انســــان
عدد الضغطات : 18,559
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,057(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,689استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,871

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات العامة > صـدى المشـاعر > صدى المشاعر ( النثر )
   

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-03-2009, 02:07 AM   #1
اليوزر الإداري لقسم صدى المشاعر
 
قلب .:.:.: وَاُدلِقَتْ اَلأَقّلاَمُ عَلِىْ زَمَنْ الْحَكَواَتِيْ :.:.:. (هُــنــا)

.















.:.:.:.:.:.:.:.:.









































.:.:.:.:.:.:.:.:.



.. آلُ الصَدىْ ..


نُجدد الترحيب بكم ،

فـ مرحبــا . . . بِكم اجمعين ،،،

وَ بـِ من . . .

كُلنـــا شوق لمعانقة الابداع منهم ,


و تتملكنـــا اللهفة
لكم . . . و لحروفكم ،

فـَ لطالمـا عودتمنــا على كل ما يُلامس الاحاسيس "جمــالاً " ،


شُرعَتْ أبوَابُــنَــا لكمْ بِـ كُل ودْ ،

فَـأقـبِـلوا ،


الى صفحاتٍ تنتظركم ،


_ بـِ شوق _

لتستقبل اعذب النبض منكم ،



وفقتم ،




.:.:.:.:.:.:.:.:.



. . . ملاحظــه . . .

- سيتم اغلاق الموضوع في تاريخ . . .

15-ربيع ثاني ،

1430هـ


- لمن يريد المشــاركه ولم يسبق له التسجيل الرجاء مراسلة قسم صدى المشاعر ،

- لمشاركات الاطفـال . . . الرجاء ادراج عمر الطفل ،









.:.:.:.:.:.:.:.:.












.









التعديل الأخير تم بواسطة الملاك الحالم ; 31-03-2009 الساعة 02:44 AM
قسم صدى المشاعر غير متواجد حالياً  
قديم 02-04-2009, 01:40 AM   #2
. . : زعيم القناصين : . .
 
افتراضي .:.:.: وَاُدلِقَتْ اَلأَقّلاَمُ عَلِىْ زَمَنْ الْحَكَواَتِيْ :.:.:. (هُــنــا)

.



















.:.:.:.:.:.:.:.:.


بسم الله ،

-عصفورتي . . . Rayof ،

- ثـمانِ سَـنوات ، ربي يحميها ويخليها ،




.:.:.:.:.:.:.:.:.


كان ياما كان ، في قديم الزمان وسالف العصر والاون ،

- حفله ( عزيمة ) . . . وكثير من الناس . . .
كانت فتاة واُمـهـا ، واقفتان . . .
وَ كانت الامْ تُمسكْ بإنــاء زُجاجي ،
داخله مَنديلانِ ورديــانْ يزينهمـا رسمٌ لِـ وريقات شجر ،
وبينما كانتا واقفتان جاءت " حشرة " من بعيد لتقف داخل الاناء ، فوق المنديلان !
فزعت الفتــاة الصغيرة من تلك الحشرة الذهبيةُ الغريبة . . . !
حاولت ان تُبعدهــا ،
بدأت بِـ نفخــها . . . لتبتعد وتطيـر . . . !

ولكن تلك " الحشرة " قاومتها بقطعٍ ساخنه . . . كَـالسُكر المحروق !

سقطت على يديها الصغيرتان لتكويــها . . . !


- .................................................. ..../هُنـا انقطع الحلمْ ،



استيقضت الفتاة الصغيره من النوم " بِـ فزع " . . . وملامح الرعب على ملامحهــا . . .!

من بعد ذالك الحلم العجيب . . . !

استعادت بذاكرتها ما مرت به من احداث . . . فتذكرت انها . . .
.................................................. ..................../ لمْ تُصلي العِـــشَاءْ . . . !


فأسرعت بالنهوض من سريرهــا . . . تَغسلْ وجههـا وتتوضأ للصـــلاة ،


- وبعد ان وجدت الراحه في الصلاة ،
تَعَلمتْ ان لا تترك الصلاة ابداً لأي سبب . . . !












.
:.:.:.:.:.:.:.:.


Good Luck MY ~ Little Bird

























.


