انســــان
عدد الضغطات : 18,569
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,066(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,703استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,881

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات العامة > نبــض الوطــن
   

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-10-2009, 07:50 PM   #1
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية .. فــهد الســـهلي ..
 
Smile الافضلية لـ ..(( مربي الضفادع )).. بنسبة 96%

.
.
.








مساءكم عناقيد محبة


ونسألكم بوشاح المحبة

ودمتم دائمون بشراب الابتسامة لنا مفعمون


قصة صغيرة


( قبل تطرقي لمناقشة الموضوع من ثلاث جوانب )



أحد الأطفال المهتمين بتركيب البيوت التركيبية يفضل أن يستعين بأغلب الأوقات
بالورقة .. التي تأتي خلف اللعبة من أجل أتباع الخطوات الموضحة حتى يتم
تركيب أللعبة بشكل سليم دون خلخلة باقي أجزاء اللعبة بشكل سلبي يتم على أثره
أفساد طريقة التركيب .. ( فطفل يعي جيداً بدون الورقة لن يجيد تركيب البيت
و أن استطاع فأنه سوف يفسد أجزاء كبيره من التركيب .. فهو يتمنى أن يصلح
البيت بطريقة التي يفضلها .. لكن تبقى الأمنيات غير جالبة للحظ في وقتنا
الحالي فقد يجب عليه أتباع سياسة الورقة ..أو لن يتم الانتهاء من تركيب العبه الخشبية)


في النهاية عند الانتهاء.. يراء الشكل الخارج للبيت بشكل جميل .. لكن يصعب
إقحام أصبعه الصغير داخل البيت .. أو حتى أن يسترق النظر من النوافذ
الصغيرة .. فهو يستطيع لكن يراء بعض الأشياء الصغيرة التي أمامه لكن لا يراء
ما بداخل البيت بشكل الذي يتمناه ..




( مع العلم بأنه هو من أصلح البيت .. لكن يصعب إدخال نفسه بداخله )




هكذا هي الدراسة لدينا .. ( نراء شكلها الخارجي بأنه مناسب لنا ولجيلنا .. لكن
يصعب فهم بعض محتوياته التي تكون مثل لغز نيوتن.. التي سقطت التفاحة على
رأسه ودخل في واقع أخر .. مع العلم بأنه مجرد تفاحة لكن أعطته عالم أخر )..
ونحن تتساقط علينا محتوياته لكن إلى الآن لم نكتشف هذا الغز ..( بين مربي
الضفادع ).. ونسبة 96%




أجزم بأن الكثير لم يفهم الموضوع على شاكلتها حتى الآن لكن سوف
أنتقل للجزء الأول من تطرقي لموضوع .. ( مربي الضفادع )
حتى أسهل عليكم فهم الموضوع



يكون مفهوم الدراسة لدينا بـ. ( خيارات قليلة و أشبه برمي يهودي بالغزه )


الكثير يعلم بأن الطفل أثناء ولدته يتم وضع ملصقات صفراء حول تفكيره ..بأن
يكون متتبع لسياسة أهله من ناحية تقريب واقع الحياة


( و أعطائه أكثر الخيارات المتاحة أمامه دون تضيق الدائرة عليه حتى لا يلتجئ
إلى مكان مغلق التفكير ).. فبتالي الخيارات تكون كشكل أسهم توضع إمام الطفل
حتى يختار ما سوف يذهب إلية



فكل مكان نذهب أليه تكون الخيارات متعددة ( يكون أصبعك بأذنك والأصابع
الأخر فوق راسك يحرك أطراف الشعر من أجل وضع الدائرة حول الخيار
المناسب )



فالدراسة لدينا ..
( لا تعطي الخيارات لدى الأطفال الصغار أو ترسخ
ما سوف يسير عليه الطالب عندما يكبر من خياراته )




فطفل غالباً ما يتناول كلمة ..( أمممممممممممم ).. وتنتهي أريد أكون مدرس لا
شرطي .. لا .. طيار .. لا .. مهندس .. حتى يتلعثم الصغير في اختياراته
.. لكن جميع ما ذكرته مجرد أوهام خيال لديه




