يحضرني جزء من قصيدةٍ لِ الأمام علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -
إلهي لأن جلّت و جمّت خطيئتي
...................................... ف عفوك عن ذنبي أجلُ وأوسعُ
إِلهي لئن أَعطيت نفسي سؤلها
................................... فها أَنا في أرض الندامة أرتعُ
ويمضي داعيًا إلى ان يقول :
إلهي أجرني من عذابك إنني
...................................... أَسيرٌ ذليلٌ خائفٌ لك أخضعُ
إِلهي فآنسني بتلقين حُجتي
.............................. إذا كانَ لي في القبر مثوى ومضجعُ