.
.
التسعة أعوام...
تعيدُ تفاصيلها بكل ملامح البراءة و الطُـهـر و صفاء القلوب.
ثامر, رؤى, سارة و ...الكثير ممن اختزلتهم الذاكرة و تشبثوا بها كـ جبلٍ تشبث بأرضٍ صامداً بوجه الرياح العاتية!!
ريميه نشميه
كل الذكريات انهمرت مع (قبل تسعة أعوام ... ), أشعلتها فتيل قلمك!!هيّجتها كلماتٌ و ملامح صامتة
مافتئت تغرس ذكرياتها في قلوبٍ مُــ تألمة
ريميه
باذخة الجمال و اللهِ
BBP
لكــ كل الود