مُنذُ زَمَن و أنَا أُؤمِن بـ أنّ [ الله وحدَهُ هُو الذّي لَا يتخلّى عَنّا أبدًا ] . . . و كلّمَا سقطتْ يدِي بعدَ تلويحهَا في ودَاع أحدهُم إزددتُ إيمانًا