حين أبوح بحبك أشعر أن ذرات جسدي تعانق أحضانك الدافئه ...
وأحس أن مساحات مشاعري تحتضن أنفاسك الدافئه ...
حينها يتجدد الحب في كل مساحات الفؤاد ...
وحين أبوح بحبك تنصت كل الاشياء من حولي ...
وحين أنشدك شعرا تغرد كل الاشياء من حولي ...
فخرا بالانتماء اليك ...
وساعة أكتب اليك احتار ...
فأي الحروف مهما كان نظمها لا تفي بذلك الشعور المفعم ...
يا من منحتني دفء الامن .. كيف أحيا بدونك ...
يا من تضم قلبي في أحضانها وأضمها بين أضلعي ...
أي هواء تتنفسة رئتاي غير هوائك ...
وأي ربيع يحاكي ربيع عمري غير ربيعك ...
من يمنحني العيش بعد الله سواك ...
ساعجز عن وصفك وعن وصف حبي لك ...
ستبقين يا حبيبتي كل الاشياء الجميلة في النظر والاعماق ...
وسأبقى لك ما حييت قلبا بالاخلاص نابضا ...
فاسمحي لي أن تجاوز قلبي حدود الحب المعقول ...
وسامحيني أن عجزت أناملي عن مجارات فيض عطائك ...
فما أسعد من نعم بالعيش بقربك ...
وما أشقى من أجبرته الظروف بالبعد عن دفء حنانك ...
أحببتك محبا .. وناجيتك غاليه .. ورسمتك شوقا ..
وكتب لك محب يتمنى فرصة لرد الجميل ...
سعيد بك .. وممتن لك .. وقوي من أجلك ...
فساعديني على الابتعاد عنك .. ومحاوله نسيانك ...
تحقيقا لرغبتك بالصد و الهجران ...... يا من كنت حبيبتي
لايساورني الشك ...
قبل الدخول لمشاركاتك ... بانهـا في قمـه الـروعــه
وأصبح إ لزاما علي عندما ارى إسم – الحساسة - ان اقراء ماذا وراءه ؟
أنتِ بحـق مبــــــــدعة ومهمــــا مـدحتـكِ ... واثنيت عليـكِ ... فلن اوفيـكِ
إحساس وردي رائع يتنامى دائما ويكبر... باحثا عن كل رائع وجميل...
اتمــنى لك دوام التألــق غاليتي...