عرض مشاركة واحدة
قديم 30-11-2012, 02:06 PM   #4
Yasser Media
اللجنة الاعلامية الخاصة بالكابتن ياسر القحطاني
 
الصورة الرمزية Yasser Media
 
افتراضي رد: ¦ ماقيل عن ياسر ¦ +¦ صورة الأسبوع ¦ +¦ مسابقه ¦ + ¦ والأكثر في » ياسر في أسبوع «







نشرتْ صحيفة الرياضيه يوم الخميس الموافق :
30/ 11 / 2012 م ,15/ 1 / 1434 هـ




مقال عن : الكابتن ياسر القحطاني
بقلم الكاتب : فهد الروقي

بعنوان : بين ياسر وأسامة

علاقة اللاعبين بأنديتهم محكومة بعقود موثقة ومؤقتة فهي تبدأ
بتاريخ محدد وتنتهي بمثله بعد زمن وبعدها يأتي التجديد أو الرحيل
وهنا لا يمكن القياس عليها بأنها "زواج كاثوليكي" لا يمكن فيه الفسخ،
ويختلف تعامل اللاعبين معه وفق أسلوبين مختلفين، فهناك من يتعامل
بطريقة رسمية دافعها الأول والأخير العقل ولا مجال للعلاقات
الإنسانية العاطفية فيها، وهناك من يقدم الحب والمشاعر الإنسانية
ويرى أنها الأساس والطريقتان صحيحتان ولا خلاف عليهما ولو
أنهما متناقضتان ولدي الدليل الثابت على إمكانية صحة المتناقضين
ولكنني أخشى طرحه فاتهم بإدخال الدين في الرياضة ويؤخذ كلامي
على غير معناه كحال ساحتنا لكنني سألمح لها وعند كل صاحب
فهم القدرة على فهم ما أريد وستجدون بين السطرين ما يدلكم
"بنو قريضة".
في وسطنا الرياضي في الآونة الأخيرة ظهرت الطريقتان وفي
نادي الهلال تحديدا، فقائد الفريق ياسر القحطاني فضّل الهلال
عن باقي الأندية حين انتقاله إليه ورفض عرضا مغريا بشيك
مفتوح وأعلن عن تمسكه بعشقه الأوحد وظل يتعامل مع هلاله
وفق هذا الأساس مع كل تجديد لعقد حتى أن ذلك يتم دون تعقيد
ولا سيناريوهات ولا بطولات وهمية من الطرفين ولا يعرف
أحد بشيء حتى يخرج خبر التجديد وقد وجد بعدها تكريما كبيرا
من كبار الهلاليين ومحبة عظيمة من العشاق الزرق وآخر ما فعل
بهذا الخصوص تصريحه بأنه على استعداد بأن يوقع للهلال
بريال لكنه لم يكمل العبارة " وشيمة رجال".
في المقابل غادر الهلال في نهاية الموسم الماضي قائده السابق
أسامة هوساوي بذريعة الاحتراف الخارجي وربط عودته للكرة
المحلية بالهلال لكنه عاد من أندرلخت للأهلي وهذا حق من
حقوقه سواء ألزم نفسه أو لم يلزمها ورغب بالعودة لفريقه
شريطة أن تنفذ مطالبه المالية وكذا كان واضحاً مع كل من
يرغب في خدماته فالمشاعر عنده ليست موجودة والرابط
الأساس المادة وجاء عرض الأهلي كأقوى العروض فانتقل
له بعد أن اعتذرت الإدارة الزرقاء عن تنفيذ المطالب
لصعوبتها ولضخامة المبلغ.
وفي الحالتين الأمور طبيعية جدا من وجهة نظري فهذا الاحتراف
إن كنا نسعى للاحتراف ولا مجال لتضخيم الأمور وإخراجها عن
سياقها الحقيقي علماً بأنني لم أورد الفريدي في القضية رغم
تشابه حالته مع أسامة فاكتفيت بأحدهما علما بأنه قد خرج من
قائمة الهلاليين بعد رسالة منتصف الموسم الهاتفية..

الهاء الرابعة

جهلت عيون الناس مافي داخلي
فوجدت ربي بالفؤاد بصيرا
يا أيها الحزن المسافر في دمي
دعني فقلبي لن يكون أسيرا



نشرت صحيفة الرياضية يوم الاثنين الموافق :
12 / 1 / 1434 هـ
26 / 11 / 2012 م
مقالاً عن القناص للكاتب : عبد المحسن الحجلان
بعنوان : ياسر القائد

الجمالية الأدائية التي يصنعها مهاجم الهلال ياسر القحطاني داخل

المستطيل الأخضر حينما يمرر ويسدد ويراوغ ويهز شباك الخصوم
بطرق مختلفة ، ازداد وهجه بتفعيله المعنى الحقيقي لمهمة القائد على أرض
الواقع. ويبدو أن خبرته العريضة منحته تلك الخاصية التي لا تتوفر إلا
بالنجوم الآحادية ، بدليل أن هناك لاعبين كثر يحملون الشارة ولكنهم سلبيون
، غير أن ياسر أطل علينا بشخصية جديدة تتمثل بقدرته على شحذ الهمم
واحترامه لزملائه داخل الميدانوتحريك مشاعرهم ، علاوة على دعمه لتوجهات
الإدارة والجهاز الفني والتفاعل مع كل الظروف التي تصب لمصلحة الفريق ،
ولا شك أن ذلك التميز الياسري خلال إطلالته هذا الموسم ناتج عن
نضج وتجارب ، والحق يقال إن هذا اللاعب استعاد الشيء الكثير من وهجه

بعد انقشاع السحب المتراكمة والضباب الكثيف الذي حد من وهجه ، ولكن
غيوم ياسر أمطرت جمالية وأصبح جوه أكثر صفاء في وقت يحتاج الهلال إلى
لاعب بتلك المواصفات.ياسر بشخصيته الجذابة المؤثرة أعادنا بالذاكرة للزمن
الجميل للقادة الذين كانوا يديرون دفة الفريق الهلالي في السابق ، بداية
بمبارك عبدالكريم مروراً بسلطان مناحي والعمدة والنعيمة وسامي الجابر ،
تلك الأسماء الخالدة كان لها تأثير على الوهج الأزرق ، وبقدر ما كانت
مؤثرة في الخارطة الزرقاء هي كذلك حينما ترتدي شعار المنتخب. والأكيد
أن الهلال الرابح الأكبر في ظل المعطيات التي يقدمها القائد الذي يستحق أن
يطلق عليه (محنك) عطفاً على ما يقدمه داخل الميدان والذي تجاوزت مهمته
صنع وتسجيل الأهداف إلى ما هو أبعد وهو قيادة الفريق ذلك الجانب الذي لا
يتوافر إلا بعناصر محدودة ، وياسر يصنف من أبرزهم لامتلاكه نجومية الأداء
الفني والقيادة.هذا التناغم الذي يصنعه ياسر بين العطاء الوارف والقدرة على القيادة
وسط الميدان من أبرزالجوانب التي يحتاجها الهلال في المرحلة الحالية.
وما حدث أمام الأهلي في اللقاء الأخير خير شاهد ، فالمعادلة تحولت من خسارة

مبكرة إلى فوزعريض جاء بالإصرار والطموح والرغبة ، هذا المثلث هو من
صنع الوهج الأزرق في المنعطف الصعب ليلة الخميس الجميلة.




نشرت صحيفة الجزيرة يوم الثلاثاء الموافق :
13 / 1 / 1434 هـ
27 / 11 / 2012 م
مقالاً عن القناص للكاتب : أحمد الدوسري
بعنوان : 9 أهداف تعيد "القناص" للواجهة الزرقاء





جاءت عودة قائد الفريق الكروي الأول بنادي الهلال ياسر القحطاني إلى
مستواه المعهود التدريجية منذ مطلع الموسم الجاري، مفرحة لأنصار فريقه
الذي تعقدآمالا عريضة على نجمه الذي تلقبه بـ "القناص" و"الكاسر" خصوصا
أن القحطاني بات أحد العلامات الفارقة في الخارطة الزرقاء هذا الموسم،
فبوجوده اكتمل الضلع الهجومي للفريق بجانب البرازيلي ويسلي لوبيز داسيلفا.
وبالرغم من إعارة القحطاني الموسم الماضي للعين الإماراتي بعد انخفاض

مستواهوالانتقادات اللاذعة التي لاحقته جماهيرياً وإعلامياً على أدائه الفني
في المواسم الماضية، إلا أنه عاد أكثر قوة هذا الموسم بحاسته التهديفية
العالية، حيث وصل رصيده إلى 9 أهداف إضافة لإجادته صناعة الأهداف
لزملائه، وهو ما اتضح خلال المباريات الماضية.
وتناوب القحطاني وويسلي تسجيل أهداف الفريق وسجلا مجموع 21 هدفا وهي

أكثر من نصف أهداف الفريق.ويحتل القحطاني حالياً وصافة قائمة هدافي الدوري
خلف زميله البرازيلي ويسلي لوبيز المتصدر بـ 12 هدفا، وسيكون القائد الهلالي
مرشحاً بمضاعفة الرقم خلال النصف الثاني من الدوري إذا استمر على أدائه
وشهيته المفتوحة في هز شباك الخصوم.
منذ انتقال القحطاني للهلال منتصف عام 2005 وهو المتخصص بهز شباك

