شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة

!!..المرجوجه..!! · 01-03-2007, 12:03 PM

بسم الله أبدأ .. وفي حديثي عن ياسر كنت وما زلت ..

*
*

عندما تفقد الزوجة زوجها ..وتحزن الفتاة على فقدان أمها .. وييأس الأخ في محاولة

( ردالروح ) لأخته الحزينه .. وحين تتهدم الصداقات .. ويفقد الأصدقاء بعضهم بعضا ..

في كل ما سبق .. يكون ( الصمت ) سيد الموقف .. وتطلق العيون العنان للدموع .. فتذرفها

بلا توقف .. لتعبر عن حزن ما في قلوبنا ..

وعندما .. يستلم الواحد منا شهادة تخرجه ويكرم عليها .. ويرى في عيون امه واباه دمعات فخر ..

طالما حلم أن يراها .. وحينما يقول الطفل لأمه ( ماما ) ولأباه ( بابا ) ..تتنفض قلوبهم لهذا
المنطوق ..

فطالما كان حلم أي أم وأب ..

في كل ماسبق .. يكون ( الصمت ) سيد الموقف .. فتتخبط المشاعر .. وتضرب القلب بعنف ..

وتطلق العيون العنان للدموع .. فتذرفها بلا توقف .. لتعبر عن سعادة في قلوبنا ..

فلا تشترط الدموع على الحـزن .. بل السعادة أيضا لها نصيب من تلك الشفافيات المائية ..

وفي ظل حـزن وسعادتنا .. غالبا ما نلجىء لأقلامنا .. لتعبر بإسمنا عن ما في قلوبنا..

وتنطق بدل السنتنا .. فتكون أشد وأبلغ في نقل المشاعر وكتابتها ..

فـ عندمآ .. تبدأ أغلب القصص تبدأ بمعنآة أو لوعه أو حزن أو سوء فهم أو تنازع .. مهما اختلفت اسباب

البداية .. فأبطالها محددين .. وأحداثها تذكر .. والتاريخ يسطرها .. والعقول ترسخها .. فلا تكاد تنساها ..

فكم من القصص تركت في قلوبنا كم هائل من المشاعر حين قرائتها أو سماعها ..

كم من القصص عبرت لنا عن واقع ما عاشه ابطالها .. فعانينا لمعناتهم .. وفرحنا لفرحهم وبكينا لبكائهم ..

كـ ( مجنون ليلى ) ,, و ( روميو وجولييت ) ,, و ( سيد العشاق ) ,, وغيرها , كلها تحكي قصص عشق

رسمت اسمى وابلغ مشاعر الحب والعشق .. ورسخت في عقلولنا أحداثها .. فلا نكاد ننسى جزءا بسيطا منها

*
*

وفي أيامنا هذه .. قصة جميلة بدأ التاريخ بتسطيرها وبدأ أبطالها في أحداثها ..

ولكنها مختلفه عن سابقاتها من القصص .. فالسابقات .. كانت بين ( بطلين ) .. أبطالها شخصين ..

لكـن في قصتنا الواقعيه الحاصله .. بين ( بطل ) و ( ملايين من الأبطال ) ,,

فجسد هذه القصة شخص وملايين من الأشخاص .. فأعلنت عن بداية عشق ملايين الأشخاص لهذا الشخص

فكآن أبطالها .. (( يـآسر )) و (( ملايين من عشاق يـآسر )) ..

فكـآن عنوانها قصتهم ( يـآسر قصة عشق لا تنتهي ) ,,

فكي تنتهي وهي التي في بدايتها .. فكيف تنتهي وهي استهلت في مشوارها .. فكيف تنتهي وهي التي أخذت

من قلوبنا مساحة كبيرة ..

فكانت بدايتها في شرق المملكة .. وبدايتها الحققية في وسط المملكة وفي العاصمة تحديدا ..

ففي شرق المملكة .. كان هناك بطلنا يآسر .. بالتحديد يلعب في نآدي القادسية العزيز .. فقد لمع نجم

يآسر منذ كان في العشرين من عمرهـ ,, فكان مع المنتخب .. فوثق به المدربون ولم يخيب ظنهم ..

فقد صآل وجآل وجعل لأسمه نصيبا من المجال ..

فوقعت الأعين على يآسر ,, والكل يتمنى يآسر ..

فبدأت قصة انتقال يآسر .. فكانت النازعات على الأنتقال من أكبر النوداي ,,

وكآن أحد أطرافها ( هلالنا الحبيب ) الذي هو من أبطال القصة ,, وبين الإتحاد ..

فقدم الإثنان عروض لم يكن لها سابق .. ولم تكن تطرح في السعودية ..

فأمتدت حكاية انتقاله لشهور .. وفي اخرها اعلن يآسرنا وآسرنا .. ( الهلال ثم الهلال ثم الهلال ) ,,

عشقه منذ الصغر .. ورغب في اللعب فيه في الكبر .. وهاهويحقق الأمنيه والرغبه .. ويجدد عشق الطفوله

فجآء للهلال .. فأطلقت العيون للدموع المجال .. ليعلن الفرح لا للحزن محال ..