بعدها بعده سنوات .. يتغير تفكيره .. إلى أريد أكون طبيب


بعدها بعده سنوات .. يتغير تفكيره .. إلى أريد أكون كاتب


بعدها بعده سنوات .. يغير تفكيره .. إلى أريد أكون لاعب قدم




فتفكير الطفل مجرد سلة فارغة ( تسمع ترديد أصوات صدى الغير بداخله )
فهو يعي بأن كثرة خياراته ليست باختياره و أنما من البيئة المحاطة به
..( فعندما يراء شجاعة شرطي ..يتمنا مثله .. وعندما يراء شطارة طبيب
يتمنى مثله .. وعندما يراء ناطحات السحاب يتمنى أن يكون منهدس )




فمشكلة مدارسنا لا تهتم من هذه الناحية .. مع العلم بأنها من أفضل النقاط التي
تستطيع توجيه طالبك له ..( فطفل مثل فسيلة النخلة الصغيرة تستطيع التعديل
عليها وتحريكها متى شئت .. لكن عندما تكبر ويشتد بأسها فأنك من المستحيل
تحريكها أو التأثير عليها )



نكون مثل من حمل صخره بيده فلم يستطيع رمي يهودي اعتقاد بأنها مجرد
حصى ..( قد تصيب .. قد تخطي .. قد تقتل .. قد يقتل .. .. أو
يهزم ).. فمتى ما فهم خياره .. عرف متى يرمي الحجر .. لكن نوزع نقلل
الخيارات تدون توضيحها منذ الصغر .. نكون على أعتاب جموع ..(( إلفاي ))




جميع ما ذكرته في السابق ..(( ليس محل نقاش ))
.. أنما نقاط فضلت أني أتحدث عنها لمجرد تفريغ الذات



هنا سوف أتكلم عن جزئيين هما ..( مسعاي من النقاش )



الجزء الأول



( تربية الضفادع ).. تنافس ..( مجال الطب ) .. يعني لا عاطل بعد اليوم



الجزء الثاني



( أكثر من 20 تخصص للبنات من المجالات المختلفة ).. فقد على ثلاث وظائف
والباقي على بساط الريح




بالنسبة للجزء الأول



من وجهة نظري الشخصية .. أو بمعنى أخر أومن ..( ببساطة الشي )
.. لا تصعيبه فوق هاجس الإنسان



كثير نسمع بعد التخرج ..( بوظائف تأتي على مرتبة الأفضلية )
.. ثم يليه وظائف من الدرجة الثانية ..( البؤساء )



فالمعروف يأتي سلم الترتيب ..( بالطب ثم المهندس تم الطيار ثم ثم ثم .. الخ )
وتأتي بعدها الدرجة الثانية من مجموعة البأساء مثل الميكانيكي .. النجار
الخباز .. الخ



فالكثير يتعامل مع هذه التعامل بأن ما يعتلي رأس السلم مثل الطيب والمهندس
يمحق الميكانيكي و النجار أو يبعدهم من مجال الاختيارات لدى الطالب


فلو وضع مربي ضفادع ووضعت في لائحة الوظائف الأفضلية .. لكن عدد
المتقدمين يفوق الاستيعاب .. لمجرد أن المجتمع يراء بأنها من الافضليه .. فالغالب
لا يفهم شكلها بشكل المطلوب .. فقط يدخلها لمجرد أنها من الوظائف المرموقة في
المجتمع حتى لو كانت لا تتمشى مع نمطه وتفكيره




من هنا تفكيرنا في غالب الأوقات يكون خارج نطاقه في الاختيار نأتي لنمثل
الأفضلية بينما هي مجرد وسيلة ولا تعتبر وظيفة ..!!



