للأسف و بكل مرارة نعلم ذلك
و نراه بأعيننا و نقف صامتين
لم يعد بيننا من هو
بشجاعة خالد بن الوليد و لا صلاح الدين
للأسف أصيبت أُمتنا بعقم الأبطال
سنسمع آهاتنا كثيراً
حتى ينجلي هذا الدمار
بنصر من الله
عزيزي - السامي كسمو الهلال -
لقلمك سحر يجبرني الوقوف أمامه إجلالاً وتقديراً..
كم توقفت لقراءة هذا المقال كثيراً ..
دمت في علياءك .