فقدم فأستقبله اللهلالييون بالورود .. والحب والتقديم والشكر على التفضيل ..

فحقق مع هلالنا بطولتان .. والكل يقول مستواه ما يستاهل الملايين الي أخذها .. فكآن الصمت رد

يآسر لهمـ وكأنه يقول ردي ما يكون قول ردي دايم فعل ..

وسكت وهم يقولون يا ليته ما سكت .. فجاء الرد عليهم قاسيا في هذا الموسمـ ,,

سهآمه اطلقت العنان ولم تكن هناك فرصة في هز الشباك إلا وهو يرحب بهآ .. ويزج بالكره في شباك

الخصوم .. لدرجة أن الكل عانى من جرح السهام .. والغير تعود على جرح سهامه ,,

وفي بطولة الخليج صآل وجال .. وعمل عمل الكبار .. لكـن الحظ لم يكن من نصيبه

ولا من نصيب المنتخب فكآن الخروج هو الحاصل .. وكآنت دموع ياسر هي من أحزننا وليس الكأس

فالكل رأى وفاء وحب وإخلاص يآسر المتجسد في دموعه الحارقه لقلوبنا .. والمحزنه لنا ..

فكان منا كعشاق لا يملكون سوى اقلامهم للكتابة .. أن نكتب عن هذا النجم الذي دخل قلوبنا ..

فصار معشوقنا ,, وصرنا عشاقه ..فدموعه كانت مجالا لدموعنا .. فرأينا دموعه وبعدها بأسبوعين ..

أفرحنا بالفوز وبالهدفين ضد الإتفاق ورسمـ اسمى واجمل البسمات على أوجه حزنت لحزنه ..

وهاهو يفرحها بسهامه ..

وإلى الآن وهو ونحن من فرح إلى فرح ,,

إلى هنآ تستكمل القصة أحداثها ,,

والبطل هو البطل ,,

والعشاق أزدادو عشقا لبطلهم ,,

والهلال مازال في المقدمة ,,

*
*

فهاهي قصة يآسر وعشاق يآسر ..

فكانت بدايتها .. عشق ..

وأبطالها .. يآسر وعشاق ..

وأحداثها .. عشق ..

ونهايتها .. عشق لا ينتهي ..

*
*

دام ياسر لنا .. ودمنا عشاقا له ..

.. تحيآتي ..

