،
- وَ إنْ أُعّطِيَتْ لَك اَلْ قُدّرهْ يَوُمَاً لِ كَشّفِ سِتَارِ اَلْ غَيبْ ...
وَ نَعّلَمُ أَنْ لَاَ قَاَدِرْ وَ لَاَ عَاَلِمْ غَيِرُ الله ،
هَلْ سَتَرّفَعُيِنَهْ اَمْ سَتُبّقِيْنَ ذَاكْ الْسِتَارُ مُسّدَلاَ يُوَارِيِ اَلْمُسّتَقّبَلْ خَلّفَهْ ؟

حتما سأرفعه ..!
مثلي لايملك الصبر على تركه مسدولا

وَ لِمَاَ ؟

لـ أعرف كم بقي لي جراح ؟
... وكم ساعة هنا عندي ؟


* كيف لمـن ملّ الحياة أن يعيش ؟

( f )

.

’إسّمَعِيْ يَاَ يَمَامَةً شَهِدّتُهَاَ يَوُمَاً تُرَاقِصُ الْغَيمْ ،
...........عَهَدّتُهَاَ مُنّتَشِيهْ ،، تُشَرعُ أَبّوَابُهَاَ لِكُلِ نُورْ ،
أَنّفَاَسُهَاَ كَاَنَتْ وَ أَعّلَمُ أَنَهَاَ لَاَزَاَلَتْ .. تُلَونُ اَلْحُبْ بِ أَلوانِ دَهّشَهْ ،
................................................./ لَاَ يُتّقِنُهَاَ إِلَاَ هِيّ ،،

أَنتِ وَحّدُكِ مَنْ كَانَ اَلْ فَجّرُ يُتَمّتِمُ لَهَاَ ،،
............................./ لِأَنّهُ يُحِبْ أَنْ يَرَىَ نَفّسَهُ بِ فُرّشَاتَكِ وَ مِّرسَمَتِكْ ... !


- يَمّلَؤنِيْ اَلْيَقِنْ أَنْ بَيَاضُكِ يَكّفيِ لِ أنْ تَكُونِي قَااادِرهـ وَ قَادِرهْ جِدّاً عَلَىَ الْحَيَاهْ ،،
.................................................. .وَمَنْ سِواكِ تُجِيدْ صِنَاَعةْ اَلْ غِبّطَةَ ؟!
.................................................. .............. فَ اَلْكُلْ يَغَبِطُكِ لِ سِحّرِكْ ،،

...................فيِ يُمّنَاَكِ عَصَاً سحّرِيةْ / فَمَاَذَاَ تُرِيدُ اَلْيَمَامَةُ أكّثَرْ ؟!



- أَرّجُوكِ لَاَ ُتُفّلِتِيِ حِبَالْ اَلْ حَيَاةِ بِ // مَلَلْ ...!
..................حُجّهٌ وَاَهِيهْ لِ اَلْتَخَلُفِ عَنْ رَكّبِ اَلْاَحِبّهْ .



- إنْ الله عَزْ وَ جَلْ أَرّحَمْ بِ عِبَادِهْ مِنْ اَلْوَالِدَةُ بِ وَلَدِهَاَ ،
وَ أرّحَمُ بِ اَلْعَبّدِ مِنْ نَفّسِهْ ، فَمَاَ أَخّتَارَهُ لِكْ // قَطّعَاً .. هُوَ خَيِرْ ،

- (( فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا))






- أسّأَلُكْ يَا الله يَاَ حَيْ يَاَ قَيّومْ يَاَ أرّحَمَ اَلْرَاحِمِينْ / أَنْ تَجّعَلَ لَهَا مِنْ اَلْ يَقِينِ مَاَ يُعِنُهَاَ عَلَىَ مَصَائِبْ اَلْدُنّيَاَ ،





- لِ أَجّلِ مَنْ يُحِبّكْ كُوَنِيْ بِ خَيرْ ،





.

.

'مَاَذَاَ أَقُوُلُ لَهُ لَوْ جَاَءَ يَسّأَلُنِيْ ..........................
....................... إِنْ كُنّتُ أَكّرَهُهُ أَوْ كُنّتُ أَهّوَاَهُ ؟
مَاَذَاَ أَقُولُ ، إِذَاَ رَاَحَتْ أَصّاَبِعُهُ ،،......................
..................... تُلَمّلِمُ اللَيلُ عَنْ شَعّرِيْ وَتَرّعَاهُ ؟
وَكَيفَ أَسّمَحُ أَنْ يَدّنُوُ بِمَقّعَدِهِ ؟ .......................
...................... وَأَنْ تَنَاَمَ عَلَىَ خِصّرِيْ ذِرَاَعَاهُ ؟!

- نِزَارْ ،


’اللهُ خَلَقْ لَنَاَ عَيّنَانْ ،
وَ أُذُنَانْ ... وَ يَدانِ وَ حَتَىَ قَدَمَانْ ،
أَيْ أنّهُ جَلَ جَلَالهُ قَــادِرْ عَلىَ اَلْخَلّقْ ،
وَ لاَ يُعّجِزّهُ شَيِء ...

لَكِنّهُ سُبّحَانَهْ ،،

... خَلَقْ لَنَاَ قَلّبَاً وَاَحِداً ...
وَ أختَارْ أنْ يَكونْ عَضَلَةً لَاَ إرَادِيهْ ،

- فَمَنْ يَسّتَشِفْ شَيئَاً مِنْ حِكمَتهْ جَلَ وَعَلاَ ؟!







.

*


بـ حجم الحب الكبير ..
هل تسعفه كلمات باليــة معادة التدوير ؟