. . وكان يبتسم كثيرا ويتحدث قليلا ويومئ برأسه أيضا (أبشروا). + وفي المقابل يزداد ياسر انشراحا ويقترب إلى الأمير لكنه لا يعطي إجابة قاطعة، حتى أن الرئيس كان يوجه الحديث له ويصر عليه ولكن ياسر يرد مبتسما أكثر من أن يجزم بنعم أو لا هذه الجزئيـات تــكـفي عن ألف كــلــمة .. ياسر ( .. ) يعود ! عبوا الفراغ بـ ( لن ) وسلامة فهمكم ! ( يسَـلـّـك ) للـجمهور بـ ( ابشروا ) يبـتـسم وفـي قلبه أشياء ( مغموته ) ودّه يــبــوح .. لــكـن مــا يــقــدر ! ودّه يرجع لكن ( الضغوطات ) ضـدّه هذا اللي استنتجته .. و ( القلب والعين ) من بعد الافتتاح ما ارتاحوا من ( الــهـم والـدمـوع ) ! وكان يصافح ويبتسم ويلوح بيده للجماهير. أما في هالجزئية : ياخوفي يكون تلويحك ( تلويح المودع )! فـ لاتعليق سوى ( المدامع )! حـســبنـا الله ونعم الوكـيــل ! لاخز زفرة هلالية شكرا ً
. .