يَ صَديقتيَ دعَيناَ اليُومَ نتَفِقَ بِ إنَ الطريقَ وآحدَ والمصيرَ وآحدَ.. وإنْ الجنةَ هيَ آسمىَ مانتمنآهُ، وإنَ الحُب تحتَ عرشَ اللهَ لَ نُكونَ سوياً مدىَ الحيآةَ..!,