- الَوَْقَّت يكتظ بغَيَّمتي سَنِيّنٍ عَجَّافّ
كالََسَنَآبََل كالََرَذَاذْ كالََسُؤَال اللَذَّي جَفَّ مائه
وبَقِيَت أَسْوار الَذََّكَرِيّآت ، تقحمُنِيَ وَحَّدَي حَدَّ السَرَآبَ
كالََتُوْت كالََكَرَزَ كالََرُمَّآن وفاكِهَة الَجَُّنَّه ، بِها يتَذَوَّقَون
وَغْدوت أكَتَبَ بعَمُقَ لأني أُسّتُرْسَلّ مِشّاعَِر تَفََّيْض بي تكَتَبَُنَيَّ تَعَلَّمَني ،
وأنّي خالََِده في البِحَّار ويغوص بها باحَََّثَون العَطَاء
هِيَ جُنَّتي ، اللتي أُحَلَمَ بها كَ قَطَُّوَّفها دآنِيّه
ذَلِك التَحَدٍّي اللَذَّي لايُْنجب إلا الِفَائِزون بها ، عَمِلَآ وقَوْلآ
أيّا قَلَّمَ أُكَتَبَ لهَمَّ فُؤَادآ قَرَِّيحآ ، وأنتزع مِنْ عَلَّى قَلْبِيّ غِطَاء حُلَمَآ تَضَرَّعَ وبَنَى الَوْسادََ ،
غفُوت عَلَّى أترْبَة خُلقت مَنّها ....
فَ لِما الحَنِيِنّ للأرَضَّ الَقَاحَِّلة الَجَافّه لايْنَبُت مَنّْ عَلَّيها رَحِمَآ حَتَّى ثَقَبَ الغَيْمَة عَلَّى السَمَاء
أنا :
مُكتظة ، بالََمَطَر
رؤيتي واضِحة ،
سَمَائِيّ ، مُشَرِقَة
قَلَّمَي باذْخ ،
........| أسَدََّلْو عَلَّى ركُني الخآصّ أقَلَّأمَآ توَقَّرَ الحَيَاة
سَعِيَدة بُحََّفْنَة آلَمََطَر أن قوبَلَّت بالََسَخَاء
حَفَّاوْة صَدَرٍ يغَمَرَه الحَنِيِنّ ، ك قَسْوَة تدَوِيّني لحالََ ذَلِك الطَرِيَق
كَمَاك اكَفَّيه بِمَا أكَتَبَه ،،
أنا :
اللتي أنَهِلَ مَنّ الأدَبَّ كزَهْرَة الأقحوآن
رَدَّدَو كَثِيرآ ، ( أشَهَقَ بأكسَجِيِنّ فَالزَفِير ترمَدَّ )
لِ أعَوَّدَ حُلَمْآ يتَفََّتَحَ بَعد ، حِيْن وآن
آبَغي آلهِيَ فَ القُرآن دوائي
بنا جَمِيعآ نكتُب رمالََ تَلْفَنَا
الدُنيا فآنِيّه توَدَعَ الشَوَّقَ ، وتبكَيْ رَثّاءآ
إكَتَبَو بِدَّمَعٍ جَفَّ بِكَمَّ قَبِلَ أنّ تجَفَّ الحَيَاة لتَلّقو الآخَرَّه
إكَتَبَو بِ خواطر تَفََّيْض بِكَمَّ عَمُقَآ ،
إكَتَبَو للَذَِّكْرَى أَمَآنآ ، ليشاهَدَه الخائف ويَدَعو قَلَبَه للأطَمََّنّئآن
إكَتَبَو لطِفْلة مذكرات لتَلَّقِيَ بها التحَيّه ، سَلاَمآ
إكَتَبَو لِ أوكسَجِيِنّ ، سَنَّوآت الِفَرح ...!