عرض مشاركة واحدة
قديم 16-06-2012, 04:24 AM   #15
Ľā7ŇிẦĻ7ŶầŢ
مشرفة قسم صور وفيديو القناص ولجنة تغطيات الكابتن ياسر القحطاني
 
الصورة الرمزية Ľā7ŇிẦĻ7ŶầŢ
 
افتراضي هارد لك الخروج المبكر : (




منتخب السويد‏2 ضد ‏3 منتخب إنجلترا

التقييم النهائي للاعبين | السويد × إنجلترا

التقييم الرقمي النهائي لكل من شارك في مباراة السويد و إنجلترا لحساب
الجولة الثانية من المجموعة الرابعة في كأس أمم أوروبا 2012..

منتخب السويد
أندرياس إيزاكسون

قام بتصدٍ ممتاز في البداية أمام محاولة سكوت باركر كما تعامل جيدًا
مع تسدية جون تيري بالرأس، لكنه فشل بغرابة في التصدي لتسديدة ثيو
والكوت الذي استغل ازدحام منطقة جزاء السويد باللاعبين ليخدع
الحارس السويدي.
أولوف ميلبيرج

سمح لداني ويلبيك بتخطيه و التسديد بالرأس في فرصة خطيرة، ثم كان
حاضرًا غائبًا حين ارتقى أندي كارول ليسجل الهدف الإنجليزي الأول
برأسه مستغلًا عرضية ستيفن جيرارد. كفر عن أخطائه باعتراض رائع
لهجمة سريعة من ويلبيك على حدود منطقة الجزاء ثم سجل هدفي
منتخب بلاده في الشوط الثاني.
أندرياس جرانكفيست

على الفور ظهر أنه خارج أجواء المباراة تمامًا حين نسي دائمًا أدواره
الدفاعية و مكَّن أندي كارول من فعل ما يحلو له طوال الشوط الأول،
لذا كان طبيعيًا استبداله بكارل لوستينج في الشوط الثاني.
مارتن أولسون

قام بعمل جيد للغاية في إبقاء جيمس ميلنر في الخلف في لحظات فارقة
في الشوط الأول، و قد استمر في إظهار تفوقه في الشوط الثاني. قاد
هجمة ممتازة لم يستطع كيم كالشتروم الاستفادة منها
يوناس أولسون

أسلوبه الدفاعي كان صاحب اليد العليا في العديد من المواقف،
لكنه بدا وحيدًا أمام الطوفان في ظل الضعف الدفاعي التام لبقية زملائه.
على أي حال فقد كانت هناك هجمات وجد فيها ويلبيك بعض الفرص
للتغلب على مدافع يوناس أولسون بسرعته.
راسموس إلْم

حافظ على عطائه في الرواق الأيسر لكن دون تقديم العروض المذهلة
التي كانت منتظرة منه. كسب بعض المواجهات المباشرة مع لاعبي
الإنجليز لكنه خرج في الشوط الثاني لحساب كريستيان فيلهالمسون حين
بدا أنه غير قادر على تقديم المزيد.
سيباستيان لارسون

أرسل تمريرة رائعة لإبراهيموفيتش الذي أضاع الفرصة تمامًا مثلما
فعل أمام أوكرانيا، ثم أتت تمريرة الذكية بالرأس التي كادت تضع
يوهان إلماندر أمام المرمى و بحوزته الكرة. أرسل تمريرة عرضية
ممتازة سجل منها أولوف ميلبيرج هدف التقدم للسويد.
أنديرس زفينسون

تطلب دخوله في أجواء المباراة الكثير من الوقت و كان بطيئًا في
إيقاف أشلي يونج. لم يتمكن من الوصول لتمريرة كيم كالشتروم
الرائعة في نهاية الشوط الأول قبل جو هارت، و بدا منهكًا في
بعض الأحيان.
كيم كالستروم

أرسل تمريرة مميزة لم يستغلها أنديرس سفينسون جيدًا قبل نهاية
الشوط الأول، ثم اعترض ببراعة محاولة خطيرة لستيفن جيرارد لكنه
أعاد الكرة في الوقت ذاته للمنتخب الإنجليزي مرة أخرى. كاد
يصنع العديد من الهجمات الخطيرة بتمريراته الذكية و إحداها تلك
التي أوقفها جلين جونسون فور وصولها لإيلم من بينية نجم وسط ليون.
زلاتان إبراهيموفيتش

كان بوسعه أن يحظى بلمسة أولى أفضل من تلك التي فشل بسببها
في التعامل مع عرضية لارسون المثالية قبل أن يأخذ منه جلين جونسون
الكرة، لكنه حاول في أكثر من مناسبة مباغتة جو هارت الذي اضطر
في مرتين للتصدي ببراعة لمحاولاته. وجد سهولة نسبية في الحصول
على الكرة و الاستلام و التسليم و كان خطرًا نجح المنتخب الإنجليزي
في تحجيمه قليلًا.
يوهان إلماندر

تسديدته الصاروخية حبست أنفاس مشجعي المنتخب الإنجليزي، و قد
استطاع قيادة فريقه في قلب الهجوم بدأبه على الحصول على الكرات في
المناطق الأمامية، لكن سرعان ما خارت قواه و استُبدِل بماركوس
روشينبارج.
• البدلاء
ميكايل لوستيج

دخل عوضًا عن جرانكفيشت بعد ساعة من عمر اللقاء، لكنه لم يقدم أكثر
مما استطاع مدافع جنوى تقديمه.
كريستيان فيلهامسون

مجددًا دخل في وقت متأخر كان فيه المنتخب السويدي يعاني من الهزيمة
و لم يحصل على الوقت الكافي لتقديم المساهمات و النجاح في إنقاذ نقطة
على الأقل من نقاط المباراة الثلاثة المُهدرة.
ماركوس روزنبارج

دخل في وقت متأخر للغاية عوضًا عن المرهق يوهان إلماندر بحثًا
دون جدوى عن هدف التعديل.

