اعطونى
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
يوسف بن ناصر الثنيان إسم أشهر من علم على رأسه نار في الكرة الآسيوية قدم مسيرةخالدة في كرة القدممن الصعب بل المستحيل بل المعجزة الوصول إلى نصف مسيرته،،
النصف هنا لايعني المدة بتاتاً فالمعني هو التأثير في خارطة الناديوالمنتخب ومقدار الجهد الذي قدمه النجمحتى يصل لأقصى ماقدمه الفيلسوف الهلالي،،
اليوم من حقنا التغني بفيلسوف الكرة وكمبيوترها ونمرها الكابتن القدير يوسف بنناصر الثنيان أبو يعقوبومع تغنينا نتيقن أن مايكتب لايفي الثنيان حقه ،،قبل إطلاق إسم يوسف الثنيان يجب أن تلغى جميع المقدمات كالكابتن وماشابههامن عبارات لإن تلكـ لغيرهأما هو لايليق به سوى الظاهرة ،،فتشت فيسجلات اللاعبين ولم أجد مهارةً كمهارة الثنيان وذكاء وسرعة بديهة وتمريرات متقنةعلى وزن الجملةالشهيرة انت وضميركـ ،،بحثت عن لاعب يقلب موازييناللقاء في دقائق معدودة وبثواني عابرة والنتيجة كانت تم العثور على لاعب واحدهوالظاهرة ،،حاولت أن أجد كائناً بشرياً يقارن بين موهبة لاعببالظاهرة يوسف الثنيان أو يحاول التشكيكـ في الظاهرةفالمحاولة بائت للفشل،،إنجازات الظاهرة لست مهتماً بإبرازها لإنها لاتعني شيئاً مقابلمرواغة فريق كامل وسيل عارم من اللقطاتالفنية الحصرية للثنيان ،،معكامل الإحترام لكل النجوم المحترفين في وقتنا الحاضر سأحاول أن أسئل سؤال أعرفإجابته مسبقاً والكليعرفها في وسطنا الرياضي ،،كم تبلغ قيمة عقديوسف الثنيان الإحترافية في وقتنا الحاضر وهل يوجد لاعب سعودي سينال نصيب أكبرمنالظاهرة الهلالية ،
هنا سأتوقف مجبراً لإن الظاهرةالزرقاء لم ولن ترى عيني مثله في كرة القدم وأعلن أمام الملأ أن كتابتيعنلفيلسوفصعبة ، مرهقة ، معقدةصعوبتها تكمن في كيفية وصف الثنيان بالصورة التي يستحقهاعطفاً على مسيرة العطاء والسخاء التي قدمهالهلالنا ومنتخب الوطن،،
ومرهقة في أن حياة الثنيان الكروية أشبه بالحلم في نظر محبيه لإنغيابه بعد رحيله ماهو إلا من الكوابيس التيعادة تمر سريعاً في أحلامنا،،ومعقدة هي كذلكـ أرى لإن جوانب إبداع الظاهرة إعترت جميع الأبجدياتفي الكرة وجسده الكامل عشق الكرة
فكان خير مسلي لأحبابه ،،<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
متعب صو يا ن الشمر ى<o:p></o:p>