.
.
.
إذا حطيتي في بالك إن ما فيه شيء يستاهل تمشي أمورك في الدنيا .
بالنسبة لي ما أفكر فيها ولا لدقيقة وحدة ليش أضيق صدري معليه بس وراي حياة أعيشها
منيب مستعد أوقفها عشان عـلان و فـلان .
.
أبدا , دائما العقل هو صاحب القرار بالنسبة لي لدرجة نفسيا ما عاد صرت اتأثر .
طريقة مجربة و فعالة و أصحاب هالمنطق هم الي دايم يعيشون .
و ليه أحرق رزي قلت لك وراي حياة أعيشها ومنيب مستعد أفرط في لحظه عشان صفح أو اسامح .
بالنسبة للاعتذار أعتذر في حال خطأي لإنه خلق و تعودت عليه .
لا عصبي ولا حساس أعتقد إني إنسان بارد جدا .
الذكرى المؤلمة في وفاة القريب ما تلازمني لكن في حال اني ذكرت أكتفي بالدعاء و طلب الرحمة له .
جرح الحبيب و الا غدر الصديق ذي ولا افكر اصلا فيها ولا اجيب لها طاري .
الخلاصة :- أنا أعيش مره وحده ولا أدري إلى متى أعيش على هالأساس التفريط في ثانيه عشان شخص غيري مستبعد من قاموسي نهائيا .