شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - عرض مشاركة واحدة

**خالديني** · 07-10-2006, 04:37 PM

تأتي البطولات.. وتتعدد الإنجازات
لتكون حديثا حلو المذاق في أفواه الجماهير الزرقاء

تتحدث الأعلام الزرقاء بحب عن كاس المؤسس تلك الكأس المئوية التي قال القائد يوسف الثنيان بعد استلامها
(يعوضونها أحفادكم)

وتتحدث الأعلام الهلالية بفخر عن تشريفهم لوطنهم قاريا في انجاز وضعهم في الريادة رغما عن الحاقدين
تلك الريادة التي دفع الهلاليون مهرها غاليا بست بطولات مختلفة الشكل والمذاق
ست بطولات اقتنصها المارد الأزرق من أفواه أعتى فرق القارة.. الإستقلال وسامسونج وجوبيليو وشيميزو

يتحدث الهلاليون عن أمجاد الخليج والعرب
ويحدثون التاريخ كيف كسروا مجاديف الترجي.. واكتسحوا الصفاقسي وحطموا آمال النصر والإتحاد.. وكيف انتصروا على جيش سوريا

وعند المحليات يسكت الهلاليون.. ويدعون فرصة تقديرها لجمهور الضد
فكلما زاد انتقاص الخصوم من البطولات والتشكيك فيها.. يعلم الهلاليون أي حرقة وضعوها في قلوب خصومهم بهذا الانتصار

يتحدثون بمتعة وعشق..
يحفظون تاريخ معشوقهم الأزرق .. ويحفظ التاريخ أكثر
يحفظ التاريخ بل ويقف احتراما لهذا النادي الذي تفوق على غيره بماهو أغلى من ذهب المنصات وانتصارات الملاعب
نعم تفوق الهلال بالكنز الأغلى.. تفوق بأبناء الهلال الذين أنجبهم وصنع منهم قادة في كل العصور
هم القادة الذين وقفوا للتاريخ وملأوا صفحاته بامجادهم حتى ضاقت بها صفحاته
سأترك الحديث عن تميزهم الفني.. فهو أمر قد أشبع حديثا وللحديث حوله أوقات أخرى
ساتحدث وأحدث التاريخ عن أولئك الذين صنعوه وجعلوا له قيمة واسما

سأتحدث عن قادة العرب.. عن قائدهم الأول والأشهر صالح النعيمة
ذلك اللاعب الذي اعطى لتلك الشارة قيمة ومكانة
صالح الذي صنع منه الهلاليون قائدا متميزا لدرجة انه تقلد شارة قيادة المنتخب قبل أن يكون قائدا للهلال
نعم أختار المدرب البرازيلي الشهيرمانيلي... صالح ليكون قائدا للأخضر قبل أن يكون قائدا للهلال
اختاره قائدا برغم وجود توفيق المقرن وعيسى خليفة وابراهيم تحسين الأكبر سنا والأقدم تجربة
ولكن صالح أحد خريجي معهد إعداد القادة.. ومعهده هو من طوره ليحصد جائزة اللجنة الأولمبية للتفوق الرياضي عام 1988م

أتحدث عن أحد خريجي هذا المعهد.. وأحد معلميه
الكابتن عبدالرحمن بشير الغول_ رحمه الله_ الذي كان أحد من علموا النعيمة فن القيادة الأخوية يقول صالح
بعد المباراة الشهيرة بين الهلال والنصر التي انتهت بالتعادل بثلاثة أهداف _ كان صالح أحد المعسكرين لها ولكنه لم يضم للتشكيلة لصغر سنه وحداثة تجربته_ وكان هذا التعادل قد نصب الهلال كأول بطل للدوري السعودي أتاني الغول وقال لي (أنت لاعب المستقبل.. وأحب ان أبلغك بان الإدارة صرفت لنا بعد الفوز بالدوري مكافآت مجزية.. ولأننا كلاعبين إخوة نتوسم فيك لاعبا ينتظه مستقبل في الهلال فقد اقتطعنا جميعا مبلغا بسيطا من مكافآتنا لك تشجيعا منا)
يقول الامبراطور.. كان المبلغ الذي قال لي انه بسيط هو 22ألف ريال وهذا الموقف اثر علي ودعمني كثيرا ليس لقيمة المبلغ الكبيرة.. ولكن لموقف زملائي مني