التعديل الأخير تم بواسطة الملاك الحالم ; 02-04-2009 الساعة 05:18 AM
الملاك الحالم غير متواجد حالياً  
قديم 07-04-2009, 10:13 PM   #3
قنــاص مبــدع
 
الصورة الرمزية ~0 سدن 0~
 
افتراضي رد: .:.:.: وَاُدلِقَتْ اَلأَقّلاَمُ عَلِىْ زَمَنْ الْحَكَواَتِيْ :.:.:. (هُــنــا)




رزان ولمى توأمان رائعتان ..
لايكاد يفرق بينهما سوى سمره خفيفه تكسو وجنتي رزان ..
لمى شقيه وعنيده ومشاكسه بعكس توأمها رزان ..

استيقظت رزان مبكره وصلت الفجر وتناولت إفطارها ثم اخذت تستعد للمدرسه ,
في حين ان لمى لاتزال نائمه الى هذا الوقت ..
اتت إليها رزان مسرعه :إستيقظي لمى وصلي الفجر ثم إستعدي للمدرسه ..
رفضت لمى النهوض من فراشها مردده بصوت خافت :أنا مريضه يارزان لاأستطيع النهوض .
قالت لها رزان :حسناً سأقول لامي لتذهب بكِ الى الطبيب ..
أجابت لمى بسرعه وبتردد : لا لا لا .. سأكون بخير بعد قليل .

ذهبت رزان الى المدرسه ولمى لاتزال نائمه في الفراش مدعيّةً انها مريضه وهي لاتشكو من اي شيء ..
أتت اليها والدتها وسألتها اذا كانت بخير ام تحتاج الى الذهاب الى الطبيب واجابت بان الامر لايحتاج الى طبيب ..

وبعد ان خرجت والدتها دوت إبتسامه كبيره من لمى قائله : هههه لقد خدعت الجميع ..

ذهبت لمى الى المطبخ ووجدت قطعةَ كبيره من الحلوى على الطاوله وتناولتها ..
ثم احست بألم شديد في بطنها وأخذت تصرخ :إلحقيني ياأمي !!

ذهبت بها والدتها بسرعه الى الطبيب الذي اخبرهم بان الحلوى التي تناولتها هي سبب الم بطنها الشديد لانها تناولت كميه كبيره ..
بكت لمى امام والدتها والطبيب قائله :انه عقاب من الله لاني كذبت على الجميع وإدعيت انني مريضه حتى لااصلي ولااذهب الى المدرسه ..
وعدت لمى والدتها ان تكون هذه الحادثه درساً قاسياً لن تنساه ابداً ولن تكذب مرةً اخرى ..

التوقيع: .
.

اللهم إني اعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءة نقمتك وتحول عافيتك وجميع سخطك .

~0 سدن 0~ غير متواجد حالياً  
قديم 08-04-2009, 05:20 AM   #4
زعيــم قناصين
 
الصورة الرمزية بـلا ميعـــاد
 
افتراضي رد: .:.:.: وَاُدلِقَتْ اَلأَقّلاَمُ عَلِىْ زَمَنْ الْحَكَواَتِيْ :.:.:. (هُــنــا)

الغابــــــة الجميلــــة ..
كان يامـــا كان في قديم الزمان
وفي سالف العصــر والآوان حتى كان ..
كان هناك رجل فقيـــر يسكن في الغابــة هو وزوجته واطفاله الصغار ..
وكانت لهم حضيرهـ من الغنم والدجاج ..وفي كل يوم يذهب الرجل الي
الحضيره ليطعم الغنم والدجاج ويذهب إلى الغابـة مع اطفاله الصغار لكِ
يقطفوا الفواكة والخضار ..
وفي ذات مرهـ استيقظ الرجل باكرآ .. وذهب إلى حضيرتـه فوجد الباب
مفتوووح ولاوجد شيء بداخل الحضيره سوى العشب والبرسيم
فقال الرجل : يالله من الذي فعل هذا ..!
واصبح الرجل الفقير بحيرهـ من أمرهـ .. وذهب مسرعـآ إلى بيته ..
وسأل زوجتــه : هل ذهبتِ إلى الحضيرهـ ليلآ ..!
فأجابتـه : لا ..
وسأل اطفالها هل منكم من ذهب إلى الحضيرهـ
ولم يغلق الباب جيدآ ..
فأجاب أطفاله : لاياأبي .. لم نفعل ذالك ..
واصبح الرجل حزين على فقدان دجاجه وغنمـه ..
ويفكر كيف سيوفر لأهله الغداء والعشاء ..!
فذهب يبحث عن غنمه ودجاجه في كل مكان
ولم يجدها ..
واستمر ببحثه 3 ايام ..
وفي طريقه للمنزل قابل حمامه جميله وبيضاء
فقالت له الحمامـــة : مابك تمشي حزينآ ..!
فقال: انني فقدت قوتـي ..!
الحمامـــة : ماذا تقصد ..! اتقصد غنمك ودجاجك !
اجاب الرجل بدهشـــه : نعم .. ارأيتهـــا !
الحمامـــة : سأقول لك بشرط ان تعدني بأن لاتخبر أحدآ ..!
فأجاب الرجـل : أعدك بذالك ..!
فأخبرته الحمامــــة من الذي فعل ذالك ..!
فمن سيكون ياترى ..!
ذهب الرجل الى ملك الغابـة ..
فقال : ياملك الغابـة ألا ترد ما سرقته مني..!
فأنا رجل فقير ولا لدي سواها .. آكل من خيراتها
واطعمها واعتني بها ..!
فقال ملك الغابة بكبرياء : ألا تعلم بأن كل ما يقع
بهذه الغابة هو مُلكي ولااسمح لأحد بأن يأخذ شيئآ منها
فقال الرجل : إن الغنم والدجاج ملكي انا ياسيدي
وليست ملك الغابة ..
حاول الرجل بأن يسترد حلاله من ملك الغابه إلا انه ابى
بأن يعطيه .. فرجع إلى بيته باكيا .. واخذ يعدي ربه
يارب : اعد لي ماسرقه مني ملك الغابه
فأنا ليس لدي غيرهـا يالله ..
اخذ الرجل يدعي ويدعي ربـه .. بأن يستجب له ..
دعواتــه ومرت الأيام والأيام ..
وذات مرهـ اتت الغزالة تطرق الباب ..
فقال الرجل : من الي يطرق الباب ..
فقالت الغزالـة : انا ..
ففتح لهـا الباب وقالت ..: ياأيها الرجل ,
إن ملك الغابة ارسلني لك .. وهو مريض جدآ
فهل اجد دواء عندك لعلى يشفي ملك الغابــة ..
فقال لها : انتظري سأحضر لك ِ الدواء ..
وبعد دقائققال لها : ليشرب الدواء في اليوم مرتين
وان زاد عليه ليشرب ثلاثآ .. والله خير شافي وهو المعافي
فذهبت الغزالة فرحــه إلى الملك ..
واخذ الملك الدواء وبعد اسبوع تشافى الملك من مرضه ..
وقال لحيوانات الغابة : انني قسوت على الرجل فهو طيب جدآ وساعدني
بعد الله في شفائي .. فأرجوا منكم بأن تكونوا لطيفين معه
فخذوا ماسرقنا منه وارجعوهـ له ..
ففرح الرجل كثيرآ بعودهـ غنمه ودجاجه ..
وعاش سعيدآ مع عائلتــه ..


بـلا ميعـــاد غير متواجد حالياً  
قديم 10-04-2009, 09:12 PM   #5
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية سَـلامْ ،
 
افتراضي رد: .:.:.: وَاُدلِقَتْ اَلأَقّلاَمُ عَلِىْ زَمَنْ الْحَكَواَتِيْ :.:.:. (هُــنــا)

{ السنارة الذهبية...~

على ضفة نهر رقراق
بين صوت تغريد عصفور....وهدير ماء
جرى شيء ما..
ما الذي جرى يا ترى؟!!
لنبدأ حكايتنا ببسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
؛،؛،

كان ياما كان ..في أجمل الأزمان...صديقان اثنان
أحدهما سالم والاخر سلمان
سالم فتى مغامر يحب اللعب والمرح ، أما سلمان فكان هادئاً ورزين
كانا مختلفين في الأفكار لكنهما يجتمعان على الود والإخاء ، كما يشتركان في هوايتهما للصيد
وكانا يلتقيان عند "نهر الأصدقاء" كما يسميانه ؛ ليتدربا على الصيد
وذات صباح حان وقت الملتقى
اجتمع الصديقان كالعادة ، وجهزوا عدة الصيد ، وتبادلا الضحكات والنكات ، وبعد لحظات..!
شاهدوا رجلا غريباً عن المدينه
أتى يصطاد ، وكان بارعاً جداً ،مما شدَّ انتباه الولدان ،وجلسا يراقبانه..

فقال سالم:سلمان ما رأيك لو ذهبنا لنتعرف على ذاك الرجل؟!
سلمان: أود ذلك لكني أخاف من الغرباء!!
سالم: هيا لا تكن جباناً

"وذهب الصديقان إلى الرجل الغريب"

سالم: مرحباً يا عم
الرجل: أهلا يا بني
سالم: أنا سالم وهذا صديقي سلمان ، لقد شاهدناك تصطاد ، كم أنت بارع!!
الرجل: أنا العم حمزة ، هل تودان أن أعلمكما الصيد؟!
قالا بصوت واحد: بالتأكيد
العم حمزة: حسناً سأدربكما لمدة أسبوع ثم أجري لكما امتحانا ، والفائز سأعطيه هذه (وأخرج سنارة ذهبية مغرية أثارت حماس الصديقان )

ومرت الأيام وجرت أحداثاً كثيرة مختلفة ، فلم يعد الصديقان يجتمعان ، وكان كلاً منهما يغير اتجاهه عندما يرى منافسه ، وأما العم حمزة
فكان يراقبهما ويلاحظ الغيرة في أعينهم عندما يتفوق واحد على الاخر
وجاء يوم الامتحان ، وكانت المنافسة قوية جداً ، وقد اصطاد سالم ستة سمكات أما سلمان فقد اصطاد ثمانية

و بعد أن انتهى الامتحان رأى العم حمزة الغرور في عين سلمان والحقد في نظرات سالم
وبدلاً من أن يعلن الفائز قال: لم يفز أحد
فانصدم الصديقين وتسائلا: لماذا؟!
العم حمزة: لأنكما فرطتما بصداقتكما بسهولة
وجائزتي لم أقصد بها من يصطاد أكثر
بل قصدت بها من يحافظ على صداقته ووفائه لصديقه

بعد ذلك استاء سالم وسلمان من نفسيهما واقتربا من بعض وتعانقا وعاهدا أنفسهما عل الوفاء والحفاظ على الصداقة التي جمعتهما
ووجها خطابهما للعم حمزة قائلين: شكرا يا عم فلقد علمتنا أمرا أهم من الصيد ، علمتنا الوفاء للصديق

فقال العم حمزة: أحسنتم يا ابنائي
فلا معنى للصداقة بلا وفاء
وهاكما هذه السنارة الذهبيه الان انتما الاثنان فائزان

فأخذا تلك السنارة واحتفظا بها كذكر غالية ممن علمهم صفة غالية وهي الصداقة الحقيقية القائمة عل الوفاء



مشاركة متواضعة
تأخرت فيها لضيق وقتي

بالتوفيق يا رفاق

التوقيع:
دِبنا ع غيابك دِبنا
سَـلامْ ، غير متواجد حالياً  
قديم 11-04-2009, 12:31 AM   #6
مشرفة منتدى صدى المشاعر ( النثر )
 
الصورة الرمزية أغـنـيـــة الورد
 
افتراضي الأخوان وصاحب البستان


.



كان يا مكان , في قديم الزمان وفي سالف العصر والأوان

كان هناك فتاة و أخيها على طريقٍ يمشيان
بعد أن لعبا كثيراً , ولم يسمعا إلى ماكانت تقوله أمهما على الدوام :
" أن يا بنيا لا تذهبا بعيداً فتضلان "
فتعبوا من طول الطريق و حرارة شمس الصيف
وبان عليهم التعب و أتعبهم طول الطريق و منه أصبح الصبي ظمآن ,
وإذ بهم يسيرون بجانب البستان
وفيه من الفاكهة مالذ وطاب ,
........................ تفاحٌ , وعنبٌ , و رمان

يطمعُ في أكله الشبعان قبل الجوعان ..
وفجأة , توقف الصبي وقال لأخته ضجرا ً :
لن أكمل معك السير , إن لم تأتي لي بشيء من ذلك البستان
فقالت : يا أخي هذا ليس بملكنا , وإن أكله حرام ..!
فردّ عليها غاضباً : إذن سيري لوحدك ودعيني أدخل وأأكل من هذا الرمان ..
فأمسكته بيدها و قالت بعطفٍ وحنان :
يا صغيري ليس لي على نفسك سلطان
ولكن , إن دخلنا بدون استئذان
وأكلنا من هذا العنبِ والرمان
سيغضبُ علينا الرحمن ..

