في خَفََّوْقِيّ لك حَكَّايْه } × تم اضافة البارت الحادي عشر ✿ - شبكة القناص

**O X Y G E N** · 23-12-2009, 01:49 AM

Part 1

كانت قصه دآميه لونها كَ لون التوتْ
البدايه عباره عن شخصيه تُدعى بِ (ميساء )
تتحدث عن احلامها الصغيره
وكانت تقول انها في يوم ستُصبح كاتبه في جريدة معينه
حتى سألها شخص يُدعى بِ خالد
كتاباتك رائعه فكيف لايحق لهم ان يآخذوك في مُتصفحهم فخرآ بحرفك

كنت متابع كثيرآ لك ولازلت اُحسدكِ على ماتكتبينه ..
ميساء آبتهجت برؤية هذا الخالد لها فقالت :
- شكرآ كثيرآ ياخالد

هُنا بدت كوارد العلاقه بالإهتمام المفاجيء من قِبل الطرفين
واصبحت ميساء الطفله الصغيره بقلبها الأبيض جُزء من حياة خالد
عقلها ناضج وكبير .. وكيانها صغير .. وملامحها تبدو كملامح طفله في وهج العمر

ميسـآء ’,
- خالد وش رايك اكتب خواطر او قصايد او مواضيع عامه
كَ لقائات واخبار او اي مجال ابحر فيه ؟
خـآلد ,’ اي شيء تكتبينه يطلع جنان
ميسـآء ,’ (( احمرتّ حتى بدآ الخجل يُداعب تفاصيلها امامه : $ ))

مرت الايام تتلوها الايام وازدادات فصول تلك الحكايه
اكملو من العُمر مايقارب السنه والنصف اصدقاء
صداقتهم لايحكمها إلا ورقه وقلم وحُلم ابيض

كان صندوق اسرارها .. حيث كانت علاقتهم فقد مجرد موقع لااكثر !
حتى بدت شيئآ فَ شيآء وتطورت العلاقه الى محادثات ماسنجريه
صديقها .. لامانع ان يكون قريب لها فأكثر

ميسـآء كلما تكتب حرف واحد تذهب بِه لصديقها الخالد
فهو اللذي يدعمها بقوه لإكمال المسيره
ذات يوم كانت ميسـآء تضج بالتفكير
حتى سألها خالدها ..

خالد : ميسـآء وش فيك ؟ مو على بعضك
ميسـآء : مدري ياخالد احس كثير امور شاغلتني
خالد : ممكن اعرفها ؟
ميسـآء : نفسي اكون صحفيه بس احس المجال صعب اوصله
خالد : مافيه شيء صعب اللي يبي حلمه يوصل له
وخاصه ان لك مساحه كبيره بالكتابه !
( خالد هنا يتمتم وحلمي انتي ويارب اوصلك اكثر : $ )

فقد كانت بداية علاقتهم عباره عن حُلم الصحافه والشهُره والكتابه
حتى انتصفت بِ الجنون والعشق والاهتمام دون إخبارهم بعض
فقط كَ احساس اتضح في عيناهم

/
ميسـآء لازالت تنتظر الإفصاح فهي تبني لإحلامها عائله صغيره
مكونه منْ : خالد وهيَ .. ومايكتبه القدر من فرح

/

من افصح الأول ؟ وهل كانت الحكايه جميله معهم : )
لانعلم ماذا حدث .......

آنتظرو البقيه

23-12-2009, 01:49 AM	#1
O X Y G E N . . : زعيم القناصين : . .	في خَفََّوْقِيّ لك حَكَّايْه } × تم اضافة البارت الحادي عشر ✿ Part 1 كانت قصه دآميه لونها كَ لون التوتْ البدايه عباره عن شخصيه تُدعى بِ (ميساء ) تتحدث عن احلامها الصغيره وكانت تقول انها في يوم ستُصبح كاتبه في جريدة معينه حتى سألها شخص يُدعى بِ خالد كتاباتك رائعه فكيف لايحق لهم ان يآخذوك في مُتصفحهم فخرآ بحرفك كنت متابع كثيرآ لك ولازلت اُحسدكِ على ماتكتبينه .. ميساء آبتهجت برؤية هذا الخالد لها فقالت : - شكرآ كثيرآ ياخالد هُنا بدت كوارد العلاقه بالإهتمام المفاجيء من قِبل الطرفين واصبحت ميساء الطفله الصغيره بقلبها الأبيض جُزء من حياة خالد عقلها ناضج وكبير .. وكيانها صغير .. وملامحها تبدو كملامح طفله في وهج العمر ميسـآء ’, - خالد وش رايك اكتب خواطر او قصايد او مواضيع عامه كَ لقائات واخبار او اي مجال ابحر فيه ؟ خـآلد ,’ اي شيء تكتبينه يطلع جنان ميسـآء ,’ (( احمرتّ حتى بدآ الخجل يُداعب تفاصيلها امامه : $ )) مرت الايام تتلوها الايام وازدادات فصول تلك الحكايه اكملو من العُمر مايقارب السنه والنصف اصدقاء صداقتهم لايحكمها إلا ورقه وقلم وحُلم ابيض كان صندوق اسرارها .. حيث كانت علاقتهم فقد مجرد موقع لااكثر ! حتى بدت شيئآ فَ شيآء وتطورت العلاقه الى محادثات ماسنجريه صديقها .. لامانع ان يكون قريب لها فأكثر ميسـآء كلما تكتب حرف واحد تذهب بِه لصديقها الخالد فهو اللذي يدعمها بقوه لإكمال المسيره ذات يوم كانت ميسـآء تضج بالتفكير حتى سألها خالدها .. خالد : ميسـآء وش فيك ؟ مو على بعضك ميسـآء : مدري ياخالد احس كثير امور شاغلتني خالد : ممكن اعرفها ؟ ميسـآء : نفسي اكون صحفيه بس احس المجال صعب اوصله خالد : مافيه شيء صعب اللي يبي حلمه يوصل له وخاصه ان لك مساحه كبيره بالكتابه ! ( خالد هنا يتمتم وحلمي انتي ويارب اوصلك اكثر : $ ) فقد كانت بداية علاقتهم عباره عن حُلم الصحافه والشهُره والكتابه حتى انتصفت بِ الجنون والعشق والاهتمام دون إخبارهم بعض فقط كَ احساس اتضح في عيناهم / ميسـآء لازالت تنتظر الإفصاح فهي تبني لإحلامها عائله صغيره مكونه منْ : خالد وهيَ .. ومايكتبه القدر من فرح / من افصح الأول ؟ وهل كانت الحكايه جميله معهم : ) لانعلم ماذا حدث ....... آنتظرو البقيه التوقيع: \| استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه ! ] ask.fm,flickr , twitter , tumblr , instagr.am