.
كنت تبـيني شخص غير , !
ارسمك زي ماحلمك حلم , اكتبك مثل مايبغى القلم !
افرحك كثر مايزورك ألم .. نورك عتم ! , !
,
شخص غير كنت تبيه :
النوآيا كثآر كثآر , الخيانه كثآر كثآر !
حبنآ عآمل مثآر .. بين قتل وبين ثآر
,
سلآم ربي عليكم : واجمل لقآء
هو لقآئي : أنتم ~
قد ومن المحتمل أن نترجم انفسنآ بشكلاً اكثر رتابةً
وفي أي صعيداً كآن , دآئماً المرء يصنع لنفسه كآركتر معيّن إستحآلةً أن
يتشآبه مع أي شخصاً آخر , وهذا أمر رآئع للغآيه البعض قد يقول أن هذا الكآركتر لايستمر
طويلاً فصنآعة شخص في نفس رغم صعوبتها إلا أنها قآبله للفنآء وبشكلاً اسرع !
كلّأ .. هذهِ الشخصيّه فعآله وتستمر بإستمرآر تفعيلها والاعتنآء بـها !
اقصد في ذلك أن لاضير من أن نصنع لأنفسنآ شخصيّة تلعب ادواراً عدّه , ولعل دور المخطي والمصلح
في آنً واحد هي افضل دوراً قد تلتبسه هذهِ الشخصيّه , حتّى نتعلم من اخطآئها دآئماً
ومدى استمرآريتها هو تفعيلها بالتفآعل مع اخطآئها ومدى تقبلها أجتمآعياً وعلى هكذآ تسير !
,
لعل حمآقتي : ترفض أن تكن لشخصيتي اشبآح ! هي ليست اشبآح , لطآلما أنني
مرغماً على القيآم بهآ وهي ليست اشبآح لطآلما أنني مؤهل للإصلآح وصنع الافضل , هي كذلك
شخصيتي تحمل الكثير من الاخطآء التي ترتقِ عن مسمى العيوب , مثل ماهو حآل الجمـيع !
نحن جميعاً نحمل أخطآء صنعها الوقت , الظروف , حآلة الطقس , العقول , الاديآن !!
لعلها اشيآء كثيره ارتسمت أمآمنا جبراً وكرآهيه فأصبحت طبعاً من طبآع !
وهذا الامر للأسف , يندرج تحت اسبآب كثيره ومعولآت عدّه ترآكمت على افكآرنا
وأثرت تبآعاً على شخصيآتنا حتّى للاسف الشديد , البعض اصبح يعآني من طبآعه , يحبذ التغيير
ولكن يجد صعوبه في إمكآنية التغيير للافضل !
,
عنّي شخصياً :
العصبيّه من غير مبرر أحياناً , ! تفآصيل وقتي
اجدني بهآ منهكاً , أحتآج لجبلاً من البـرود حتّى استعيدني فيه !
لعلهآ معضله تحد مبتغيآتي لمآ هو دون ذلك , اذكر حقبةً كنت بهآ أكثر إصرآراً
على التغيير للافضل , وكنت ذآ عزماً حينها .. بالفعل شعرت بشيء مختلف عن السآبق
ولازلت في صدد , ولكـن لأنها معضله !
,
الحكم سريعاً , موقفاً قد يصف لي شخصيّة هذا الشخص مؤرخةً بمآضي عظيم إن عظم
موقفه , وبمآضي ضعيف إن ضعف موقفه , وعلى هكذآ أقيس : والمنظر الخرجي , شخصياً
عندمآ يشين في نظري منظر الشخص الخآرجي , من الأصل لا اجد له مجالاً حتّى افكر
في حكماً عن هذا الشـخص ’ ! وهذهِ النقطه يجوبها الكثير من الوآقعيّه ,
أنا لست مضطراً لقبول شخص , تؤرقني تفآصيـله !
ولكن الحكم سريعاً بشكلاً عآم أمر غير مقبول بتاتاً , عوآقبه وخيـمه ! ومخزيه إن صح التعبير :
,
النسآء .. دآئماً بحآجه إلى النظر لهن أكثر وقت ممكن , رقصهن يقضي
على الكثيـر من وقتي , ومعضلة النسآء ليس خطأً بالمضمون بقدر ما اجد خطأها أنها
تأخذ من وقتي الشي الكثيـر , ! رغم اني في فينآت اجدني ليس على مايرآم عندمآ
ابحر بالنظر إليهن , !!
,
الإلحآح بإلتزاماآتي الدينيّه , وتأثير الاغآني الملـموس !
حقاً أنا في كآرثـه , ! وأعي مدى خطورتهآ .. الجميع يستوجب عليه القيآم
بأدآء الفرآئض المستلزمه عليه , لعل الصلآه هي ما أعنيه تماماً
أجد إلحآح , على القيآم بفرآئضي لعل بإمكآني وصفه بالمبآلغ عكس علي
شيئاً من الضغينه لهذا الإلحآح , فكآنت النتآئج عكسيّه للاسف , ومايبهر الامر فسآداً
أنني انسآق مع الاغآني بشكلآ مبآلغ : وتأثيره اتضح جلياً على نفسي !
ولكن من فضل الله , أنني اتعآيش الوضع في تحسناً مستمر , :
أرتكب هذهِ الاخطآء في اوقآت كثيـره , ارغب بالتغيير
وأعلم أنني على قدر كبير من الاستطآعه , ولكن .. لأ أعلم : هل الامر يندرج تحت
مقولة ( مافي أحد كآمل .. أم ماذآ ..!!
كنتم لي نوراً , احسنت اضآءته !
, عآيد ,