مساءكم عطر احبتي مرتع النبض والشعر تحت زخات المطر وفي ابراج ماليزيا كتبت ذلك عرفانا لوجداني وامتنانأ لمتذوقي ابيات باريس او ناصر كما تحبون لكم مني وعذرأ لعله يشفع عن الغياب:
نـاديت بك صوتن تعدى السحاب .. يدعيك ياخلي ...وليتك تلـبي
أسمعت به بروق ورعود وشهاب .. ياصاين العهد شف حالي وإتعبي؟
صوتي يسهب لك مواويله إسهاب .. من غيرك علي يآمر وألبـي
رميتني واشهد ان القلب منصاب ... لشوفتك انا بس هذا اللي أبي
عديت بك روس النايفات مرقاب ... مرقاب عشاق يلهبي إلهبي
بـستسمح الحر ! والعلم لـ عقاب .... وكر الوليف هنا هذا مطلبي