أتحدث عن يوسف... المتمرد الجميل الذي قلم عشقه للهلال وتحمله للمسئولية مخالبه ووجه قدراته الباهرة نحو خصوم الهلال والأخضر السعودي
يوسف الذي أعجز المدافعين تمرده وانطلاقه.. هو أحد خريجي هذا المعهد
تحت قيادة يوسف عاش المنتخب والهلال عصرا ذهبيا غص بالإنجازات من قاري وعربي ومحلي وعالمي
وذلك بفضل روح الأخوة والفريق الواحد التي زرعها في نفوس زملاءه.. ومن يتذكر لقاءات اللاعبين واجتماعاتهم في غرفة الثنيان خلال كأس آسيا 96 وكأس العرب 98 يفهم كلامي جيدا

ساتحدث عن السامي.. قائد نجوم العرب الجديد الذي وصفه مدربوا الأخضر بأنه مدرب آخر داخل الملعب
اتحدث عن من صنع الفارق لكالديرون والسعوديين بين منتخب كأس الخليج في الدوحة ومنتخب تصفيات كأس العالم
أتحدث عن من انتشلنا بتوفيق الله من خسارتين وفوز يتيم امام اليمن.. الى انتصارات متتالية وتعادل يتيم على ارض الخصم وبلعبة خلفية منه
اتحدث عن من انتشل الأخضر من رباعية اليابان الى وصافة كأس آسيا 2000 بلبنان
وما قيادته بالأمس القريب لمنتخب نجوم العرب في لقاءهم الخيري لدعم مشاريع إعمار لبنان إلا فصل آخر من فصول القيادة الهلالية بعد ان ظل صالح النعيمة لما يزيد عن 21 عاما قائدا أوحدا للعرب (قاد صالح منتخب العرب عام 1985 في الدوحة)
وهو شرف جديد للهلال والهلاليون صنعه أبناؤه ليتحدث عنهم التاريخ طويلا قبل أن يكون شرفا لصالح وسامي

أتحدث عن العميد.. محمد الدعيع الذي لعب بصمت وابتسامة بريئة طوال مشواره المشرف برغم كل الإساءات ومحاولات تحطيمه وتحجيمه الفاشلة
فلاعب بقدرات الدعيع وبثقته بربه ثم بنفسه لن تحطمه حملاتهم المسعورة ولن يضره تقديمهم للمنتخب كفريسة سهلة للخصوم من أجل تحطيمه على مقاعد الإحتياطيين

أتحدث عن الهلال مصنع الرجال والمجرة التي احتضنت هذه النجوم المتلألأة
الهلال الذي يعتز ويفخر محبوه بأن كل الإنجازات الكبرى لمنتخبنا_ عدا التأهل لمونديال 94_ تحققت تحت قيادة أبناءه صالح ثم يوسف ثم سامي وأعني بالإنجازات الكبرى الفوز بكأس آسيا والتأهل لكأس العالم
الهلال صانع النجوم.. ومانح الشهرة والأضواء
الهلال الذي اصبح في وطننا اسطورة كأهرام مصر أو كسور الصين العظيم
الهلال الذي احتضن النجوم وعلمهم وطورهم وخرجهم ليكونوا قادة لفرق الوطن الى الإنجازات الكبرى
هلال رجب خميس ومبارك عبدالكريم وسلطان بن مناحي وابن نصيب وعبدالرحمن اليوسف والعمدة عبدالله فوده وفهد عبدالواحد وعبدالرحمن اليوسف
هلال القائد المظلوم فيصل أبو اثنين وخالد التيماوي وخالد الدايل وحسين البيشي والحبشي والشلهوب ونواف وياسر
هلال ريفالينيو ونجيب الإمام وروني وسوزا وموسى نضاو وطارق التايب

