*
. . .
يسكنني الكثير من الأمال والأحلام والضحكات الوجلهَ وأأنا أنظر لتلك الوجوه
من حوليَ عائلتيَ الحبيبةَ , ومستقبل نيرَ لايعلمه الإ الله وأملي ب الله كبير !
وهناك أيضا في زوايا الصدر يقطن حبُا أبدياَ لمن عانقتْ روحيَ أحضانهم
وشاركوني حلو الحياة ومرها , هنالكِ الأغلىَ من الصحبَ !
ومم ماذا تود أن أخبرك به عنه ّ,
هذا مارأيتهُ بعدما فارقنيَ ذنبُ الحبْ ! وأعلنتُ التوبةَ عنه
كل شيء جميلَ بيَ مصدره همُ اولائكِ الشعب المحتل بيَ ..
أحبابيَ همُ وأنـاَ !
ذالكِ ماكنتُ أخشاهَ قبل رحيلكْ المفجع ..
شكراَ لرحيلكْ !!