* المرأه عزها الإسلام في أمور كثيره و للعلم بأن الدين الوحيد الذي يكفل للمراه كافة حقوقها من ناحية المعيشه و الزواج و العمل و غيره من الأمور المتطلبه للإنسان بغض النظر عن جنسه هو [ الإسلام ] .. عموماً لن أتطرق لوضع المرآه من الناحيه الدينيه فقد يطول الحديث و أنا هنا أود التحث من وجهة نظري ( الشخصيه ) .. BBP [ الرجال قوامون على النساء ] هذا ما ذكره الله عز و جل في كتابه و أمرنا به .. فالمرآه بطبيعتها و قد أثبت العلم ذلك مؤكداً صدق حديث الله الذي لم و لن يكن فيه ( ريب ) ان المرآه لا تستطيع مقاومة العمل الشاق في الوظائف حتى لو كانت صغيره في نظر الكثيرين و لا حتى ( الجبروت ) و التحكم بالسلطه بالمنزل لأنها مسئوليه لا تستطيع حملها على عاقتها كالرجل الذي تتوافر فيه - من الله - صفات الشده و الصرامه و غيرها .. و ما خلاف ذلك قد يعد ( شذوذاُ ) في المعروف و الدليل قد تجدنا يا أحمد نضحك كثيراً حين علمنا بأن هناك رجلاً تقوده ( أمرأه ) و تتحكم به و بتصرفاته ! نعم .. لا أجرحها و لا أمنعها من رغباتها و لا أسيطر على كل مشاعرها الموجهه ( لي ) بالقسوه و التحكم و لكن كل ذلك ببقاء ( الهيبه ) و ( الإحترام ) لي كـ زوج ! BBP * الواسطه هي طاعون هذه العصر ( السعودي ) و مرضه الذي تفشى في ممرات دوائرنا الحكوميه و مكاتب موظفيها و أصبح هو المطلب الأول قبل ( الملف العلاقي الاخضر ) يجب توفره لدى المراجع في حال طلبه وظيفه / مقعد جامعي / أرض حكوميه .. آلخ ! * الوهابيه مصطلح لا يمت لنا بـ صله و هذه المصطلح ( الإرهابي ) في عقليات الكثير من الغرب تحديداً و الداخل أيضاً .. نُسب إلى الشيخ ( المجدد ) محمد بن عبدالوهاب آل الشيخ الذي تعاون مع الإمام محمد بن سعود في إزالة بعض الشركيات و البدع التي كانت تحصل في شمال الممكله و جنوبها و شرقها و غربها .. لا ننكر بإنه أرتبط هذا الإسم بكل عملية ( تفجير ) و بكل ( مطلوب أمني ) و هذا ما يؤلم حقاً ..فمبدأ الشيخ محمد كان خالياً من هذه المبآدي الدخيله و الأفكار الجديده التي فعلاً يستحق من يحملها بأن يقال عنه ( إرهابي ) ! * نحبك يا هلال .. إعجابي فيك إمتداداً من أخلاقك ( الرفيعه ) و مروراً بعشقك ( الياسري ) و إنتهاءاً بفكرك ( الراقي ) و طرحك الموضوعي ( المميز ) .. لا تضاهيه عبارات الشكر و لا أيقونات الرد .. BBP * لك كل الإحترامـ و التقدير ..