. . . سلامٌ تحتَضي بِهِ انفُسكم ، و رحمة من الأعَلى و بَركاتْ صُبّحتُم و مُسّيتم يا صِحابْ كما تُحبّون و تشتَهُون * مَكنُون ، عن كُل ما يجُول و يَحوُل في سويعَات رمضان ، لفظَة لِ من بِ يده الملكُوت لِ يقُول كُن فَ .. " يكُون " ! تذلّلٌ وَ خشُوع ، لِ من يعلمُ ما يُسرّونَ .. و ما يَجهرُون هُنا | سحابةُ دعوات لِ ربّ الفلق ، لِ ربّ الخلقِ و الكَونْ ، هُنا حِزمةً أُمنياتٍ قلبيّة لِ ثامِن سماء لِ من سَ يجعلُها بِ قُدرتِه " تَكُون " هُنا | رسائل هائمة ، إلى من يتجلّى إليه الأمْر ـ، و يتذلّل إليه البَشرُ خاضعُون * هُنا | أركُنوا دعوَتكم بِ صدقٍ وافِ ، و اجعَلونَا نهتِفُ بِ دعوة علّ الله يستقبِلُها ف تُجاب بِ إذنِه ، .. ألا إلَى اللهِ تُسابقُون ؟ | فضلاً .. لا أمراً : - أرفِق فاصِل المَوضوع عِندَ المُشاركَة . - المُحادثات الجانبيّة | أُركنوها بعيداً عن هذا المُحيط . - ازِل علامة ظهور التوقِيع اسفَل حقل النّص لِ يسهُل المُتصفّح . ** في كُلّ وقت ـ لا تبخَل لِ نفسك أو لِ من تُحبّ بِ دعوة قلبيّة صادقة * جعلَنا اللهُ و إيّاكُم من المَقبُولين فِي صيامِنا و في قيامِنا يَ صِحاب + تحتْ عينيّ : ( نبض محمّد بن فيصل * Q A N A S A )