وأي نَبَضَ أنتِ لسَنِيّني بسآتِيْن أَزََّهَّارها حُضُوِرْك يارْب أقَبِلَ دَعْوتها فهِيَ تَلّهَمَُّنِيَ فَيْض الفَرح نَبَضَ مُحَمَّد بن فَيْصَل ولَيْسَعَدَّ قَلْبِيّ بكِتَآبََتَّك سَنِيّن عَجَّافّ