أهلاً بـ أوركيد..
حقاً، كم هو مؤلم أن نحول كل مجال للتعبير
إلى مكان للبذاءة! .. تويتر كان مكاناً لتلك الكلمات
كما هي تعليقات مقاطع الفيديو على يوتيوب، وتعليقات
الأخبار في الصحف الإليكترونية!
وكأن وجهات النظر لا تصل إلا بتلك الطريقة!
-- ممتن جداً لهذه الملاحظة والمرور الجميل