هي في النهاية مجرد وظائف لكن نحن كمجتمع عربي .. وضعنا حواجز وفوارق
بينهما ..( فطبيب بإمكانه الاخفاق في عمله .. بينما الميكانيكي يمكنه التميز في
عمله ). لكن نحن من جعل الفوارق تأتي في مرتبة هواجس ومخاوف الأشخاص



المثال الأول



محمد أصبح طبيب ..( المجتمع المحيط به ).. مشاء لله طلعت دكتور
والله يبختك .. بتصل على الأقارب حتى نحتفل فيك



المثل الثاني



محمد أصبح ميكانيكي ( المجتمع المحيط به ) وكم راتبك .. شلون تتزوج
أو حده تقبلك بشكل ذا .. ما دورت وظيفة غيرها ( مع العلم بأنه متيم بمهنة
الميكانيكي ) لكن من حوله أو المجتمع المحيط به هو من جعل الفوارق تحتم
بينه وبين ما يتمناه الشخص



أصبحت بعض الوظائف

( تخجل الأشخاص أو يمتنعون من ذكرها )
..وبعض الوظائف
( تأتي قبل السلام حتى يتفاخر بها .. وكأنها وسام حرب الخليج )



فأعتقد بأن من جعل هذه الفوارق هي
( النسبة التي تحول بين الطالب والوظيفة التي يرغب بها )
فالكثير يمحق القليل ..



فلو جعلت الوظائف على حسب الاختيار .. لا على حسب أرقام تتلاعب
بعده أشخاص وترميهم على وظائف لا يرغبون بها لو طبق النظام ..
لما رأينا من محق بعض الوظائف .....لجعلنها في سلم مستوى الاختيار
والتقدير من الكثير



الكثير راح يقول ( النسبة هي من تبين الكسول من الذكي ).. لكن الدراسة
تختلف عن عالم الأخر من المجال العملي .. من الممكن يأتيك شخص باستطاعته
التلاعب بقلمه بتميزه لكن لا يستطيع التلاعب بمشرط أو محقن طبيب كما هي الدراسة



فالدراسة ( تأتي على تكديس أكبر قدر ممكن من المعلومات ) بينما المجال
العملي ( يضحي بمسألة التكديس المعلومات .. ويفضل الإنتاجية في العمل )



من الممكن أبدع في دراستي .. لكن أفشل في مجال عملي


من الممكن أفشل في دراستي .. لكن أنجح في مجال عملي



والفضية ليست معادلة ..



متفوق بالمدرسة + مجتهد في عمله = النجاح المستمر


فالمعادلات لا تقف على نسبة معينه و الأرقام لا تخولك للنجاح



لكن بما أننا باقون على نفس المسألة .. وجعل من الوظائف الأفضلية
.. محق الوظائف الثانوية



بإمكاني عرض وظائف من الدرجة الأفضلية ..(( العدد محدود ))..


الأفضلية لـ ..(( مربي الضفادع )).. بنسبة 96%




السؤالـ هنا


..(( هل تفضل النسب في تحديد مكانك في المجتمع أو ميولك هي من تقودك ))

ولماذا


..(( هل باعتقادك النسب التقديرية .. هي من رفعت من بعض الوظائف ومحقت الجزء الأخر ))




الجزء الثاني



كثير ما يستوقفني عدة مسائل ..( على هرمها).. أكثر من 20 تخصص لدى النساء
بمجالات مختلفة النظير .. لكن تأتي على ثلاث كراسي محدودة

( مدرسة طلاب / طبيبه / تعمل في بنك )
.. أو كالعادة المعتادة التبصر بلا بصير والتخبط بمستوى الحصيد
( من 20 تخصص .إلى . ثلاث مقاعد مفرغة الحديث )



فمالحكمة من زيادة الغلة في التخصصات .. وقلة الإنتاجية في تفريغ ذات المرأة
ببعض العوامل التي تتناسب معها ( فما الحكمة من النسب التقديرية التي تكرس
نفسها لها .. بل مقابل عروض تخفيضه على وظائف محسوبة على الكف الواحدة )



فأكثر الفتيات تتحامل على نفسها ليل نهار.( ليس لفرحة النجاح ) بل لتمسك
بجذع الوظيفة التي تكون بشعار مستطلب الفتاة الوهمي من الحياة ... فكم فتاة
تتخرج ..( بالألف ).. وكم فتاة تقبل بالمائة أو نصفها الخمسين




