عرض مشاركة واحدة
قديم 13-06-2012, 04:17 AM   #6
Ľā7ŇிẦĻ7ŶầŢ
مشرفة قسم صور وفيديو القناص ولجنة تغطيات الكابتن ياسر القحطاني
 
الصورة الرمزية Ľā7ŇிẦĻ7ŶầŢ
 
افتراضي رد: ( رآبـطة المنتخب السويدي ) Association of lovers Elected Sweden







أندرياس إيزاكسون

عانى مع محاولة فورونين الرائعة لكنه تفادى الخطر حينها. لاحقًا قام بعمل جيد للتصدي لمحاولة من يارمولينكو و لم يكن بمقدوره القيام بالكثير لتفادي هدفي شيفا في ظل دفاع منتخبه الذي لم يتمكن من إيقاف الكونكورد.

ميكايل لوستيج

بدا صلبًا في وجه كونوبليانكا حين كان الأخير يهاجم من الوسط، لكنه لم يقوى على مواجهة شيفشينكو و أثر على مستوى زميله ميلبيرج الذي لم يتمكن من التغطية على أخطائه طيلة الوقت.

أولوف ميلبيرج

تصدى ببراعة لمحاولة شيفشينكو حين تغلب على لوستينج و كاد يسدد في المرمى، لكنه لم يتمكن من التفوق على فورونين في أغلب فترات اللقاء و الأهم أنه لم يكن في أفضل حالاته حين ارتقى شيفشينكو أعلى منه و سجل هدف التعادل.

أندرياس جرانكفيست

كاد أن يتسبب بدخول هدف في مرمى فريقه بعد أن سبقه فورونين إلى كرة تصدى لها إيزاكسون في النهاية، لكنه أوقف يارمولينكو ببراعة كلما تطلب الأمر معركة بدنية، إلا أنه كان دومًا مثار شكوك حين كان يواجه السرعة و المهارة ما جعله يميل للخشونة الزائدة.

مارتن أولسون

كان بانتظام خارج مجريات اللقاء في ظل سيادة يارمولينكو على منطقته و استغلال شيفشينكو، فورونين و هوسييف للمساحات التي كان يتركها شاغرة.

راسموس إلْم

لم يكن لديه الكثير ليقوله خلال الشوط الأول أمام السيطرة الأوكرانية على الوسط، في ظل أخطائه في التمرير و المساحات الكبيرة التي أجبر على تغطيتها و القيام بدور دفاعي لا يخصه. كانت له عدد من التسديدات لكنها لم تقلق بياتوف.

سيباستيان لارسون

أرسل كرة ممتازة لإبراهيموفيتش كانت بداية هجمة أسفرت عن هدف المباراة الأول، كما مال للتواجد في الأماكن المناسبة في الأمام، لكن مع ندرة الكرات التي حصل عليها المنتخب السويدي اضطر المدرب لاستبداله بفيلهالمسون.

كيم كالستروم

تلقى بطاقة صفراء مبكرًا حين ارتكب خطأ على كونوبليانكا و بدا بعد ذلك مترددًا في القيام بالأعمال الدفاعية. في المقابل كان عمله الهجومي جيدًا للغاية و منح التمريرة القاتلة لإبراهيموفيتش الذي سجل هدف السويد.، لكنه لم يتمكن من استعادة أي سيطرة على الوسط بعد تأخر السويد في النتيجة.

أولا تويفونِن

ركض كثيرًا لكن بلا أي هدف في الجهة اليُسرى في ظل معاناة السويد لمحاولة الحصول على الكرة لفترات طويلة. استُبدِل في أعقاب ذلك في سفينسون إثر تفوق أوكرانيا في نتيجة المباراة.

زلاتان إبراهيموفيتش

سدد كرة قوية عانى بياتوف في التصدي لها و انتهت في الشباك، و لم يكن يُنتظر منه سوى إبداء الحسرة على تسديدته بالرأس التي اصكدمت بالقائم الأيسر و جانبت المرمى. كان أفضل لاعبي السويد و ربما لو سدد في زاوية محددة تلك الكرة التي تصدى لها بياتوف بأسلوب الكرة الطائرة لكانت السويد هي الفائزة الآن.

ماركوس روزنبارج

سدد كرة ضعيفة في أحضان بياتوف حين كان ينبغي عليه القيام بالمزيد في مثل ذلك الوضع المناسب للتسجيل، كما فشل في التفاهم مع إبراهيموفيتش مع كل هجمة للمنتخب السويدي و قلما ظهر كمصدر خطورة على المرمى الأوكراني. كان طبيعيًا أن يأخذ يوهان إلماندر مكانه قبل انتهاء المباراة بعشرين دقيقة.

• البدلاء
أنديرس زفينسون

دخل عوضًا عن تويفونين حين كانت السويد متأخرة في النتيجة، لكن لم يكن بمقدوره فعل الكثير لتغيير اتجاه الرياح.

كريستيان فيلهامسون

استبدل المدرب إريك هامرين لارسون به بحثًا عن مصدر حيوية في آخر ربع ساعة من اللقاء من أجل تغيير النتيجة.

يوهان إلماندر

أتى من الدكة، رغم القلق المثار بشأن إصابته، بحثًا عن مركز ثقل إضافي في عمق الهجوم. كاد يصنع هدفًا لإبراهيموفيتش و كان عليه أن يسجل بنفسه هدفًا آخر في الدقيقة 90 حين أطاح الكرة عاليًا من داخل المنطقة في لقطة غريبة.

Ľā7ŇிẦĻ7ŶầŢ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس