المَملكة العَربية السعوديه تلعب دور سياسي لما لها من ثقل بالمنطقه - البِترول -
ولها تأثير على السياسات الخارجيه بالمبدأ السياسي , بكل صدق السياسة أشبة بـ طاولة شطرنج
المتشنج يسقط أحجاره والهادىء يقوم بالنقلات حتى يصل لـ كش ملك


الشارع العربي يركض خلف أغاني جوليا بطرس مستهين بالكيان الصهيوني ومايملك من معدات
ويضع اصبع الاتهام بوجه دول الخليج بالذات كدول عميله والسبب بهذا الذهب الأسود لاغير
ماقدمه خادم الحرمين الشريفين دليل قاطع على ماذكر من قوة السياسه السعوديه من حيث تغير المجريات
وماقدمه من مادة دليل على عطاء السعوديه الغير منتهي فمليار قد تسد رمق فقراء المملكه بالداخل
ولكن قدمة للخارج لتبني المملكه لقضايا الشعوب العربيه .


أما وحدة الصف فلست ُ متأكد من توحد الصفوف العربيه لابد من اختلاف هو سمة العرب,
والعاطفه الشعبيه متجهه لـ حسن نصر الله والاحزاب والجماعات التي ترى فيها البطوله , ولكن يبدو ان الاقنعه
بدأت بالسقوط كأوراق الخريف , وما طعن ظهر بيروت ببسيط من هذه الجماعه .



..!