* * عندما يُغلف الحقد و الكره و الحسد بغلاف الحب و الإنتماء و البحث عن المصلحة العامة فلنقرأ السلام على المباديء الإنسانية ! BBP جوال ياسر لم يكن إلأ خدمة شريفة تضمن تواصله بمحبيه إضافة إلى موقعه الرسمي الذي أصبح بيتاً عامراً لنا ! و ليستفيد منها ماديًا و معنوياً رضى من رضى أو ليته لا يرضى أيضاً و إذا كانت جوال ياسر يعتبر في نظر المُغفلين إبتزاز و سرقة للهلال فكيف بـ جوال سامي الجابر و جوال يوسف الثنيان هل هؤلا و هم رموز الوفاء [ حراميه ] و نشالين ! بالعقل يا مغفل ! أبو سلطان