَعْ بَ عنوانْ ( ياترى نظرة الغرب للمحجبة اية.mp4 ) لِ اليِ يَحَبْ يَطَلعْ علِيِهْ ، ( مَاَ حَطِيِتَهْ لانْ فِيِهْ شويةْ مَيوزِكْ ) . . . وَتَاَثَرررتْ كَثِيِييرْ . . . ! وَ هالمَرهْ فَعّلاً _ لاَتَعّلِيِقْ . . . ! وَأَخِيِراً أَدّرِيِ طَوووَلتْ عَلِيِكُمْ ، بَسْ كَلمهْ أخِيِرهْ ، حَطواَ نَفَسَكمْ مَكانْ الْشَخصْ الليِ أَخَذْ عَنَكمْ تَصَورْ سَلّبِيِ ، تعَرفُوا على مُبَرِرِاتَهْ وَأَسَبَابَهْ ، وّإِذا كَان علىَ حَقْ لِيِهْ مَاَ يكون دَاَفعْ للَتَغِيِرْ لِ الاَحّسَنْ . . . ؟! هالمَوضوع لَعيون نعوومْ الليِ وَعَدَتَهاْ ، يَاربْ تَرضَىَ علينَا ، وَ فَرّصَهْ اَقُولْ لَكُمْ . . . سَاَمُحونِيِ وَ إِذَكُرُونَاَ بَخِيِرْ ، أَحَبَكُمْ ، اَذّكَرنِي [ بَخَير ] إِذَا مَرّهْ عَلىَ بَالَكْ طَرَيِتْ . . . اَذّكَرنِيِ [ بَخَير ] إِذَا مَثّليِ تَأَلمّتْ وَشَكيِتْ . . . وَلَا تَقُولْ "تَفَراقَـنَا قُولْ مَا جَاتْ الْدنِيا عَلىَ مَا نَشتَهيِ ، :( وَخَل اَلأمل فِينا لـَ آخَر أَيامْ العَمّرْ مَـا يَنتهِي . . . ! .
- بِسّمِ اللهِ الْرحَمنْ الْرَحِيِمْ ، السـَلاَمُ عَلَيَكُمْ وَ رَحَمَةُ اللهِ وَ بَرَكـاتُهْ ، أَسّعَدْ رَبِيِ أُوقَـاَتِكُمْ ، _______ / وَحَشّتُووونِيِ ، وَحَشّتُووونِيِ ، وَحَشّتُووونِيِ . . . كِيَفّكُمْ صُوُحَاَبِيِ وَ حَبِيِبَاَتِيِ . . . ؟ طَبَخّكُمْ حَرَنَـاَ والاَ لِسَـاَ . . . ؟! يقُولون ، إذاَ مَاَ شّرفَنَا هالْحَرْ ، مَاَ جَاَناَ الْتَمَرْ الزّيِنْ ولاَ الْعِنَبْ الزِينْ ، >>> يَعنيِ قولو الحمد لله ، اَحَدْ يَقولْ لِيِ وش فيه تمر الشتـا ؟! إِلاَ شَسّمهْ ، مَاَفِيِ أَحَدَ مَنكُمْ صَـاَرْ تَمّرَهْ والاَعِنَبَهْ والاَ حَتَىَ زَيّتُونَهْ ، إِعّتَرفوا لي عَـاَدِيِ ، مُسَاَلِمَهْ أَنـاَ مَاَ أَعَضْ ، وَ مَاَ بَاَكَلّكُمْ ، وَ مَاَ بَحّكِيِ لَ ولاَ أَحَـدْ ، وَ أَكِيِدْ أَكِيِدْ مَاَ بَغَارْ مَنّكُمْ . . .!!! لَاَنْ ، جَـاَيَهْ أَسُوُلَفْ مَعَاَكُم ، وَ أَوَسَعْ صَدّوُرُكمْ شَوَيَهْ بَعَدْ الاَخّتَبَارَاتْ ، فَ طَوُلوا بَالَكْم عَليِ لَو صَاَرَتْ حَكَيَاتِيِ زِيَاَدَهْ ، كَثَيِرْ أَحَيَاَنْ نَقَاَبَلْ نَاَسْ ، وَ بَدَونْ أَسّبَابْ ، إِمّاَ نَسّتَلَطَفهم ، اوُ مَا نرّتَاَحْ لَهْم . . . إِحّسَاسْ دَاَخَلِيِ مَاَ نَعَرّف أَسّبَاَبَهْ . . . !!! وَيَمّكَنْ مَعَ الْوَقَتْ نَعّرَفْ . . . يَعَطُونَـاَ ‘إِنّطَبَاعْ بَدونْ حَتَىَ لَاَ نَكلَمَهمْ ، اَوُ حَتىَ نَتعَرَف عَلِيِهمْ ، وَ نَحّكُمْ عَلِيِهمْ ، بَغَضْ النَظَرْ عَنْ الْحُكَمْ ، إِلاَ إِنـهْ غَالِبَاً يَكُونْ ، إِنّعِكَاسْ لِ الاَنّطِبَاعْ الاَوَلْ ، وَ قَصّدِيِ بَ كَلاَمِيِ ، مُوْ تَأَلُفْ الاَرّوَاحْ ، لاَ . . . / قَصّدِيِ ، - الاَنّطِبَاعْ ، الْفَكرْه ، اَوْ الْتَصَورْ اللِيِ نَتّرَكَهْ عَند النَاسْ أَصَحَابَناَ وَ أَهّلَنَا ، وَ اَسَبَاَبَهْ . . . ! بَ الْجَامَعَهْ كَاََنْ عَنّدِيِ مَاَدهْ اَسمَهَا [ كُوميونيكيشن ] وَحَدَه مَنْ المَوَاَدْ الْعَاَمَهْ ، هالماده تتكلم عنْ طَرِيقَةْ تَعَاَمَلّنَاَ مَعْ الْنَاسْ والْشَخصِيِاتْ المَخَتَلَفهْ وَتَوَاَصَلناَ بِ الليِ حُولَنَا ، وَ هالمَاَدَهْ تَقولْ : بِ إِخّتِلاَفْ طَرِيِقةْ وَ وَسَائَلْ تَواَصَلّناَ ، يَخَتَلف مَسَتوىَ الاسّتِعَابْ ، وَ هالْشَيِ اَكِيِدْ يَوُشْوَشْ على حَقِيَقَةْ مَشَاعَرّنَاَ . . . ! ‘مَسّتِيِ اللبَنِيِزْ يَاَ حَبِيِ لَها انسانَهْ بَطَلَهْ مَاَشَاء الله عليها ، مَرهْ جَاَبتْ لَنَا "تَيِسّتْ" بَسِيِطْ ، كل طَالَبَتِيِنْ مَاَ يعرفون بعَضْ بَحَكَمْ إِنْ إِحّنَاَ مِنْ سَكَاشَنْ مَخّتَلَفَهْ يَجَاوبون على الاسئلهْ ، كَاَنَتْ الاَسّئَلَهْ . . . عَنْ الاَنَطَبَاعْ الليِ أَخَذَنَاَه لَمَاَ شُفَنَا صَحَبَاَتَنا اولْ مَرَهْ ، من ضَمنْ الاَسَئَلَهْ _ على ما اظَنْ _ : ايش تتوقعين تَخَصصهاَ ؟ ، عَمَرَهَاَ ؟ ، الْمَيوزِيِكْ الليِ تَحَبْ تَسَمَعَهاَ _ استغفر الله _ ، مُحافظَه ، إِجَتَمَاعِيِهْ ، فَرّفوشَه . . . ؟! وَ لَوْ كََاَنَتْ "حَيَوَانْ إِيِشْ رَاَحْ تَكونْ ؟ >>> ما عندِيِ مانعْ تَجَاوبون عليها ، وَ بَعد مَأ نجاوب نَكَشَفْ الاجوبهْ وَنَعّرف مَدَىَ صَحتَهَاْ . . . - بَسْ تَتوقَعونْ ، الانَطَبَاعْ اَوْ الْتَصَورْ اوُ الْفَكره الليِ نَاخَذَهَاْ مَنْ وَرىَ شَاَشتَناَ دَقِيقَهْ وَ يَعَتَمَدْ علَيِهَا . . . ؟! ‘مَرَهْ مَنْ الْمَرَاتْ ، أَنَاَ وَ بَنّتْ عَموُ رِيِموُ ، كَنَاَ نَتَعَشَىَ بَ الْمُولْ ، طَلَبّنَاَ . . . وَ نَسَوا الْكاتشَبْ . . . ! رَجَعَتْ لَعَنَدهُمْ أَطلَبْ كاتشبْ ، وَحَسَيتْ أَنِيِ حَسّتَهُمْ لاَنْ صَارْ أَكَثَرْ مَنْ وَاَحدْ يَدوَرْ لِيِ ، وَاَنَـا الله يَسلَمَِنِيِ كَاَنَهمْ مَا يَبَيعون