الكثير يرفض مجال الطب ( لوجود الاختلاط ).. ومسألة العادات
والتقاليد تسبق شعار الفتاة بوضع خط أحمر يصعب تجاوزه أو تخطيه




مع العلم بأن البنوك حالياُ تأتي على مرحلة الاختلاط بين الجنسين .. بحسب
معرفتي بأحد الأشخاص .. أن أحد البنوك بتحديد بنك سامبا .. يأتي في تشكيل
هيكلة داخليه في الاختلاط بين الجنسين .. لكن بشكل مبتدى .. أي فقط


يكون العازل بينهم لوح خشبي .. ..
( كالعادة مع مرور الوقت قد يزال )
وكل الاحتمالات جائزة



من هنا .. بما أن الفتاة لا يتبق لها غير ..( وظيفة المدرسة ).. والباقيات في
مهب الريح


لماذا لم يتم بناء مؤسسات تجاريه .. تكون مستقر الفتاة .. تكون هذه المؤسسة
غباره عن مستقر الفتاة .. تكون تحت دائرة نسائية تتعامل تحت هامش
..( ديني / نسائي ).. ينبني من خلالها استخفاف من النسب المتخرجة من
الفتيات وجعل الفتاة متعددة الخيارات في تنقلها الوظيفي ..( لا جعلها تذهب
إلى أمكان مختلطة .. لمعرفتها لا يوجد غيرها تذهب أليه )



سؤالي هنا ...



هل المؤسسات هي المنعطف الصحيح في بناء ذاتها الشخصي .. والعملي ..؟!



هل وجود ثلاث الكراسي السابقة من كونها مدرسه .. طبيبه .. بنك
واختيارها له .. يكون بمحض أرادتها أو لكونها لا تتوفر غيرها ..؟!



و أكبر مثال .. خادمات سعوديات ..(( يبحثن عن وظائف )).....؟














مقتطفات الموضوع ..(( بشكل عام ))..!


المستقبل يبدءا بخطوه من تفكير الشخص ببرمجة العقل على الوصل لمعنى
(( مدى تفكيره للبعيد )).. تأتي على خطوات مستقبلية تنشى عن طريق فهم
(( أمكانياتة + تطوراته )).. في بناء هرمه الذاتي والشخصي بعيد البعد عن
معوقات التفكير...!!


تفكير الإنسان عبارة عن نقاط خاوية .. يتم تعبئتها عن طريق ملى بعض النماذج
المناسبة في تبسيط مفهوم مستقره .. التعاملي مع معطيات ..
(( بدأ الحياة من ناحية تفكيره ))..!!



عدم زعزعة السلم التراكمي من تفكير الشخص .. في فهم اتجاهاته
المستقبلية ..وتكسيرها من مجرد كثرة الآراء حول نمط تفكيره ...!!


ترتيب الأوراق لدى العلماء تأتي على عدده مراحل أهمها محق السلبيات في
بناء هرم الايجابيات وتسوية النقاط المختلفة على نقطة واحده .. أيي .. النسب
التقديرية تأتي كمؤشر للأسهم و اقتنائها يرهق الكثير .. لذالك لو أزيله النسب
التقديرية .. وجعلت الوظائف مبنية على الرغبات لا على أهواء النسب التقديرية
التي تحتم على الشخص دخول مجالـ ليس بمقتنع به بناء على النسبة التي حصل
عليه ..(( بمفهومي العام الإنسان هو من يقيم الوظيفة .. وليست النسبة هي من
تقييم الإنسان من عدمه أو نجاحه ))..!!



التخصصات النسائية
..(( تأتي مثل الشجرة المثمرة ثمارها كثيرة .. لكن طعمها متعارف عليه ))
.. قد يكون لذيذ الطعم أو متوسطة الطعم أو فاسدة .. وهي مثل التخصصات
النسائية تخصصاتها كثيرة .. لكن وظائفها قليلة .. قد تكون مدرسة أو تعمل
ببنك .. أو طبيبة .. فلو زدنا من عدد الأشجار لرئينا ثمارها الجيدة من خلال


بناء بعض المؤسسات الخاصة للنساء

.. فــهد الســـهلي .. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:59 PM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi