عرض مشاركة واحدة
قديم 11-01-2013, 03:30 PM   #4
Yasser Media
اللجنة الاعلامية الخاصة بالكابتن ياسر القحطاني
 
الصورة الرمزية Yasser Media
 
افتراضي رد: ¦ أجمل لقطه يآسريه ¦ +¦ صورة الأسبوع ¦ +¦ أفضل نص يآسري ¦ + ¦ والأكثر في » ياسر في أسبوع «







نشرت صحيفة الشرق يوم السبت الموافق :
23/ 2 / 1434 هـ
مقالاً عن القناص .. بعنوان : ياسر Vs هم !

للكاتب : عادل التويجري


• مازال للتاريخ بقية مع ياسر القحطاني !
• قبله كان سامي الجابر وجل لاعبي الهلال!
• ريكارد ضم 28 لاعبا بداية !
• نُسي « الكل « إلا ياسر !
• لماذا ! وكيف ! وليش ! « وشولوه» !
• حينما خسرنا من ألمانيا بالثمانية حملوها سامي (عالميا) !
• وهذا يعني وجوب الاعتراف بأن سامي أيضاً « أهلنا 4 مرات لكأس العالم»!
• تفكير « عقيم» لكنه يجسد عقم توجهاتهم!
• مع ياسر طالبوا و (ناحوا) و (صاحوا) ليطرد من المنتخب !
• حينما أراحهم ياسر بالاعتزال قالوا( مو على كيفه) !
• حين طلبه ريكارد عادوا لنغمة (ليش) !
• تحدثوا عن ياسر كما لو كان هو (كل) المنتخب!
• قدموه كأنما ياسر لوحده هو من سيقابل (الكويت/العراق /الإمارات/عمان/قطر/اليمن/البحرين)!
• نسوا كل تخبطات ريكارد وإدارة المنتخب ووضع المنتخب و 126!
• تركوا الحراسة والدفاع والوسط وحتى الهجوم!
• ليتحملها ياسر (قبل البطولة) !
• لأنه ياسر (الهلالي) !
• ولأنه يمنح بقعة « ضوء» واسعة «للمهمشين»!
• سألوا الفشّار عن جدول كأس الخليج بنظرهم !
•استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال ( ياسر Vs هم ) !





نشرت صحيفة اليوم يوم الأحد الموافق :
24/ 2 / 1434 هـ
مقالاً عن القناص ..
بعنوان : الرصاص .. لم يقتل القحطاني !!


للكاتب : عيسى الجوكم


أنت أيها العصامي .. يا من راهنا عليه في أصعب الظروف ولم تخذلنا ..
تتراجع خطوة للوراء لتجمع قواك وتتقدم ألف خطوة للأمام .. لم تحن رأسك
أبدا والسيوف تتقاطر عليك نقدا وهتافا .. ولم تستسلم يوما لمحطة العجز ..
رغم ثرثرة الأقلام في تحميلك اخفاقات الأخضر .. صمدت كثيرا ..
ونجحت كثيرا ..!!
 ياسر .. مازلت تمثل الرواية التي لم تفك طلاسم فصولها .. فالاشتياق

من فصل إلى فصل .. ومن مشهد لآخر .. مستمر في روايتك «العصامي
لن يسقط» .. السيناريو يتغير .. والممثلون يسقطون .. حتى المخرج
لا يلتزم بالنص ..أما لماذا ؟! فلأن البطل العصامي يتقبله الجمهور في كل
الأحوال .. سجل أو لم يسجل .. لعب أو لم يلعب .. أبدع أو لم يبدع ..
هكذا حباه الله عشقا فريدا من جمهوره ..!!
ياسر .. لم تكتب السطر الأخير بعد , ولم تجف محبرتك, وقصيدتك التي
كتبت مطلعها على ضفاف الساحل الشرقي لم تكتمل بعد , ولوحتك الزاهية
التي نافست بها «دالي» مازالت بحاجة لألوان فرح تدخلها على جمهورك الذي
تخطى حدود الوطن .. فماذا أنت فاعل .. هل تواصل السبات أم تنتفض من
جديد ؟.
لم ينجحوا في اغتيال حلمك رغم أساليبهم المتنوعة .. وقنصك أبدع في

صيد الشباك .. وما زال للحلم بقية .. ولمجد الخليج مرتقب ..!!
 لم تعجز أيها القناص عن ترويض صيدك ! فمازلت الأحلى والأجمل

والأمثل والأفضل.
ياسر .. لم يكتب بعد السطر الأخير , وسينبش الجمهور على اثرها في رمل

«لو» .. فجمرة العشق بينه وبين أنصاره مشتعلة .. فما بينهما شوق
لا ينتهي .. ولغة فرح لا تنسى .. وسهم صوبه القناص في قلوب جماهيره ..
لم تنتزعه لا استراحة محارب عن هز الشباك .. ولا فشل في تحقيق الألقاب ..
هو عشق من نوع خاص يصعب أن يستبدل بأي نجم آخر حتى ولو كان من
بلاد السامبا ..!!
أتعبهم في مسيره .. فكلما جهزوا الاحتفالات لانطفاء وهجه .. وطي صفحته

.. وتواري نجوميته .. أخمدهم فجأة بسهامه التي لا تخطئ.. وفي الوقت
المناسب لقلب الطاولة ..!!
يا له من بطل همام .. لم يستسلم لصبوات الحرف المتخلفة ..وجمرة اللفظ

الخارجة عن النص .. لم تنل منه , هو هكذا شامخ لم ينحن للريح ,
ولم تكسر مجاديفه في بحر النجومية , ولحنه وعزفه مازالا يختلجان القلوب ,
وسيف توهجه متجدد في العشب الأخضر , وما بين الخشبات الثلاث ..
إنه يكرر بصوت مرتفع أنا هنا .!!
 سيعود من جديد .. هكذا يقرأه الجميع .. نهرا ممددا في هز الشباك ,

والذاكرة لا يغيب محليا وخليجيا وعربيا ودوليا !!
ياسر أيها القناص .. مازلت فارسا .. ولكل جواد كبوة .. وأنت واحد ممن

يجيدون النهوض بعد السقوط بلغة الواثق من نفسه .. هكذا عرفناك فلا تدع
سهام النقد تفتك بك .. بل خذها شراعا في قاربك لتصل لبر الأمان مهما
علت الأمواج في دربك «الأخضر « .. وتذكر دائما أن من يقاوم النزف
بقوة .. سيعود أقوى مما كان ..!!
ياسر .. أحلام اليقظة لا تعيد نجما لمكانته .. ولا تعيد العربة للسكة ..

ولا تحول السلب لإيجاب .. فاتركها لنجم لا يحمل مواصفاتك وشخصيتك ..
فقد عرف عنك العناد الذي لا يرضى بأن تكون في مؤخرة الصفوف .. !
الرصاص المنهمر على تاريخه أصبح أكثر إيذاء مما مضى .. لكنه في كل مرة

يهزم خواء عزيمته قبل هزيمة خصومه .. ويدعو محبيه لولائم الفرح عبر
العرس المتجدد في هز الشباك .. ولا يبالي فوقته لم ينته بعد ويقتفي أثر حلم
لم يحن موعده ..!! في أوراق العمر .. لم تتعطل ساعة الزمن لديه .. و
دارت عقاربها .. وكلما حاولوا أن يضعوه كجسد مسجى في المستطيل
الأخضر .. جاء رده حاسما حتى ولو من عنق زجاجة تتدلى .. ليهرب
من مشانقهم ..ان خسر جولة يرفض أن يخسر المعركة .. فهو قادر على
العودة من جديد للضرب بقدم ورأس من حديد ..!!
قل للشامتين من قهر المحبين وفرحة الخصوم .. خسرت جولة ولم أخسر

المعركة .. وعقارب الساعة لم تتوقف بعد .. وقل لهم ان الوقت هنا ألملمه
من جديد .. وسأعود أضرب بقدم ورأس من حديد ..!!
 اختلفوا او اتفقوا عليه .. يبقى جوهرة .. نبحث عنه هنا وهناك ..

فالطرب في فنه على المستطيل الأخضر .. له لحن آخر .. ليس له هوية
ولا وطن .. فهو محطة عشق .. يطرب لها كل من يشاهده على
المسرح الأخضر ..!!





نشرت صحيفة اليوم يوم الأحد الموافق :
24/ 2 / 1434 هـ
مقالاً عن القناص ..
بعنوان : بكل تجرد !


للكاتب : سليمان الجعيلان

عاد ياسر
للمنتخب وعادت القضايا السطحية والتافهة التي لا تليق إلا بمن يطرحها
أو يتبناها وأصبحت بقصد تطرح في بعض البرامج لأنه يراد أن تكون قضايا
مهمة وتهم كل الوسط الرياضي، وبالتالي تصبح قضية رأي عام.. ولكن تصدى
لتلك الأطروحات الهشة الفكر العالي الذي يسيطر على الوضع العام داخل المنتخب
بعد أن استشعر لاعبو المنتخب أهمية المرحلة وأيقنوا بضرورة الوحدة والتلاحم
فيما بينهم وأدركوا أن معظم ما يطرح من نقد سلبي هدفه ووراءه الميول من
صغار (العقول) لأنهم شاهدوا وشهدوا على هذا الانفلات الذي انطلق وتكاثر
بعد انضمام ياسر القحطاني للمنتخب..

