؛ تقضينا اول يوم برمضان بعد صلاة الجمعه ماكان فيه ذيك الزحمه اللي كل سنه ، اللهم إنا انتظرنا عند الكاشير ساعه الا ربع ! لا بجد اخف هالسنه يمكن عشان المجمع اللي تسوقنا به توه جديد ومااحد عرف به للحين .؛ المهم ماجبت كام ولا طرى لي اصور شي ، نفسياً مالي نفس > كمانه انا لوحدي اللي طالعه مع ابوي للسوق اقضي والحمد لله اني اخذت اصغر اخواني يدف العربيات معي وبعد اخذ جوالي وصور كم صوره لعربيتي اما عربيته وعربية ابوي ما صورهم ,؛ طبعا لا يخلو تسوقي لرمضان كل عام من بعض المواقف الخايسه اللي مالها داعي > اخلصي ركن الخضار ، اكره موقع في السوق ودائم من كرهي لها اكتبه اول شي بقائمة الاغراض واقضيه آخر شي ، ..! كثيره + يبيلها تنقي زين ولا بسمع من الوالده العزيزة خطابات محترمه + امسك بعربية الخضار سرا عند محاسبها ! وهكذا حتى اخرج وكأني خارجه من حرب ، العباية انقلبت على ابيض وصوت اللهثه ينسمع من عند باب السوق وفوقها صايمه .." المهم نجي للموقف > لمن اطلع على النسخة السابقة ( المقاضي | الموسم الخامس ) ؛ يتذكر الموقف البايخ مع ابو العيال اللي صكت عربيتي على عربيته واقرضت يده السنه هذي موقفي ماهو ىبعيد منه مع اختلاف اخلاق ضحيتي ّ!! ابوي راح يستريح شوي في جهة الانتظار وانا واخوي ندف العربيات الثلاث ، وانا ادف عربيتي واسحب عربية الخضار وراي ووراها اخوي يدف عريته > تخيلتوا المنظر عربية الخضار وراي كل شوي ساحبه عباتي من على راسي وتلف بي يمين وشمال ، فيه رجال اعطيه بالاربعين كان يكلم بجواله على يمين الممر قدام كراتين زيت وظهره لي وانا جايه اسحب العربيتين واشوفه بعد ماعديته انا وعربيتي لفت عربية الخضار صوبه وانا اسحبها ومو منتبه فصكته بقوه ، والتفت عليه الا هو على وجه بين الكراتين بغيت الارض تنشق وتبلعني ، لا وبعد بالكاد مسكت نفسي من الضحك على شكله قام الرجال ولبس شماغه وانا واقفه ماقدرت اسوي شي واعتذرت منه وهو بكل ادب قال لا عادي ، والله لولا الحيا لا احلف عليه يفطر معنا اووه وخلصت × توبه السنة الجاية اروح ، يمكن اذبح احد