أتحدث عن هلال الجماهير.. هلال الأعلام الزرقاء.. هلالنا نحن وكفى

07-10-2006, 04:37 PM	#1
خالديني . : : من كبار الكتاب الهلاليين : : .	معهد إعداد القادة تأتي البطولات.. وتتعدد الإنجازات لتكون حديثا حلو المذاق في أفواه الجماهير الزرقاء تتحدث الأعلام الزرقاء بحب عن كاس المؤسس تلك الكأس المئوية التي قال القائد يوسف الثنيان بعد استلامها (يعوضونها أحفادكم) وتتحدث الأعلام الهلالية بفخر عن تشريفهم لوطنهم قاريا في انجاز وضعهم في الريادة رغما عن الحاقدين تلك الريادة التي دفع الهلاليون مهرها غاليا بست بطولات مختلفة الشكل والمذاق ست بطولات اقتنصها المارد الأزرق من أفواه أعتى فرق القارة.. الإستقلال وسامسونج وجوبيليو وشيميزو يتحدث الهلاليون عن أمجاد الخليج والعرب ويحدثون التاريخ كيف كسروا مجاديف الترجي.. واكتسحوا الصفاقسي وحطموا آمال النصر والإتحاد.. وكيف انتصروا على جيش سوريا وعند المحليات يسكت الهلاليون.. ويدعون فرصة تقديرها لجمهور الضد فكلما زاد انتقاص الخصوم من البطولات والتشكيك فيها.. يعلم الهلاليون أي حرقة وضعوها في قلوب خصومهم بهذا الانتصار يتحدثون بمتعة وعشق.. يحفظون تاريخ معشوقهم الأزرق .. ويحفظ التاريخ أكثر يحفظ التاريخ بل ويقف احتراما لهذا النادي الذي تفوق على غيره بماهو أغلى من ذهب المنصات وانتصارات الملاعب نعم تفوق الهلال بالكنز الأغلى.. تفوق بأبناء الهلال الذين أنجبهم وصنع منهم قادة في كل العصور هم القادة الذين وقفوا للتاريخ وملأوا صفحاته بامجادهم حتى ضاقت بها صفحاته سأترك الحديث عن تميزهم الفني.. فهو أمر قد أشبع حديثا وللحديث حوله أوقات أخرى ساتحدث وأحدث التاريخ عن أولئك الذين صنعوه وجعلوا له قيمة واسما سأتحدث عن قادة العرب.. عن قائدهم الأول والأشهر صالح النعيمة ذلك اللاعب الذي اعطى لتلك الشارة قيمة ومكانة صالح الذي صنع منه الهلاليون قائدا متميزا لدرجة انه تقلد شارة قيادة المنتخب قبل أن يكون قائدا للهلال نعم أختار المدرب البرازيلي الشهيرمانيلي... صالح ليكون قائدا للأخضر قبل أن يكون قائدا للهلال اختاره قائدا برغم وجود توفيق المقرن وعيسى خليفة وابراهيم تحسين الأكبر سنا والأقدم تجربة ولكن صالح أحد خريجي معهد إعداد القادة.. ومعهده هو من طوره ليحصد جائزة اللجنة الأولمبية للتفوق الرياضي عام 1988م أتحدث عن أحد خريجي هذا المعهد.. وأحد معلميه الكابتن عبدالرحمن بشير الغول_ رحمه الله_ الذي كان أحد من علموا النعيمة فن القيادة الأخوية يقول صالح بعد المباراة الشهيرة بين الهلال والنصر التي انتهت بالتعادل بثلاثة أهداف _ كان صالح أحد المعسكرين لها ولكنه لم يضم للتشكيلة لصغر سنه وحداثة تجربته_ وكان هذا التعادل قد نصب الهلال كأول بطل للدوري السعودي أتاني الغول وقال لي (أنت لاعب المستقبل.. وأحب ان أبلغك بان الإدارة صرفت لنا بعد الفوز بالدوري مكافآت مجزية.. ولأننا كلاعبين إخوة نتوسم فيك لاعبا ينتظه مستقبل في الهلال فقد اقتطعنا جميعا مبلغا بسيطا من مكافآتنا لك تشجيعا منا) يقول الامبراطور.. كان المبلغ الذي قال لي انه بسيط هو 22ألف ريال وهذا الموقف اثر علي ودعمني كثيرا ليس لقيمة المبلغ الكبيرة.. ولكن لموقف زملائي مني أتحدث عن يوسف... المتمرد الجميل الذي قلم عشقه للهلال وتحمله للمسئولية مخالبه ووجه قدراته الباهرة نحو خصوم الهلال والأخضر السعودي يوسف الذي أعجز المدافعين تمرده وانطلاقه.. هو أحد خريجي هذا المعهد تحت قيادة يوسف عاش المنتخب والهلال عصرا ذهبيا غص بالإنجازات من قاري وعربي ومحلي وعالمي وذلك بفضل روح الأخوة والفريق الواحد التي زرعها في نفوس زملاءه.. ومن يتذكر لقاءات اللاعبين واجتماعاتهم في غرفة الثنيان خلال كأس آسيا 96 وكأس العرب 98 يفهم كلامي جيدا ساتحدث عن السامي.. قائد نجوم العرب الجديد الذي وصفه مدربوا الأخضر بأنه مدرب آخر داخل الملعب اتحدث عن من صنع الفارق لكالديرون والسعوديين بين منتخب كأس الخليج في الدوحة ومنتخب تصفيات كأس العالم أتحدث عن من انتشلنا بتوفيق الله من خسارتين وفوز يتيم امام اليمن.. الى انتصارات متتالية وتعادل يتيم على ارض الخصم وبلعبة خلفية منه اتحدث عن من انتشل الأخضر من رباعية اليابان الى وصافة كأس آسيا 2000 بلبنان وما قيادته بالأمس القريب لمنتخب نجوم العرب في لقاءهم الخيري لدعم مشاريع إعمار لبنان إلا فصل آخر من فصول القيادة الهلالية بعد ان ظل صالح النعيمة لما يزيد عن 21 عاما قائدا أوحدا للعرب (قاد صالح منتخب العرب عام 1985 في الدوحة) وهو شرف جديد للهلال والهلاليون صنعه أبناؤه ليتحدث عنهم التاريخ طويلا قبل أن يكون شرفا لصالح وسامي أتحدث عن العميد.. محمد الدعيع الذي لعب بصمت وابتسامة بريئة طوال مشواره المشرف برغم كل الإساءات ومحاولات تحطيمه وتحجيمه الفاشلة فلاعب بقدرات الدعيع وبثقته بربه ثم بنفسه لن تحطمه حملاتهم المسعورة ولن يضره تقديمهم للمنتخب كفريسة سهلة للخصوم من أجل تحطيمه على مقاعد الإحتياطيين أتحدث عن الهلال مصنع الرجال والمجرة التي احتضنت هذه النجوم المتلألأة الهلال الذي يعتز ويفخر محبوه بأن كل الإنجازات الكبرى لمنتخبنا_ عدا التأهل لمونديال 94_ تحققت تحت قيادة أبناءه صالح ثم يوسف ثم سامي وأعني بالإنجازات الكبرى الفوز بكأس آسيا والتأهل لكأس العالم الهلال صانع النجوم.. ومانح الشهرة والأضواء الهلال الذي اصبح في وطننا اسطورة كأهرام مصر أو كسور الصين العظيم الهلال الذي احتضن النجوم وعلمهم وطورهم وخرجهم ليكونوا قادة لفرق الوطن الى الإنجازات الكبرى هلال رجب خميس ومبارك عبدالكريم وسلطان بن مناحي وابن نصيب وعبدالرحمن اليوسف والعمدة عبدالله فوده وفهد عبدالواحد وعبدالرحمن اليوسف هلال القائد المظلوم فيصل أبو اثنين وخالد التيماوي وخالد الدايل وحسين البيشي والحبشي والشلهوب ونواف وياسر هلال ريفالينيو ونجيب الإمام وروني وسوزا وموسى نضاو وطارق التايب أتحدث عن هلال الجماهير.. هلال الأعلام الزرقاء.. هلالنا نحن وكفى التوقيع: راح أمشي معاك,, للآآآآخــر