.
.
.
.
.
أذكر قبل تقريبا ً سنة و نصف من الآن كتبت موضوع بالمُنتدى بعنـوان ( الحقيقه لا تعني الإساءة )
و كنت أتحدث من خلاله عن إعتبار الأشخاص اللي يختلفون معاك بالرأي ( مسيئين ) لك
و برأيي إنّ هالمُشكلة لا زالت موجودة و التعصُب للرأي لا زال موجود و على الطرف الآخر عدم الرضا بالرأي الآخر و إعتبار صاحبه ( عدو )
و ينتج عن هالإختلاف مثل ما ذكرت ( كُره ) الشخص و عدم ( تقبله ) بسبب إختلافه معك بالرأي ..
المشكلة تلقائيه نفسيه بحته يعني أعتقد إنّ ( التوعيه ) من خلالها مو ممكن تجيب نتيجه ..
.......................
و من ناحيه أُخرى نجد الشخص ( المُجامل ) الذي يُعجب بشخص ٍ ما فنجده تابعا ً له في كل رأي
على الرغُم من أنّه يمتلك رأيا ً رُبما مُخالفا لرأي من تابعه و جامله
لكنّ المصالح و عدة أمور أخرى تجعل من هالشخص ( ضعيف ) و ( تابع ) لا حول لهُ و لا قوة ..
الموضوع رائع و يستحق النقاش و بفعاليه أيضا ً
لكن عُذرا ً لو قصّرت بالرد بما إنّي أعاني من ( زُكام حاد ) ..
لكن بإذن الله يلقى الموضوع تفاعل من باقي الإخوة الأعضاء
قوّاك الله
: )