******

عرفتك الخصوم بندّيتك و عدم إستسلامك ؛ فكل حآرس يتمنّى أنّك لا تتوّحد فيه خوفاً أن يكون الفريسه ولكن الفريسةَ هوَ و شباكه ...

*****

لا أظن بأن تيسير ال نتيف ينسى هدفك الذي اقتنصته في نهائي الدّوري
العام الأوّل...
ولا أظن بأن ياسر المسيليم ينسى هدفك عندما ردّ ركلة الجزاء ولكنّك
ردّيت له بهدفاً و أعدت الأمل والفرح الى قلوبنا
لا أظن ..... ولا أظن ..... ولا أظن ..............
كل حارس من الانديه أتيت بها هدفاً إشتهر هذا الحارس من خلال ذلك الهدف وكأنه يقول شكراً يا ياسر أنك ساهمت في شهرتنا الشيء الكثير
_) فللّـه درّك يا قحطاني أدهشتهم فتبارك الله )_

*******

أدمعت عيناك حزناً وأدمعت فرحاً فنزلت تلك الدموع عشقاً و وفاءً للزّعيم
أدمعت عيناك أيضاً حبّاً و وفاءً لوطنك الذي قدمت له الكثير أفرحتنا و أسعدتنا و أعدت الأمل في نفوسنا ؛ فيارب يارب يارب يارحمن ياذا الجلال والإكرام أنّك تسعدهـ وترزقهـ الحياة الطيّـبهـ.......-

******

ياسر... أنت من علّمني أنّ الثقةَ َ كنزٌ كبير لا يملكه إلّا قلّه وأنت منهمـ ...
ياسر... أنت من علّمني أنّ الحياة صعبهـ ولا يتحمّلها إلاّ الأقوياء في الدّين وأنت بإذن الله منهم ....
ياسر... أنت من علّمني معنى الأمل و التفاؤل في أصعب المواقف الّتي تمرّ بي...
ياسر... أنت من علّمني أنّ التواضع هو أساس الحياة ومن تواضع لله رفعهـ

ياسر ..... ياسر ..... ياسر........... ياسر... أنت من علّمني أنّ.............
بكل اختصار أنت قدوةٌ لي .

*******

ياسر تحدثوا عنك وقالوا الكثير منذ الوهلة الأولى التي قابلوها فيك وقالوا أيضاً ياسر الأهداف ياسر الأرقام وقالوا الشيء الكثير ليس بوسعي أن أكرر وأعيد ما كانوا يقولون ولكن بوسعي أن أقول :
((( ياسر الرّقم الصعب )))
فتسدّ هذهـِ الكلمةَ َ أفواه المتطفّلين الذين يظنّون أنك تعد لهم اعتباراً أو تفكّر بهم ليلاً ونهاراً والحقيقةَ َ أنّك لم تفكّر بما قالوا وما سيقولون
فكلّي فخر بأنّني أنا من جماهيرك أيُّها الأعجوبة الحقيقيّه

وأخيراً أتمنّى أنّني قدمت ما تحس بهِ نفسي أو ما يداعب هذا العشق مشاعري وأنا أقول : العشق من هنا ابتدأ ولن ينتهي...........

تحيآتي

الزعيمه النايفه