لغَيَريِ ، اَتَشَرَط لَاَنْ ، لاَ هذَاَ وسَخْ وَهّذا قَدِيمْ وَهَذَاَ مَنّفوخْ ، بَعّديِنْ اَسّتَحِيِتْ عَلىَ وَجَهِيِ وَرَحتْ . . . الاَ نَاَدَانِيِ وَاَحَدْ مَنّهُمْ علَشَانْ يَعّطِيِنِيِ زِيِاَدَهْ ، وَكَنتْ بَعِيِدهْ والمَكَانْ زَحَمَهْ مَا يَسّمَعنِيِ ، إِضّطَرِيتْ أَأشرْ لَهْ بَيَدِيِ ( لاَ شُكَرَاً ) ، وَكانْ شَكَلِيِ كأنِيِ أَقول لهَ بااي وَ صَاَحَبَناَ ظَلَتْ طَاَيَرهْ عَيوَنَهْ ما اعرف ليه . . . ! >>> شُبهَهَ . . . ! بَسْ حَسَيِتْ خَلقْ رَبِيِ الليِ حُولَنَاَ تَقوُل ، شَفِيِهَا هَالبَنتْ تَقولْ ( بَاايِ ) لَلرَجَالْ . . . !!! - إِلىَ مَتَى ، الْنَاَسْ تَفَهّمنَاَ غَلَطْ أَوُ علىَ كِيِفَهَاَ وتَصَدَرْ أَحَكَامْ عَـنَنَاَ منْ رَاَسَهَاَ على لبسَنا وَشكلنَا وتصرفتنَا . . . ؟! - إِلىَ مَتَىَ كَثِيِرْ أَشّخَاصْ تَعَتَبَرْ نَفّسَهَاَ تَعرَفَكْ ، وَهِيِ أَبَعَدْ مَاَيَكوُنْ عَنَكْ . . . ؟! ‘زَمَانْ بَ أَيَاَمْ رَمَضَانْ _ اللهْ يَلّحَقَنَا فِيِهْ _ ( مَاَ اَعرَفْ أَيِ سَنَهْ ) ، كَنَتْ رَاَيِحَهْ أَشّتَرَيِ مَلاَبَسْ الْعِيِدْ ، وَطَبَعَاً ، زَحَمممممهْ ، وكَنتْ مَطَولهْ عَندْ الْكَاَشَيِرْ ، الاَ اَشُوفْ ، اَمْ مَعَ بَنيَاتها ، >>> ربي يبارك لَهَمْ حَبَيِتْ جَوهُمْ ، كَمْ أَكَرهَكمْ أَخَوَاتِيِ ، وَ شَفَتَهَاَ قَرَتْ الْسَعَرْ يَ حَرام غَلَطْ ، لاَنْ كَان مَكَتوب بَ اليُورو ، فَ عَلَمّتَهاَ الْسَعَرْ الْصَحْ ، وَ لماَ نَاسبها السعرْ ، طَلّعَتْ بَنَوُتتهَا فُسَتَانَها تَشوف اذا الْقَطَعهَ تَنَاسَبهْ والاَ لاَ ، وانـاَ طَبَعاً مَعَاهمْ عَلىَ الْخَطْ . . . ! اخَوَاَتَهاَ قَالوا لَهـاَ حلوهَ خلاصْ خذِيِهَاَ ، بَسْ أَنَـاَ مَاَعَجَِبَنِيِ . . . ! >>> شَدَخَلَكْ . . . ! وَ يَ مَلّحَهَا ، سَمَعَتْ كَلاَمِيِ وَ لاَ أَخّذَتَها . . . أَكِيِدْ صَاَرتْ اَحَلىَ وحدهْ بَ العِيِدْ . . . - الىَ اَيِ مَدَى مُمكَن نَثَقْ بَرأيِ الْنـاسْ لَمَجَردْ إِنَطَبَاعْ تَرَكوهْ عندَنا . . . ؟ كَثَيييرْ نَاَسْ اَصَاَدَفَهمْ يَسألونِيِ . . . شَرَيِكْ بهالبَسْ والا هاللون احَلَىَ والا الْثَانِيِ ، تتوَقَعِينْ حَلو والا لاَ ، تَحَسَين تَبَعْ اَوُلاَدْ والاَ بَنَات . . . وَ حتى مَمكن جوالِكْ ، لَحَدْ مَاَ صَرتْ وَلله الحمد ، مَسّتَشارهْ حَتَى علىَ ملاَبسْ الاَطّفَالْ . . . ! مَعْ الْعَلَمْ انْ شَكلِيِ بِ الْسَوق مَا يَأهَلْ أحَدْ يَسّتَشِرنِيِ بَشِيِ أَبَـدَاً . . . !!! سَبَحَانْ اللهْ ، مَعْ اَنِيِ مَاَ أَعّرفَهَمْ ولاَ يَعّرَفونِيِ ، شَالْسَرْ الليِ يِخَلِيِ غَيَرَنَاَ يَثَقْ فِيِنَاَ اَو بَذوقَنَا . . . ؟! بَ الْسُوبَرْ مَارَكَتْ ، وَ مَعِيِ وَلَدْ خَالِيِ وَ بَهَذاكْ الوَقَتْ كَانْ عُمّرَهْ اممم حَواليِ 4 سَنَواتْ ، الاَخْ الْكَريِمْ المَذَكورْ اَعَلاهْ كَانْ مَبَسّوطْ علىَ الاَخرْ فِيِ الْسَيَارهْ تَبَعْ الصَغَارْ الْبَلاستِكْ الليِ نَدَفَهمْ فِيِهِاَ ، طَبَعَاً ، لَاَقِيِ لهْ وَحَدهْ تَحبه وَيَلّعَبْ عليِهَاَ ، اخّذْ طَال عمّرهْ تِشوكَلَتْ وَ فتَحَها وجلسْ يَاكلْ ولسا ما دفعنَا حسابهَاَ ، مُو سوبَرْ مَاركَتْ اَبوُنـاَ . . . وَ فَجَاءهْ ، نَتَوَرَطْ بِ نِدَاء الْطَبِيِعهْ . . . الاَخْ يَحَتَاجْ يَعَقَدْ صَفّقَهْ بِسَوِيِسَرَاْ بِ أَقّصَىَ سَرررعَهْ ، وَ انَا بَهَذَاك الوَقَتْ يًمَكنْ طَرّتْ ، >>> يعني اني سريعه ، وَ نوصَلْ عَنّدْ الَكَاشِيرْ ، ولا الاقي مَعيِ صَرررفْ ، وَ الكَاشِيِراللِيِ وصَلَنا لهْ صَارْ مَقَفَل ْ ، والمَفَتَاحْ مَع مدري مينْ ، يا ربي وش اقول للرجَالْ ، المُهم هو شاافنيِ مَدَريِ وَشْ شَافَنِيِ ، وَقَال خَلاصْ رُوحِيِ أَنَاَ بَدّفَعْ عَنَكْ حَسَابَكْ ، >>> لوَ أَشّتَرِيِتْ بَمَلّيونْ . . . ؟! وَ طَبَعَاً رَبِيِ يَعّطِيِهْ العَافِيِهْ ، مَافِيِ وقتْ أَجَادَلهْ ، ونَحَلَقْ أَنَـاَ وَ حَمَادهْ بَ سَيَارتَناَ الْحَمَرا ، وَ نوصَلْ لَ سَويِسّرَاَ . . . ويَتَرَجلْ الْشَيِخْ مِنْ الْرَولزْ رَايَزْ . . . وَنَعّلَقْ عَنَدْ زَرَارْ الْجِيِنّزْ . . . وَ اَبَشّرَكمْ ، اَنْ صَاَحَبَناَ عَمَلّهَاَ علىَ نَفّسَهْ . . . ! وَ وَقّتَهَاَ مَو سَططططلّتْ مَنْ الَضَحَكْ ، يَمَكّنْ جَلَسّتْ اَضَحَكْ لَحَدْ مَاَ رَجَعَنَاَ الْبَيِتْ ، وَ الاَهّبَلْ يَضّحَكْ مَعَايِ عَلىَ حَالهْ ، يَا لَبَىَ قَلّبَهْ واللهْ وَضَحّكَتَهْ ، ولا احد يعلقْ عَلِيِهْ ، ترى صاار رجاال الحينْ وَ يَروحْ الْمَدرَسَهْ وَ مَا يَسوِيِ صَفَقَاتْ غَيِرْ شَرّعِيةْ ، ( تَنَّذكَرْ مَا َتَنعَادْ يَ حَماده ) وَ علىَ فَكَرهْ رَجَعنَاَ نَدّفَعْ الِحسَابْ ، - نَرَجَعْ لَموضوَعَنَاَ ، مُمَكَنْ الانَطِبَاعْ الليِ أَخَذَنَاه فِيِ ثَوانِيِ بَسِيِطه ، يَكون صَحِيحْ . . . ؟! وَ الاَ الْزَمَنْ تَغَيَرْ وَ الْدَنِيِاَ تَغَيَرتْ وَ صَارْ نَادرْ الْخِيِرْ فَتَكونْ كَلْ الْتَصَوراتْ سَلّّبِيِهْ عُموماً . . . يَعنِيِ مَاَ سَوا هالشِيِ الاَ لَاجَلْ شَيِ . . . وَناخذْ مَجَرَىَ الْتَشّكِيِكْ فِيِ كَل خَيِر . . . ؟! [ النَظَرهْ الْشَرَعيِهْ ] ، سُبَحَانْ الله مَنْ نَظَرّهْ يَقَررْ إِذَا تَنَاسَبَهْ لَكلْ الَعَمَرْ والاَ لاَ ، وهِيِ نَفّسْ الْشَيِ . . . طِيبْ هالْشَيِ مَبّنِيِ علىَ الشَكَلْ بَسْ . . . علىَ الْرَاَحهْ . . . عَلىَ إِيِشْ . . . ؟! لاَنْ مَاَ أَظنْ يَبَانْ فَكَرْ الْشَخَصْ وَ اَخَلاَقَهْ منْ اَولْ مَرهْ والاَ . . . ! صَحَيِحْ رَاَحْ نَكَسَب مَعَلوُمَات كَثِيِرْ ، بَسْ تَشُوفونَهاَ كَافِيِهْ . . . ؟! وَ اَكِيدْ ، فِيِ نَاَسْ كَثِيِرْ تزوجوا ما شافوا بعضْ وَحَياتهم سَعِيِده والمَسألهْ كَلهاَ نَصِيبْ ، بَسْ يَظَلْ . . . شيِ يَحَيّرْ سَبَحَانْ الله ، هَلْ فعلاً / نَظّرَهْ تَكّفِيِ . . . ؟! وَ لَمَاَ نَشوفْ الاَجَاَنبْ المو مسّلَميِنْ ، كَيِفْ يَعَادونَاَ لاَنْ مُحَجَبَاتْ أَوُ مُنَقَبَاتْ ، نَتَساءَلْ . . . هَلْ الاَرَهَابْ شَبَعْ عَقولَهمْ بَحِيِثْ ألّغَىَ أيِ إِنّطِبَاعْ سَلِيمْ مُمَكنْ يَاَخذونَهْ عَنْ الْمُسلمينْ . . . ؟! شَفَتْ هالمَقَطَعْ بَ عنوانْ ( ياترى نظرة الغرب للمحجبة اية.mp4 ) لِ اليِ يَحَبْ يَطَلعْ علِيِهْ ، ( مَاَ حَطِيِتَهْ لانْ فِيِهْ شويةْ مَيوزِكْ ) . . . وَتَاَثَرررتْ كَثِيِييرْ . . . ! وَ هالمَرهْ فَعّلاً _ لاَتَعّلِيِقْ . . . ! وَأَخِيِراً أَدّرِيِ طَوووَلتْ عَلِيِكُمْ ، بَسْ كَلمهْ أخِيِرهْ ، حَطواَ نَفَسَكمْ مَكانْ الْشَخصْ الليِ أَخَذْ عَنَكمْ تَصَورْ سَلّبِيِ ، تعَرفُوا على مُبَرِرِاتَهْ وَأَسَبَابَهْ ، وّإِذا كَان علىَ حَقْ لِيِهْ مَاَ يكون دَاَفعْ للَتَغِيِرْ لِ الاَحّسَنْ . . . ؟! هالمَوضوع لَعيون نعوومْ الليِ وَعَدَتَهاْ ، يَاربْ تَرضَىَ علينَا ، وَ فَرّصَهْ اَقُولْ لَكُمْ . . . سَاَمُحونِيِ وَ إِذَكُرُونَاَ بَخِيِرْ ، أَحَبَكُمْ ، اَذّكَرنِي [ بَخَير ] إِذَا مَرّهْ عَلىَ بَالَكْ طَرَيِتْ . . . اَذّكَرنِيِ [ بَخَير ] إِذَا مَثّليِ تَأَلمّتْ وَشَكيِتْ . . . وَلَا تَقُولْ "تَفَراقَـنَا قُولْ مَا جَاتْ الْدنِيا عَلىَ مَا نَشتَهيِ ، :( وَخَل اَلأمل فِينا لـَ آخَر أَيامْ العَمّرْ مَـا يَنتهِي . . . !