هكذا هو ( اللقآء )
عجب من امره
يجمع بين دمعتين : حلوه .. ومُره
فتتشبع قلبك الآنين ولهفة آلشوق آلدفين
فتصل بين مآضيك كيف اصبح رمادآ من الودآع
اعزف تلك الآغنيه وحدك ..!
فلم يبقى لليل العآشقين مستقر
وذهول الى حين ..!

عرفت النآس والدنيا وطريقي
وعرفت ان الهوى كذب واماني
خذاني الشوق والحب الحقيقي
لذاك اللي عقب وده جفآني


تمثال الغُربه

نزفك .. مؤلم
فهو كالحُلم نُحلق به
كالطير .. تقسف جُنحانه
فيشعر بالموت : (

دمت بـ ورد

ياالله

الأنفاسُ مُتسَارِعَة جِداً .. و جميع القراءت لا تستوعبني !



* * *



دافىء الروح
و النبض / تمثال للغربه

هكذا أنت دائمآ
مَليء جِداً ، بِكل جَمالياتِ البُوح
- نصوصك شَهيّة جِدآ / داااافئه !



* * *


مليون زهرة [ بيضاء ]
تسعد ناظريك . !

يارباهـ ..
واننـي وجت نفسي هنــا اكثـررر واكثررر ,,
على جنبات الدمع والفراق المقدر
إعجابي بشخصك لاينتهـي

.


تمثآل / ألا تكف عشقاً
هرم القصيد وشعرك شبآبُ / اما زلت تعاني ؟
سيّدي / لولآ خوفي أن تجآب لـ دعوت الله أن يجعلك بحآجه لها دآئماً
لأنك " تكتب الغربه " / بشكلاً يثير إعجابي يارجل
أحبّكَ سيّدي /

بعد الرحيل .. تنزف الجراح
من عذاب وفراق
ولكن
في يوم ما ستنتهي الأحزان وننسى كل ماكان
تمثال للغربه
رائع في صياغة كلماتك وانتقاء حروك
دمت بخير

O X Y G E N

وإنّك الاكسجين الذي نستنشقه هنا ..
لطلتك هنا مودةٌ ومقدار ..
ونور حروفك غطّى وأنار ..

كنتِ هنا جميلةٌ كما أنتي ..


لك الود

.
.
.

رامي السهام

سعدت كثيراً بحضورك العذب
وحرفك الذي اضاءاته بكل الصدى !

احترامي وتقديري

.
.
.
.
.