منتخب إنجلترا
جو هارت

كان صلبًا طوال المباراة إلى حين سقطت الكرة منها أثناء تصديه
لتسديدة أولوف ميلبيرج و التي أتت بالهدف السويدي الأول بعد أن
اصطدمت بجلين جونسون و دخلت المرمى. كان بلا حيلة أمام التسديدة
القوية لميلبيرج بالرأس و التي أتت بالهدف السويدي الثاني، لكنه
تصدى جيدًا لمحاولات زلاتان إبراهيموفيتش.
جلين جونسون

كان في المكان المناسب لخطف الكرة ببراعة من زلاتان إبراهيموفيتش
الذي حصل على تمريرة في مكان خطير على المرمى الإنجليزي من
سيباستيان لارسون، لكنه لم يكن محظوظًا حين اصطدمت به الكرة إثر
تصدي جو هارت لتسديدة أولوف ميلبيرج و سجل في مرمى فريقه
الهدف الأول للسويد. تألق كذلك أمام راسموس إيلم الذي حاول تسديدة
كرة خطيرة، لكنه وقف يتفرج على ميلبيرج و هو يسجل الهدف الثاني للسويد.
أشلي كول

لم يُظهر تلك الانطلاقات الفذة التي اعتاد القيام بها، لكنه على الصعيد
الدفاعي لم يمنح سيباستيان لارسون الكثير ليقوم به في الجبهة
اليُسرى للمنتخب الإنجليزي مجبرًا المنتخب السويدي عن التخلي
عن تلك الجبهة و تركيز الهجوم من المنتصف.
جون تيري

اعترض جيدًا تسديدة لإبراهيموفيتش بعد أن كان قد خسر الكرة
قبلها لصالح المنتخب السويدي، و كانت ميزته هي عطائه و الطاقة
التي لم يدخرها للدفاع عن منطقة جزاء المنتخب الإنجليزي.
جوليان ليسكوت
بدأ مهزوزًا و تسببت سوء تقديراته في تفوق يوهان إلماندر عليه في أكثر
من مناسبة في بداية المباراة، إضافة لتمريرته التي وضعت أشلي كول في
مأزق دفاعي. لم يتمكن من احتواء إلماندر و أحيانًا كان يجد نفسه بعيدًا
عن مركزه الأساسي.
ستيفن جيرارد
أرسل عرضية رائعة سجل منها أندي كارول الهدف الأول في المباراة،
و قد قدم أفضل ما لديه لتوزيع اللعب من المنتصف و فاز بمعركة الوسط
على حساب المنتخب السويدي.
أشلي يونج
كان عليه أن يقوم بعمل أفضل حين سدد كرة في الجزء الخارجي
للشباك السويدية، كما فشل كثيرًا في تقديم الدعم الهجومي داخل
منطقة الجزاء في ظل اصطدامه الدائم بأندرياس جرانكفيشت، لكن
في المقابل كان عمله لا بأس به على الطرف الأيسر.
جيمس ميلنر
قام بالكثير من العمل على المستوى الدفاعي خاصة في الشوط الأول،
كما أوقف هجمة خطيرة شنها مارتين أولسون من جبهته. لكن بعد أن
بدا أنه لن يجلب الفاعلية الهجومية المطلوبة، أخذ ثيو والكوت مكانه
ليقوم بالعمل اللازم.
سكوت باركر
خسر الاستحواذ بتمريرة سيئة في مطلع المباراة، لكنه سدد كرة من مسافة بعيدة اضطرت أندرياس إيزاكسون لتحمل عناء التصدي لها بصعوبة. بعد ذلك كان هو قلب المنتخب الإنجليزي في ظل حرصه على وصول الكرات للأماكن المطلوبة مساعدًا ستيفن جيرارد على كسب معركة الوسط.
أندري كارول
ارتقى ببراعة بعد هروبه من رقابة ميلبيرج ليضع الكرة في الشباك مانحًا
إنجلترا التقدم في الشوط الأول. كان عاملًا مساعدًا على إرباك الدفاع
السويدي في الوقت الذي بحث فيه الإنجليز عن استعادة تقدمهم حين كانت
النتيجة 2-1 للسويد، و قد ساهمت جهوده في منح ويلبيك مزيدًا من
المساحات مع مرور الوقت.
داني ويلباك
قام بعمل جيد في الهروب من رقابة قلبي الدفاع السويديين عادة،
لكن كان بإمكانه القيام بعمل أفضل خاصة مع تقدم ميلبيرج المستمر
للأمام. إلا أنه فعل الأهم مسجلًا هدف الفوز الإنجليزي بلمسة ساحرة
بالكعب لم تترك مجالًا لإيزاكسون من أجل التصدي لها.
• البدلاء
أليكس تشامبرلين
دخل بديلًا في وقت متأخر عوضًا عن ويلبيك.
ثيو والكوت
كان ذا تأثير مذهل على الفور بعد نزوله مسجلًا هدفًا ذكيًا ثم تفوق على
سيباستيان لارسون و يوناس أولسون ليرسل من الجهة اليُمنى عرضية
حولها ويلبيك إلى هدف الفوز.

Ľā7ŇிẦĻ7ŶầŢ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس