عرض مشاركة واحدة
قديم 03-01-2013, 11:13 PM   #4
Yasser Media
اللجنة الاعلامية الخاصة بالكابتن ياسر القحطاني
 
الصورة الرمزية Yasser Media
 
افتراضي رد: ¦ القناص في عيون المغريدين ¦ +¦ قصاصة ورق ¦ +¦ حدث في مثل هذا اليوم ¦ + ¦ والأكثر في » ياسر في أسبوع «








نشرت صحيفة الحياة يوم الثلاثاء الموافق :
19 / 2 / 1434 هـ
1 / 1 / 2013 م
مقالاً عن القناص للكاتب : خالد الباتلي
بعنوان : البطولة ... ياسر!



البطولة ... ياسر!

تنطلق السبت المقبل منافسات دورة الخليج لكرة القدم بنسختها
الجديدة، فهذه الدورة تعيش على تاريخها فقط، ولكنها ومنذ سنوات
لم تعد تحقق الهدف المرجو منها سوى أنها تجمع فقط! ودورات
الخليج شهدت تطورات كثيرة في مشوارها، واستطاعت أن تقدم
مواهب كروية كبيرة، ومنحت دولها بوابة للتنافس القاري والدولي،
لكن للأسف كل شيء تطور، إلا هي لم تستطع مواكبة المتغيرات
حولها، فاكتفت بالصيت فقط، ولن تتجاوزه!
على رغم كل المنافسات المختلفة بين دول الخليج في بطولات
عدة، إقليمية وقارية ودولية، إلا أن منافسات دورات الخليج لها
وقع خاص، وتثير «حزازيات» لا أول لها ولا آخر، وتدخل الجماهير
والصفحات والقنوات الرياضية في صراع قد يخرج كثيراً عن
الاحترام والعلاقة الطيبة بين الدول.
ما يزال وجود العراق في الدورة لغزاً لم يحل بعد، فلم نجد له
تفسيراً منطقياً يشفع له بالحل، ولكن لكل حساباته التي قد تغيب عنا،
ومواكبة لتوجهات «مجلس التعاون»، كان من الأولى دعوة المغرب
والأردن للدورة،
ولكن الأيام كفيلة بالكثير والكثير!
تأتي مشاركة منتخبنا في هذه الدورة كمنعطف مهم، وكمشاركة
«أسد جريح» لاستعادة كرامته، والدورة الماضية شاركنا بالصف الثاني،
وكدنا نفوز باللقب، وهذه النسخة نشارك بمنتخب قدم لوحة إبداعية
أمام ميسي ورفاقه، جعلتنا ننسى إخفاقات كثيرة صافحناها العامين الماضيين.
المنتخب ليفوز بالدورة، لا بد أن نؤمن بياسر القحطاني كقائد له،
وأن نعترف بأننا في حاجة له كخبرة وقيادة، وأنه وحده القادر
على رفع الكأس بإذن الله، فالغمز واللمز الذي يطال
ياسر القحطاني سنجني ثماره سواداً وعلقماً! وياسر الآن هو
آخر الرجال المحترمين في رياضتنا من اللاعبين، إذ تعاني
رياضتنا من جفاف في إعداد قيادات داخل الملعب وشخصيات
قادرة على التأثير داخل المستطيل الأخضر!
الكابتن ياسر أعلن اعتزاله قبل فترة، ولكن مدرب المنتخب السيد
ريكارد استنجد به لأنه يعرف فريقه جيداً، ويعرف هو كم يحتاج لياسر،
ليس شرطاً لـ90 دقيقة، ولكن للفريق بأكمله وللحظات تصنع
الفريق البطل من شخصية البطل الحقيقي داخل ياسر!
لا بد أن نتعلم الاحترام ونفرضه على الجميع، ومن يتجاوز
حدود الاحترام، فلا بد من مشنقة تنصب له ووأد يدفن وإياه،
فالحرية ليست أن تشتم... الحرية أن تسمح بأن يقوم كل بدوره
حتى نهاية الأمر من دون تدخلات، وسخافات لا طائل منها.



نشرت صحيفة الحياة يوم الجمعه الموافق :
22 / 2 / 1434 هـ
4 / 1 / 2013 م
مقالاً عن القناص للكاتبه : سارة عبدالله
بعنوان : ياسر.. نجم الإنسانية الرياضي الأول



ياسر.. نجم الإنسانية الرياضي الأول


قليلون هم عباقرة كرة القدم؛ اللعبة التي تدين بالنجومية
لمن شقّ الطريق بهمة فارس وعزيمة بطل، مثل نجم المنتخب
السعودي ونادي الهلال القناص ياسر القحطاني الذي أجاد
الوصول إلى هرم النجومية، بعد أن رسم لمكانته منهجاً ناجحاً،
فهو لاعب قتالي من درجة أولى وماهر في تعامله مع شباك
المنافسين، قناص يجيد الركض بمهاراته الخاصة في
هز الشباك وإرباك المدافعين..
حب ياسر في قلوب الجماهير مثل تصويبة صاروخية لا تصدّ

ولا تردّ، هذا داخل الميدان، أما خارجه وعلى المستوى الإنساني
فان الحديث عن المواقف الإنسانية التي يقوم بها قد يطول
ولكن أكتفي بآخر حدث له وهو حضوره في مركز جمعية
«إنسان» ومشاركة الأطفال فرحتهم والتصوير معهم وإدخال
الفرح والسرور على قلوبهم، أعلم أن الحروف والكلمات
والمعاني لن توفي حقّ نجم أعتبره النجم الأول في هذا المجال
الإنساني العظيم، ولكنه واقع أردت أن أتحدث عنه في
هذه المقالة فقط.
وقفة: العظماء فقط هم من ينحتون أسماءهم في التاريخ،

هم فقط من يستحوذون على قدر ليس بالقليل من الذاكرة
ليصبحوا حديث الأمس واليوم وغد، وياسر أحد هؤلاء
العظماء من وجهة نظري.





التعديل الأخير تم بواسطة Ľā7ŇிẦĻ7ŶầŢ ; 05-01-2013 الساعة 12:35 AM
Yasser Media غير متواجد حالياً