BBP

01-03-2007, 12:03 PM	#1
!!..المرجوجه..!! قناص مميــز	(( يآسر عشق لا ينتهي )) .. قصة ! .. بسم الله أبدأ .. وفي حديثي عن ياسر كنت وما زلت .. * * عندما تفقد الزوجة زوجها ..وتحزن الفتاة على فقدان أمها .. وييأس الأخ في محاولة ( ردالروح ) لأخته الحزينه .. وحين تتهدم الصداقات .. ويفقد الأصدقاء بعضهم بعضا .. في كل ما سبق .. يكون ( الصمت ) سيد الموقف .. وتطلق العيون العنان للدموع .. فتذرفها بلا توقف .. لتعبر عن حزن ما في قلوبنا .. وعندما .. يستلم الواحد منا شهادة تخرجه ويكرم عليها .. ويرى في عيون امه واباه دمعات فخر .. طالما حلم أن يراها .. وحينما يقول الطفل لأمه ( ماما ) ولأباه ( بابا ) ..تتنفض قلوبهم لهذا المنطوق .. فطالما كان حلم أي أم وأب .. في كل ماسبق .. يكون ( الصمت ) سيد الموقف .. فتتخبط المشاعر .. وتضرب القلب بعنف .. وتطلق العيون العنان للدموع .. فتذرفها بلا توقف .. لتعبر عن سعادة في قلوبنا .. فلا تشترط الدموع على الحـزن .. بل السعادة أيضا لها نصيب من تلك الشفافيات المائية .. وفي ظل حـزن وسعادتنا .. غالبا ما نلجىء لأقلامنا .. لتعبر بإسمنا عن ما في قلوبنا.. وتنطق بدل السنتنا .. فتكون أشد وأبلغ في نقل المشاعر وكتابتها .. فـ عندمآ .. تبدأ أغلب القصص تبدأ بمعنآة أو لوعه أو حزن أو سوء فهم أو تنازع .. مهما اختلفت اسباب البداية .. فأبطالها محددين .. وأحداثها تذكر .. والتاريخ يسطرها .. والعقول ترسخها .. فلا تكاد تنساها .. فكم من القصص تركت في قلوبنا كم هائل من المشاعر حين قرائتها أو سماعها .. كم من القصص عبرت لنا عن واقع ما عاشه ابطالها .. فعانينا لمعناتهم .. وفرحنا لفرحهم وبكينا لبكائهم .. كـ ( مجنون ليلى ) ,, و ( روميو وجولييت ) ,, و ( سيد العشاق ) ,, وغيرها , كلها تحكي قصص عشق رسمت اسمى وابلغ مشاعر الحب والعشق .. ورسخت في عقلولنا أحداثها .. فلا نكاد ننسى جزءا بسيطا منها * * وفي أيامنا هذه .. قصة جميلة بدأ التاريخ بتسطيرها وبدأ أبطالها في أحداثها .. ولكنها مختلفه عن سابقاتها من القصص .. فالسابقات .. كانت بين ( بطلين ) .. أبطالها شخصين .. لكـن في قصتنا الواقعيه الحاصله .. بين ( بطل ) و ( ملايين من الأبطال ) ,, فجسد هذه القصة شخص وملايين من الأشخاص .. فأعلنت عن بداية عشق ملايين الأشخاص لهذا الشخص فكآن أبطالها .. (( يـآسر )) و (( ملايين من عشاق يـآسر )) .. فكـآن عنوانها قصتهم ( يـآسر قصة عشق لا تنتهي ) ,, فكي تنتهي وهي التي في بدايتها .. فكيف تنتهي وهي استهلت في مشوارها .. فكيف تنتهي وهي التي أخذت من قلوبنا مساحة كبيرة .. فكانت بدايتها في شرق المملكة .. وبدايتها الحققية في وسط المملكة وفي العاصمة تحديدا .. ففي شرق المملكة .. كان هناك بطلنا يآسر .. بالتحديد يلعب في نآدي القادسية العزيز .. فقد لمع نجم يآسر منذ كان في العشرين من عمرهـ ,, فكان مع المنتخب .. فوثق به المدربون ولم يخيب ظنهم .. فقد صآل وجآل وجعل لأسمه نصيبا من المجال .. فوقعت الأعين على يآسر ,, والكل يتمنى يآسر .. فبدأت قصة انتقال يآسر .. فكانت النازعات على الأنتقال من أكبر النوداي ,, وكآن أحد أطرافها ( هلالنا الحبيب ) الذي هو من أبطال القصة ,, وبين الإتحاد .. فقدم الإثنان عروض لم يكن لها سابق .. ولم تكن تطرح في السعودية .. فأمتدت حكاية انتقاله لشهور .. وفي اخرها اعلن يآسرنا وآسرنا .. ( الهلال ثم الهلال ثم الهلال ) ,, عشقه منذ الصغر .. ورغب في اللعب فيه في الكبر .. وهاهويحقق الأمنيه والرغبه .. ويجدد عشق الطفوله فجآء للهلال .. فأطلقت العيون للدموع المجال .. ليعلن الفرح لا للحزن محال .. فقدم فأستقبله اللهلالييون بالورود .. والحب والتقديم والشكر على التفضيل .. فحقق مع هلالنا بطولتان .. والكل يقول مستواه ما يستاهل الملايين الي أخذها .. فكآن الصمت رد يآسر لهمـ وكأنه يقول ردي ما يكون قول ردي دايم فعل .. وسكت وهم يقولون يا ليته ما سكت .. فجاء الرد عليهم قاسيا في هذا الموسمـ ,, سهآمه اطلقت العنان ولم تكن هناك فرصة في هز الشباك إلا وهو يرحب بهآ .. ويزج بالكره في شباك الخصوم .. لدرجة أن الكل عانى من جرح السهام .. والغير تعود على جرح سهامه ,, وفي بطولة الخليج صآل وجال .. وعمل عمل الكبار .. لكـن الحظ لم يكن من نصيبه ولا من نصيب المنتخب فكآن الخروج هو الحاصل .. وكآنت دموع ياسر هي من أحزننا وليس الكأس فالكل رأى وفاء وحب وإخلاص يآسر المتجسد في دموعه الحارقه لقلوبنا .. والمحزنه لنا .. فكان منا كعشاق لا يملكون سوى اقلامهم للكتابة .. أن نكتب عن هذا النجم الذي دخل قلوبنا .. فصار معشوقنا ,, وصرنا عشاقه ..فدموعه كانت مجالا لدموعنا .. فرأينا دموعه وبعدها بأسبوعين .. أفرحنا بالفوز وبالهدفين ضد الإتفاق ورسمـ اسمى واجمل البسمات على أوجه حزنت لحزنه .. وهاهو يفرحها بسهامه .. وإلى الآن وهو ونحن من فرح إلى فرح ,, إلى هنآ تستكمل القصة أحداثها ,, والبطل هو البطل ,, والعشاق أزدادو عشقا لبطلهم ,, والهلال مازال في المقدمة ,, * * فهاهي قصة يآسر وعشاق يآسر .. فكانت بدايتها .. عشق .. وأبطالها .. يآسر وعشاق .. وأحداثها .. عشق .. ونهايتها .. عشق لا ينتهي .. * * دام ياسر لنا .. ودمنا عشاقا له .. .. تحيآتي .. BBP التوقيع: .. ..