الخصوم لم يمض موسم إلا ويكون "القناص" له بصمة في سلم ترتيب هدافي
الدوري، ففي موسمه الأول سجل 7 أهداف، وفي الموسم الذي تلاه سجل 10 أهداف
وهو ذات الرقم الذي سجله في الموسم الثالث.
وفي موسم 2009 كان نصيبه 10 أهداف أيضاً، بينما تراجع للرقم 9 في

موسم 2010، أما في الموسم الذي تلاه، وصل فيه إلى أعلى رقم في الدوري
سجله حتى الآن وهو 11 هدفا، بينما قضى الموسم الماضي فترة إعارة مع
العين الإماراتي وكان نصيبه من الأهداف في الدوري الإماراتي 7 أهداف.
مجموع ما سجله القحطاني في الدوري بقميص الهلال حتى الآن 66 هدفا

والرقم مرشح للزيادة خلال الموسم الجاري والمواسم المقبلة.ومن المنتظر أن
يكسر"القناص" هذا الموسم أعلى رقمه التهديفي مع تبقي 14 مباراة للهلال
في الدوري، وسيكون منافساً فوق العادة على لقب الهداف بالرغم من تفوق
زميله ويلسي لوبيز عليه في سجل الهدافين.
وبالنظر لتفاصيل هذا الموسم، حيث لعب القحطاني 10 مباريات مع فريقه

حتى الآن من أصل 12 مباراة، منها 8 كأساسي واثنتان كبديل، بينما
أكمل 3 مباريات كأساسي و5 استبدل فيها بإجمالي دقائق لعب 674 دقيقة.
في حين الأهداف التسعة التي سجلها 4 منها كانت بالقدم اليمنى و3 باليسرى

وهدفان بالرأس، وصنع هدفين جميعها بالقدم اليسرى، وسجل ضربتي جزاء
وأهدر واحدة.وعن ذلك تحدث لـ "الوطن" المدرب الوطني عبد العزيز الخالد
الذي خالف الجميع مؤكداً أن ياسر لم ينخفض مستواه نهائياً مشيداً بأدائه
هذا الموسم وقيادته لفريقه بامتياز خلال المراحل الماضية من الدوري،
متمنياً عودته لقيادة المنتخب الأول الذي يحتاج للاعب بإمكانياته الفنية
على حد وصفه.
وقال" لدي قناعة تامة أن مستوى ياسر لم يتراجع نهائياً ومستواه حاضر فنياً،

والمهاجم دوره ليس فقط تسجيل الأهداف، وإنما مطلوب منه تعاونه مع زملائه
سواء بصناعة اللعب أو المساهمة في تسجيل الأهداف، ويعتبر دوره إيجابيا
بدون كرة بالتحركات وسحب المدافعين ومنح الفرصة لزملائه لاعبي الوسط
القادمين من الخلف لتسجيل الأهداف، وأكثر ما يميزه فكره الاحترافي وثقافته العالية".
وشدد الخالد على امتلاك القحطاني لصفات اللاعب القيادي في الملعب، مشيراً

إلى أنه الأنسب لحمل شارة القيادة في الهلال مستقبلا.وقال "صفات القيادة تظهر
على القحطاني من خلال روحه العالية وتوجيهاته لزملائه وأيضاً ثقافته العالية
لها دور، كما أنه له بصمة في فريقه والمنتخب وأي نادٍ يتمنى لاعبا بحجم
وإمكانيات القحطاني".وعن وجود مهاجم هداف مثل ويسلي أسهم في فتح شهية
ياسر التهديفيه، قال الخالد "ويسلي أضاف لياسر والعكس صحيح، لأن وجود
مهاجمين بنفس القوة والإمكانيات الفنية العالية للتهديف تحررهم من الرقابة
وتمنح خيارات جيدة للفريق ولصناع اللعب في الاستفادة من المهاجمين وتربك
أيضاً المدافعين لامتلاكهم خاصيتي التسجيل وصناعة اللعب".
وبين الخالد أن أفضل موسم لياسر كان مع المدرب البلجيكي إيريك جيرتس

في موسمه الأول، مشيراً إلى أنه كان يمنح الفرصة للاعبي الوسط بتسجيل
عدد وافر من الأهداف.وأضاف "ياسر في ذلك الموسم كرأس حربة له دور بارز
في سحب المدافعين وإعطاء فرصة لزملائه في تسجيل الأهداف وهذه تعتبرأهم ميزاته".
وأكد الخالد أن رقم ياسر التهديفي مرشح بأن يتضاعف، منوهاً بأن المنافسة محمودة

بينه وبين زميله ويسلي وقال"يوجد إيثار وتعاون كبير بين الثنائي"ياسر ويسلي"
وهذا الأمر يندر وجوده في هدافي الفريق لأنه غالباً يكون الهداف يبحث عن
مجد شخصي له ولكن الثنائي يبحثان عن مصلحة الفريق بعيداً عن الأمجاد الشخصية".



Yasser Media غير متواجد حالياً