صباح / مساء
السعادة لكل السيدات والسادهـ ممزوج بلذة طعم سكر زيادهـ



هذهٍ الفتاةُ الصحافيهَ

هذا من ضمنٍ أحلام الطفلهِ البريئهٍ
كبرْت وكبرْت وكبرْت حتى أصبحتْ فتيهَ ..!
وبإمكانهاٍ تغيرُ حلمٍ أصبحَ يقاربُ الامنيهَ ..
وآقعٌ أجبرهاَ انْ تغمضُ العيونُ عن تلكَ الآحلامُ الورديهَ
ضللهاَ بمرٌ وجعلهاَ كوابيْس رماديٍهَ ..!
تخاذلتْ وأصبحتْ للواقعٍ أقربٌ للعدائيةَ ..!
تحطمتْ وتحطمتْ وتحطمتْ على وجع ٍ في أغنية َ
وماكانتْ تلكِ إلأ مقدمةٍ لمعانيِ حلمُ منسيهَ
حاولتْ أنْ تخفيِ جرحُ تحتَ أورآقٍ زهرة النرجسيهَ
كتبُ عليهاَ نسيآنُ فرحةٍ كانتْ خفيهَ
على شفا حفرةِ من أملٍ تبآدرهاَ وهي غفيةَ
فأنتهىَ حلمهاَ تحت مسمىَ كوابيسَ واقعيهً
ففي يومِ بعدما خسرتْ فيه أحلامها بتلك القضيه
فانزوت على نفسهاً وعلى مجتمعهاَ وذبلتْ تلك الوردةٍ الشقيهٍ
لتهديٍ للأحلامُ أوجاعهاَ وترسلهاٍ مع تلك البرقيهَ
وتسآئلت هل في يومِ تتحق الآحلام الآنثويةٍ
وتوفتْ أفكارٍ واحلام تللكً الفتاة النقيهِ
لتعيش وحدها من دون طموحٍ وكأنهاُ في قوقعيةَ !

.

.
.
الأحلام حينَ تموت تخذلنا بمراره
و قد لانعلم أن الحلم حين يموت كان خيراً لنا أن يموت !
توفي ,
دمتِ بالخير والرضى

.

.















ـــ عَلّمَتَنَاَ الْدُنّيَاَ ... أَنّهَاَ لاَتَقِفْ أَمَامْ نِهَايَةْ حُلمْ ...!
ولا حتَىَ تُشَيِعْ لَهُ جَنَازَهْ ...!
نَمّضيِ وتَمّضيِ الْحَيَاةْ بِمَاَ نَحّمِلُهُ مِنْ إِنّكِسَارَاتْ وَجّدَاَنِيِهْ ...!
وَ لاَ تَقِفْ ...!
حَتَىَ أَننَا نُكَفْكِفُ الْدَمّعَ وَ نَحّنُ نَسِيِرْ ...!

ـــ لَكنْ فَرَاَشَاتُ الامَلِ لاَ تتّرُكّنَا أَبَــدَاً ، مَاَ دُمّنَاَ نُؤمِنٌ بِهَاَ ...!





ـــ تُوفِيِ ،

لاَ زَلّتُ أَرَاكِ الْكَاتِبِهْ اللْطِيِفهْ ،
دُمّتِ يَاَ رَقِيِقَه .








.