أعسف أمهاري وأريق الحبر وأسن إقلمي=

مبدع يابن سحمـان والله مبدع
قوآآآك الله يالغالي وفي تفسيرك إبداع اضاف على إبداع سعيد إبداع
لآهنت

قرآآءهت ممتآآزه منك أخوي
بالتوفيق للشآآعر سعيد
يعطيك العآآفيه

ابداااع كلمات تفوووق الوصف
يسلمووو عليها

ابداااع كلمات تفوووق الوصف
يسلمووو عليها

بسم الذي فقهك الشعر وبعد :
عزيزي الشاعر عبدالله بن سحمان .قراءة قصيدة كهذه شاقة جدا .. فإما أن يتغلب الناقد على دهاليز النص أو أن يعصف جمال النص بالناقد .
أستطيع أن أحكم على قرائاتك بـأنها (قراءات إبداعية ) ويتجلى السبب في أنها أتت على أسس النقد تارة وبوجهة نظر شاعر تارة أخرى .
أن تنقد قصيدة ما .. لا يعني ذلك سوا أن تُخلي معابدها من الجان ومن ثم تُكسر الأصنام ..وتترك للقارئ صنما أخيرا ..
ليتسائل بهل يفيد نفعا أو يدفع ضرا ذلك الشيء ؟
ليؤمن آخِرا بأن الجمال لا يختلف عليه عقلان وأن قطعية الدليل وحجة الخليل تقصم ظهر من كان في قلبة مثقال ذرة من شك .
لا أستيطع أن أناقش النص أكثر مما فعلت لكن أستطيع أن أناقش طريقتك في النقد ..
لنخرج من تقوقعنا حول النص إلى فلك العقلية المتلقية وكيف لها أن تستوعب النص وما هي الطرق الأنسب لصياغة الشعر في هذا القرن وما ذا عسانا أن نظيف لها ..
خصوصا بعد أن نرى ناقدا خلف الشاشات يوبخ حبكة ورؤية الشاعر بقولة ( لو انه قال –هدد سليمان!!)

نقلت بالقارئ هنا إلى أرض المعركة الحقيقي بحترافية قراءة ما خلف السطور
وما تبطنه الأنفس من معاني حتى وإن دفن في أواخر النص إلا أنك ربطت بين ما حضّر به الشاعر وما حضر إليه .

أقتباس

(يا سلام.. اما حياة عز وسعيدة وهنا طباق بين الأسموالصفه.. والا ممات يخلد)

نعم هي كذلك ..كما فسرتها .

أقتباس

(هبوب الوقت هنا ...رمي لأهداف بعيده ...والوقت هناأقرب ما يكون للظروف التي يثبت امامها الشاعر


جيوش الحقد....الحما... كل هذه المصطلحات استخدمها الشاعرلانه من البيت الثاني نزل الميدان والبيت الثالث احتمى وطيس الحرب)

أستاذ ياعبدالله ...

اتفق معك بما يخص المقصود بـ(هدد سبا) بأنهم مقاتلي (حوثا) على وزن( بوذا)
ولكن أرى أن التبطين كان لكفة العقيدة لا السياسة ..
رغم أن ما اتجهت إليه هو عين الصواب متى ما تناولنا الوضع كأمن وطن
وبما ان السياسة تُبنى على العقيدة غالبا فهي جزء من كل العقيدة . ..
لكن الشاعر هنا حمل هم الوطن والدين والمذهب أيضا بقوله (عقب كنت تدلنا بشويش لفصول الحما)
لا أعتقد أن هناك من يقدر على أكثر من هذا .. فالنص اصبح أكثر اشراقا .
بوركت يا رجل على هذه الإضافات والاضاءات التي جعلتني أقرأ النص .
.ولكن بطريقة مختلفة هذه المره ..

ليس بمستغرب أبدا هذا الإحتراف في النقد فمنك لازلنا نشرب الشعر وفنونه ..وبك سنستمر ..

أستاذي عبد الله بن سحمان ..

أرضيت غيرتي الشعرية

من أول ما قيلت هذه القصيدة العظيمة .. من شاعرنا سعيد بن مانع

وما دار حول هذه القصيدة .. من ردود فعل لا ثمثل ألا نفسها

وأنا أودّ .. ان انزل قراء لهذه القصيدة

لكن .. لما رأيت قراءتك

لم يكن لي بعد قلمك .. قلم

شكرا لك .. ولعظمة قلمك

تحياتي ..

مشكرو عبد الله بن سمحان

والله كم احب هذا الشاعرررر
الله يوفقه