وبعد أن رأته قد أوشك على البكاء
قالت : لا تبكِ يا صغيري .. لمَ لا نطلب من صاحب البستان
فركض إليها ضاحكاً : هيا بنا لن أمكث هنا ولو لثوان
فدخلوا يبحثون عن صاحب البستان
ويوم رأوه قالوا : هلا أعطيتنا طعام من عندك فندعوا لك الرحمن
أن يبدلك خيرا منه , ويسكنك في أعالي الجنان
فرح ذلك الرجل من أدبِ هذين الطفلين
وبعد أن قصوا عليه ماحدث لهم
قال : كلوا ما أردتم أيها الطفلان , ولكن لا تعبثوا بالطعام
وعندما غرق الطفلان في نوم عميق
جاء الوالدين يبحثان عن طفليهما وقد بان على أمهما الخوف الشديد
وسألوا صاحب البستان عنهما .. فدلهما إليهما
وبعد أن فرحوا جميعا بلقاء بعضهم
شكروا صاحب البستان ..
ودعوه .. وَ تركوه وفي قلبهم له
................................... كثير الامتنان ..

توته توته .. خلصت الحتوته

.



/..
ادعوا لي عندي اختبار مدري وش بسوي فيه بكره :(



.

أغـنـيـــة الورد غير متواجد حالياً  
قديم 11-04-2009, 12:41 PM   #7
قناص مميــز
 
الصورة الرمزية غـ’ـروب
 
قلب رد: .:.:.: وَاُدلِقَتْ اَلأَقّلاَمُ عَلِىْ زَمَنْ الْحَكَواَتِيْ :.:.:. (هُــنــا)

مسـآء الورد ../

أعتذر عن التـآخير ..

أتيت بمشآركة لصغيري ../ 8 سنـوآت ..

* * *

في يوم من الأيام.. وفي إحدى البيوت الصغيرة ..في قرية جميلة ..
كان هناك ولد اسمه خالد..عمره 12 سنة.. كان لايصلي أبدا ..ابدا .. وتعلم من الشيطآن
الأخلاق السيئة .. وعصيآن والديه .. وترك الصلاة.. وضرب اخوته..
وكان الناس في تلك القرية لايحبونه ابدا .. لانه كان لايحبهم ايضا
لم يكن طال مجتهدا في مدرسته .. لان الله لا يوفق من هم مثله
امه كانت تنصحه دائما .. ان يحافظ على صلاته .. حتى يرضى عنه الله ويوفقه في دروسه وترضى هي عنه ايضا
ولكن .. كان يرفع صوته عليها ولايتحدث معها بأدب
حتى مرض ابوه مرضا شديدا في يوم من الأيام .. ودخل المستشفى
وكانوا اخوته حزينون عليه جدا .. اما هو ..فكان عندما يذهب مع اخوته لزيارة ابيه ..
لايسمح له ابيه بالدخول .. لانه غاضب منه
وفي يوم ما .. اعلن استآذهم عن محاضرة سيلقيها في مسجد الحي ..بعد صلاة المغرب ..
وطلب منه ان يذهب ولكنه رفض .. لكن بعد إالحاح اصدقآئه وافق .. حتى يتسلى بعد ذهاب اخوته للمستشفى لزيارة ابيهم
ذهب ..معهم وادى الصلاة التي لم يعرف اركانها .. لانه لم يصل منذ زمن .. فلما انتهى ..شعر براحه جميلة ..وفرح كبير .

القى استاذهم محاضرته التي كانت عن بر الوالدين .. سمع خالد المحاضرة وكان يبكي كثيرا ..
لانه .. حَزِن على ماكان يفعل في امه وابيه
لما انتهت المحاضرة .. ذهب لزيارة ابيه .. حتى يسامحه ..
ذهب وسلم على ابيه وكان غاضب منه ولا يكلمه .. فأصبح يبكي كثيرا
.. ويقول له ارجوك سامحني

فلم يرد عليه .. فأصبح خالد يقول بفرح..
ابي ارجوك سامحني فأنا اليوم صليت مع اصدقائي في المسجد..
نظر إليه ابوه .. وفي عينيه دموع الفرح ..
فأخذه بحضنه واصبح يمسح على رأسه..وهو يبكي فرحا
.. وكان هذا العمل المفرح من خالد السبب بعد الله في شفاء ابيه
وخرج من المستشفى وهو راض عنه ..

وتعلم خالد من هذا الدرس ان لايغضب والديه ابدا .. ويحافظ على صلاته

حتى يرضى عنه الله ..ويعيش حياة سعيدة

التوقيع:
......وأعشق [ عمري ]
لأنـي إذا متّ .. اخجل من دمـع
.......[ أمـي ]......
غـ’ـروب غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:51 PM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi