في يوم الاربعاء من الاسبوع الماضي نشر في صحيفة الجزيرة خبر يفيد بأن شركة m and m بالتعاون مع شركة rpm تنظمان مباراة استعراضية تجمع قدامى لاعبي منتخب البرازيل مع قدامى لاعبي المنتخب السعودي ، وتم اختيار الكابتن ياسر القحطاني من ضمن المشاركين .. في مايو المقبل وعلى استاد الملك فهد ماجد وسامي يعودان للمنتخب في مواجهة رونالدو ورفاقه كتب - أحمد العجلان: تنظم شركة m and m بالتعاون مع شركة rpm مباراة استعراضية تجمع قدامى لاعبي منتخب البرازيل مع قدامى لاعبي المنتخب السعودي، وذلك في شهر مايو القادم، وسيتحدد التوقيت تحديداً خلال الأسبوع المقبل على أن تكون المباراة في مدينة الرياض على استاد الملك فهد الدولي.. ووفقا للمصادر، فإن الشركة قد حصلت على موافقة عدد من اللاعبين البارزين من البرازيل والسعودية، ويأتي في مقدمتهم النجم الكبير رونالدو وربرتو كارلوس وبيبيتو وكافو والحارس ديدا.. في حين سيتواجد في قائمة لاعبي السعودية النجوم: محمد الدعيع وماجد عبدالله وسامي الجابر وسعيد العويران ونواف التمياط ومحيسن الجمعان وحسين عبدالغني وياسر القحطاني وفؤاد أنور ومحمد نور .. وينتظر أن تقوم عدد من القنوات الخليجية بنقل أحداث هذه المباراة الكبيرة لما تحمله من مشاركة عدد كبير من أساطير كرة القدم السعودية والبرازيلية العالمية. في يوم الخميس من الأسبوع الماضي نُشر خبر في صحيفة الجزيرة عن رأي الأمير بندر بن محمد في إعارة الكابتن ياسر القحطاني للعين الأمير بندر بن محمد يؤكد: نختلف ونتفق من أجل الهلال وتنازلي عن كرسي الرئاسة أكبر الأدلة اعترف رئيس هيئة أعضاء شرف نادي الهلال الأمير بندر بن محمد أن له آراء خاصة ومختلفة حول قرار اعتزال الأسطورة محمد الدعيع وإعارة المهاجم ياسر القحطاني للعين وتنسيق عمر الغامدي للشباب وصفقة انتقال الفريدي للاتحاد، وذلك أثناء استضافته في برنامج (مشواري) عبر الرياضية السعودية الأولى، وقال بندر بن محمد في الجزء الأول عن هذه القرارات: (نحن نختلف بالرأي ولكننا نتفق دائما على مصلحة الكيان، وبالنسبة لي كان هناك تحفظات على هذه القرارات، لكنني لم أسع إلى الاستعانة بأصوات شرفية من أجل الوقوف ضد رأي الإدارة فهم الأقرب والأدرى في قيمة اتخاذ هذه الإجراءات وما يميزنا دائما عن غيرنا أننا مهما اختلفنا فإننا نغلب المصلحة على كل القرارات، وصحيح أنني في وقت من الأوقات كنت أتمنى استمرار الدعيع وبقاء عمر الغامدي وعدم إعارة ياسر القحطاني أما التفريط في الفريدي فقد جاء نتيجة أن النادي حدد سقفا ماديا للصفقات).