.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
..
وجودي الخفيف هنا فقط لشكر ربْي على مابلاه عبدة :
[ سـامي بن عبدالله الجابر ] !
لمْ أصدقّ في البداية الامر أبداً , حتى كتب الخبر في أحد المواقع من قبلْ أحد الأعضاء
حتى دعيتّ عليه بإنّ الله لا يصيبه إلْا ( المكرووة ) لإنه أدعى أنّ سامي مصاباً بالمرض !
حتى فجعتّ فِعلاً عندما إنتشرْ الخبر فعلاً , حتى قلتّ في نفسي بإنها قد تكون أحدْ شائعات
الصيف المعتادة .. لكن عندما تحققتّ من الخبر ومن صحته من عدمها [ فجعتّ ] !
:
:
سـآمي
بذلْ قصارى جهده لإسعاد جماهير الهلال وكيانهُ العظيم , حتى تعبْ .. بلْ حتى بلاه
ربه بالمرض القاتلْ , لكنّ ولله الحمدْ .. كتب له ربنا أنّ يكون دائماً بين :
[ أهله .. عائلتة , أصدقائة .. أصحابة , مشجعية , أحبابهْ ] !
إنّ الله لا يحب عبداً إلْا وابتلاه !!
ولإنّ الله احب سامي المجد , سامي الزعامة .. سامي الأصالة
إبتلاااه بالمرضّ الاشبه بالخبيث (( H1 N2 )) .. لكن إيمانهُ بربهْ هو
من أنقذهْ مما كان فيه .. نحمدكّ ربي بإنكّ قد جعلت الأسطورة المخلدة :
[ حيًّا يرزقْ ] !
أراد بإنّ يكون مرضه غير عالماً بهِ أحد ( ليسّ جهراً ) بلْ .. تعالج في الخفاء
حتى تكلل كل ذلكّ بالنجاح .. لم يكن يريد أنّ يعذبْ من احبهْ وعشقهْ .. من أحبابهْ
وعائلته وأصدقائهِ ومشجعية بإنّه قد أصيب بالمرض الفلاني !
لا نريد ( النّوح ) .. فقد لنشكر الله الواحدْ الأحد الذي أبقى سامي لعشاقة ومحبية
عائشاً .. حيًّ يرزق , لله لكْ الحمد والشكر !
أمْـا الان .. فلا يسعنا إلْا أنّ نقول :
[ الحمدلله على السلامة ] !
شكراً لكّ ربي
شكراً لكّ ربي
شكراً لكّ ربي
ختاماً
لا أقول إلْا :
[ ربي يحميكمْ من كل شرّ ] !
وإنما الموضوع ليسّ إلْا شكراً لله والتحمد على سلامة الأخ والأب والاسطور :
(( سـامي بن عبـدالله الجـابر )) !
تحركّ شعوري عندما قالت الأختّ حلاها سعودي في موضوعها :
[ أنقلوا / أكتبوا / أشعـروا .. وزفوا خبر التهاني للهلال بسلامتة ] !
ودمتم .. في أمان الله ورعايتة !
.
.
.