الآن، الدور على ياسر بأن يمضي في طريقه ولا يلتفت للصغار فكراً وعقلاً،

وذلك باستحضار تجربة الأسطورة العالمي سامي الجابر الذي وجد منهم أكثر مما
يجده ياسر، ولكن سامي كان دائماً وأبدا رده عليهم من خلال الملعب فأصابهم
في مقتل وألجمهم بأهدافه وإنجازاته؛ لذا على ياسر أن يستنسخ هذه التجربة
الفريدة في مسيرته القادمة لأنها هي من أوصلت سامي للعب أربعة كؤوس
عالم وتسجيل ثلاثة أهداف فيها حتى أصبح الأسطورة السعودية الحقيقية.



نشرت صحيفة الرياضيه يوم الخميس الموافق :
28/ 2 / 1434 هـ
10 / 1 / 2013 م
مقالاً عن القناص .. بعنوان : كويتهم يـ ياسر


زحفت الجماهير السعودية مبكرا عبر منفذ جسر الملك فهد المؤدي للدخول
إلى مملكة البحرين بشكل مبكر، من أجل دعم المنتخب السعودي في مواجهته
الثانية أمام المنتخب اليمني، حيث غطت الجماهير السعودية كافة أرجاء ملعب
مدينة خليفة الرياضية والتي تتسع لقرابة الـ20 ألف متفرج .

ـ استغربت الجماهير الرياضية التي تابعت من أمام شاشة الرياضية السعودية
مباراة المنتخبين السعودي واليمني اختفاء صوت المعلق أحمد النفيسة عند
الدقيقة الثانية من انطلاقة المباراة ليحل بدلا عنه المعلق ناصر الأحمد، الأمر الذي
تكرر مسبقا في مواجهة السعودية والعراق والذي كان النفسية بدأ في التعليق
على بداية المباراة ومع مرور الدقيقة 5 تم إسناد المهمة للمعلق جعفر الصليح .

ـ أسكت قائد المنتخب السعودي لكرة القدم ياسر القحطاني كل الألسن التي طالته
وانتقدته خلال مواجهة العراق الماضية بل إنه كواهم ولطم ألسنتهم، وذلك بعد أن استطاع
أن يفتتح التسجيل للأخضر السعودي في مرمى المنتخب اليمني ليثبت صحة الاختيار
التي أقدم عليها المدرب الهولندي فرانك ريكارد الذي أكد أن ياسر أفضل مهاجم سعودي
في الوقت الحالي .

ـ الجماهير السعودية المحتشدة رددت اسم قائد المنتخب السعودي لكرة القدم
ياسر القحطاني في إشارة إلى مدى رضاها عن المستوى الكبير الذي يقدمه (الكاسر)
في المباراة والذي واصل التخصص في مرمى المنتخب اليمني بتسجيلة الهدف الخامس
في شباك الوافد الجديد .

ـ زاد قائد المنتخب السعودي لكرة القدم ياسر القحطاني رصيده التهديفي في كأس
الخليج بتسجيله الهدف العاشر في تاريخه على مدى مشاركته في بطولة كأس الخليج،
ليحل في المرتبة الثانية من حيث أفضل الهدافين في تاريخ الكرة السعودية لكأس الخليج
بعد ماجد عبدالله الذي يملك 17 هدفاً .

ـ يعتبر الهدف الذي سجله المهاجم فهد المولد الهدف رقم 16 في شباك اليمن، وهو
الهدف الذي جعل المنتخب اليمني يغادر البطولة مبكرا، كأول المغادرين مثلما جاءات
التوقعات، وتعتبر هذه الهزيمة الخامسة في تاريخ مواجهات المنتخبين السعودي واليمني،
منذ أن تم إقرار مشاركتهم، حيث التقى المنتخبان في خليجي 16 بالكويت وانتهت
سعودية 0/2، وفي خليجي 17 في قطر بنفس النتيجة، وفي خليجي 19 في عمان
0/6، وأخيرا في خليجي 20 باليمن 0/4.

ـ ظل مدرب المنتخب اليمني البلجيكي توم ستيفت واقفا طوال ال90 دقيقة، وظل يوجه
لاعبيه كثيرا من أجل تحصين مناطقه الخلفية حتى ما قبل تسجيل الأخضر هدفه الأول
، إلا أن مرور الوقت جعل المدرب يطالب مهاجميه البقاء في المناطق الخلفية للأخضر
السعودي لاستغلال إحدى الفرص المرتدة.

ـ غضبت الجماهير السعودية المتواجدة في ملعب خليفة على إحدى التمريرات الخاطئة
التي لعبها أحمد عطيف عند الدقيقة 81 من زمن المباراة، وهو الذي لم تمر على
مشاركته كبديل سوى دقائق معدودة، مما جعل الجماهير تتساءل: هل وضع عطيف
كلاعب احتياطي من قبل ريكارد هو ما جعل عطيف ينزل ببرود في بقية المباراة؟

ـ رغم أن المنتخب السعودي استطاع تسجيل هدفين في مواجهة المنتخب اليمني، إلا أنه
لم يكن هناك من قام بتوجيه اللاعبين السعوديين من أجل زيادة غلتهم التهديفية من
أجل تجنب اللعب للفوز في المواجهة الأخيرة أمام المنتخب الكويتي، الذي كان قد
كسب اليمن بالنتيجة ذاتها، إلا أن خسارة الأخضر الأولى أمام العراق بهدفين جعلت
منتخب الكويت يتقدم على الأخضر بفارق (+1)، بينما السعودية (0)، ماله وعليه
بين المنتخبين.

ـ كشف التشابك الذي حدث بين مهاجم المنتخب السعودي ناصر الشمراني وأحد
مدافعي المنتخب اليمني الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها (القائد) ياسر القحطاني، وذلك
بعد أن أبعد الشمراني وجميع لاعبي المنتخب السعودي عن موقع الحدث خشية وقع
اللاعبين في تشابك مع لاعبي اليمن، وهو ما أجبر الجميع على التصفيق لياسر الذي
تفاعل مع الحدث كقائد لا يهمه سوى مصلحة منتخب بلاده، ليؤكد من جديد أن شارة
القيادة في أيد أمينة، وذلك على خلفية جدال الوسط الرياضي لمنح ياسر الشارة.

ـ أظهرت شاشات القنوات الفضائية الناقلة للمواجهة مغادرة الجماهير اليمينة مدرجات
ملعب خليفة وذلك بعد الهدف السعودي الثاني الذي سجله فهد المولد، في إشارة واضحة
إلى مغادرة منتخب بلادهم البطولة وهم لحقوا بمنتخب، لتصبح المواجهة الأخيرة
أمام المنتخب العراقي أشبه بمباراة للتاريخ والمتعة والفرجة فقط.

ـ أشعلت نتائج الجولة الثانية لمنافسات المجموعة الثانية في البطولة والتي تضم
منتخبات السعودية والعراق والكويت واليمن، وذلك بفوز العراق على الكويت بهدف
وحيد، وخسارة اليمن من السعودية بهدفين دون مقابل، المواجهة المرتقبة التي
ستجمع السعودية والكويت في (ديربي) خليجي نار منتظر، وذلك لتحديد الطرف
الثاني المتأهل الذي سيرافق المنتخب العراقي لنصف نهائي البطولة.

ـ هاجم مذيع الاستوديو التحليلي في قناة أبوظبي الإماراتية هيثم الحمادي اليمنيين،
وذلك بعد أحد التصاريح الذي أطلقها أحد اللاعبين عقب نهاية المباراة بخسارتهم
أمام السعودية، والذي أكد أن البطولة المقبلة سيظهر اليمن بشكل أفضل، وقال الحمادي:
في كل بطولة يشارك بها اليمن وبعد الخروج يرددون البطولة المقبلة .. البطولة المقبلة ..
إلى متى يرددون هذا الكلام؟ وكان بالحمادي يمني النفس أن تخسر السعودية من
اليمن وذلك خشية أن يواجه منتخب بلاده الأخضر في نصف النهائي، وكان يقول مواجهة
الكويت أهون علي الأبيض الإماراتي من الأخضر.

ـ يبدو أن مدرب المنتخب السعودي الهولندي ريكارد يعاقب المهاجم الذي لا يستطيع
التسجيل بالاستبدال، وهو ما اتضح أمس حينما قام باستبدال ناصر الشمراني في
شوط المباراة الثاني لعدم تسجيله أي هدف، بينما في المباراة الأولى أمام العراق قام
بإخراج ياسر للسبب ذاته، وبالأمس لم يستبدل(القناص)لأنه افتتح التسجيل.

ـ لن تكون مواجهة السعودية والكويت في ختام منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الثانية
إلا مواجهة (ثار ونار) بين الأخضر والإزيرق، وذلك بعد آخر مواجهة جمعت المنتخبين في
نهائي البطولة السابقة في خليجي 20 باليمن والتي كسبها الكويتيون بشوط بهدف
وليد علي، وستكون مواجهة السبت المقبل نااااار، لأن الفائز سيضع قدمه في نصف
النهائي، وإن كان الكويتيون يكفيهم التعادل ، إلا أنه يخطيء من يعتقد أن كل منتخب
سيلعب بتحفظ أو للتعادل خصوصا الكويتيين رغم أن التعادل بأي نتيجة ينقلهم للأدوار
النهائية، وسيكون أحد المنتخبين خارج المنافسة يوم السبت بعد ضمان المنتخب
العراقي التأهل.



Yasser Media غير متواجد حالياً