...... ‘
مآ مَدّيت كَفّي لِ السحآبة ،
....... أجمَع أمطآرك ،
لَولآ إختِنآقيْ..
مآ حبَستْ أنفآسِي أكثَرْ !
.......عَشَآنْ أشّمْ أزهَآركْ ،
لُولآ خُوفِي مِنْ البُعدْ ، والجِفآ ، والسَفرْ..
مآ تَركتْ الحَنآيَآ تِصيِرْ دَآرِكْ ،
ولُولآ أقدآرِيْ..
مآ صِرتْ أقَدآرِكْ !
فِي حَنآيِآيْ / إِنّتْ ..
وقَلبٍ رفَضتْ أنْآ غِيركَ يِسكنَهَ ..
إِنّتْ نَبضَه ، حَيآته..مَأمّنَه ،’
كَآنْ دَآفْي..
يِعزفْ عَلىْ إيِقَاعِ هَآديِ ‘
الهَوّىْ فِيهْ مِتسيِّد وسَآدِي ’
كَآنْ يَغلِيكْ مَرّه..
يِسقِيكْ شَهدْ العِشقْ ،
ولُو تِسقِيه مُرّه ..
كَآنْ رِضآكْ يِسّره ،
لُو تُطِلبَه الفَنَى ..
يُقوُلْ سَيِديِ مُجآبْ أمرَه ،
كَآنْ ليِّن ،’
كَآنْ ليِّن ،’
أدمَيتَه وقآلْ الجَرح هيِّن..
أشقيِته ومَآ يبيِّن ..
غنّىْ لكْ وهُو ديّن ،
كِلّ هذآ .. بِعيِنكْ مآ يِبيّن ؟!
، ولِيهْ كِذآ يآ عَمّ ؟!
أسَقِيكْ شَهدِي ، وتِسكّبْ لِي السِمّ ؟!
تترِكنّي بيِنْ العَنآ والهَمّ ؟!
يِرضِيكْ كِذآ يآ عَمّ ؟!
كِلّ هَذآ مآ يِهمْ ..
سُؤآلِي الأهَمّ ..
ذآكْ اللِي بِيِنْ العَنآ والهَمّ ..
هَوء عِنّدكْ مُهِمّ ؟!
يَآ هَوَىْ ..
لِي قَلّبْ فِيكْ هّوّىْ !
والهَوّىْ فِي شَرعَه كَآنْ ذَنّبْ ..
لَكِنّه بَأسبآبِكْ صَآرْ هَالذَنّبْ يِتبِعهَ !
أبسَألك يَا اللِي بِغيابكْ ..
أيِنعتْ حُروفِي الأرَبعَه ..
ليِه وِصَآلكْ أجَوّعهَ ..
والجِفآ مِنكْ أشَبعه ،
ليِه مَاغيِرْ صَمّتك أسَمعضه ؟!
وأشلآءْ قَلّبْ إِنتْ شَتّتهَ ..
لِيه رَآفِض تِجمَعه ؟!
، قَلّبْ أدَمِيته وقَالْ الجَرح هيّن
أشَقِيتَه ومَعْ هَذا مَآ يِبيّن ..
غنّى لِكْ وهُو ديّن ،
كِيفْ قِدرَتْ تِكسرهَ وَهوُ كَآنْ ليّنْ ؟!!
حَتّىْ قَلّبِكْ ..
قِدرَتْ تِخِفيْ مَدمَعهَ ،
- يَا سِيدِيْ أنْآ ...
................... أرَفعْ لِكْ القُبّعَهَ ،’‘,