يآ جُنونْ آلوُقتَ فَينِي ,
صَآْرت َأحلِآميِ تَمّنيِ !
وآَلدِفآْترَ ,
وَآَلكِتآْبآت َآلِطوُيلهَ
. . . كلَهآِ " جَنبِك تفُوتَ "
وَ آحِتمآْل الفُوت مَوؤُت َ,
.. .. .. يعِنيِ أَصبِر ؟
يِعنِي آسَتبِدل | كيَآْني بآِلرحَيَل |
وَ أعَشق أوِرُآق الخرَيفِ ,
وَ تصِبح أيَآمِي ... خَيآْلَ
فِيه لحَظآْت إندَثآِرْ
وَ آلسَسهَر ؟
آَه ياْلسهَر ,
. . . . وُش حدَّنِي لوِقُت آلَفجرَْ ,
غيرِ أطَيآْفك تِمر
جمَبِ آَحسآْسيِ / تبعَثرِني وَ تفَر !
قَمتِ أَصارُخ ,
و آلولهَ يخِنق كلآميَ ... ِو آَنكسَر
تكَفى !
كَل شيِء عنَدي ِيهَوُن ,
آَلآ آحسآِسيَ ,
. . . . . مآْ أفِرط فيه َدوُم ,