صحيح ان الموضوع ولّى ولكن اريد وضع بصمة كلماتي فيه..

زُحل



صعودهم فوق ظهور الذين (يخالفونهم على حق) هو جهل
فالله سبحانه وتعالى شرع لنا امور مرنه لاتحتاج للتدخلات
لأنها وبكل بساطة مشروعة ! وهي في كنف رضى الله
وبالنجم هم يهتدون،
المزارعون ينتظرون وقت الحصاد ويكتفون برؤية النجوم فقط
واذا لم يروها فهو ليس بحصاد ، أما التيلسكوب: فالنجوم ستكون دائمة الرؤية
هكذا تختلف الامور والحالات ولكن عندما نفتح نافذة البساطة
ونرى البحبوحة في التعامل مع الدين تستعجب وتقول:
حقاً إنهم سوسٌ اسودٌ ينخر بالخفاء
والقمر قدرناه منازل .. قدرناه وليس جعلناه وهذا يدل على انها متغيرة بيد الله
ويدل على مرونة شرع الله
وهذا ايضاً لا يدعوك لأن تكون شكاكاً
لكن كُن الوسط حيث لا تكون مغفلاً ولا مُشككاً

قفصي الصدري فتح أبوابه على مصراعيها مخرجاً ألماً غُرِس ودُفن لكنني لم أكن أعلم ان بخروجه مشقة أكثر من دخوله.

كآن ‏​من عادته أن يأخذ طعاما يطعمه القطة إذا خرج فلم يجد مرة طعاما فخرج ‏​من الباب الآخر (مُراعاة لشعور القطة)
-ابن عثيمين‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏.

احلف بربي حباً وشوقاً وامنيةً اريدها ان تتحقق ،،،
فهل سيأتيني رسول الله في منام ؟

الأمراض تدخل من الفم والكوارث تخرج منه
-مثل صيني

سابقني واغلبني واسقط في الحُفرةِ قبلي

راسي عبارة عن قلب ينبض بدل القلب الذي في صدري
+ ازعاج حفلة بنات ثانوي
+ تنقيب عن النفط
:&

النوم سلطانٌ عــِـْـن كل السلاطين
يهزمك مابين انتباهةِ العين ورفتها

وما الأولاد والبنين زينه/قلادة تتحلى بها الا التقوى والإيمان أساسها/عِقدها.

المعقود اساسه مربوط ففي الربط خِفة وتوازن وفي العقد غِلظة وتماسُك.

اللهمَّ صُبَّ عليَّ الخيرَ صبَّا.

ما اراه الآن هو ضربٌ من الجنون كله محض خيال يتخافت يترآئى ويختفي.

ما الغباء في السؤال
وما السؤال قي الغباء غبي احمق مجنون ؟
هي تسابق ازمنه والواصل فاصل امره

تبقى الحقيقة ويختلق الإنسان لها لباساً ساتراً يغطيها ولا يعلم بأن هذا الستر هو سترٌ خطيئةٌ يؤدي للصدمة/ازدراء ويكأنها الأولى وليست الثانية من يعلم قد يكون ذاك الستر الخطيئة خيراً متحولاً لكن في الأوضح دائماً هو خطيئة واستغفال النفس لذاتها.

اذا مانقصَ إتمامُ