؛ كَذّبْتُ واللّهِ لم أكنْ عَاشقاً ... لكنَ حمامُ الدوحُ أبكانيَ , لنَ تتداوى جراحيَ بنسجيَ لشعرَ فهمآ فررتُ هارب من الحبُ لابدُ أن يأتي يوماً ويزورُنيَ ويأرقَ عينيَ لكنَ عزائيَ أن الدموعُ تكفيرَ لذنوبيَ فيَ الحبُ لا شيءَ أكثُر منَ ذآك.