هلا وغلا أختي سارا ..
بالفعل الأسطورة سامي علامة فارقة في التاريخ الهلالي ..
ورجل ((مخلص وفي)) يحترق ويبكي لأجل هلاله ..
شخص ناجح بكل عمل يسند له ((ماشاء الله تبارك الله))
وفخر لنا كهلاليين ., وصراحة الأسطورة ((نعمة نحن مغبونون عليها)) ..
لكن من المؤلم يا عزيزتي أن يكون النقد تجريحاً ليس لأجل التحسين ولكن لأجل الإنتقاص !!
والأكثر آلماً أن يكون من أشخاص ينتمون للبيت الأزرق الذي أثر كثيراً التيار الأصفر عليهم ..
تعودنا من الأسطورة أن يكون الرد دائماً بالإنجازات .,
وع الرغم من إعتزاله إلا أنه يتجدد يوماً عن يوم ..
يا معشر الهلاليين اتقوا الله في ساميكم وأحسنوا الظن فسامي لا يستحق منا هالقسوة والظلم !!
بإختصار شديد أقتبس مقولة للصديقي وحبيبي العزيز ((الذهبي سامي))
((سامي الجابر هو تاريخ يسير ع قدمين))
وأنا أقول ((سير يا أسطورة فنحن دائماً خلفك))
أعتذر عن الإطالة ولكن الحديث يحلو ويمتع عن شخص بحجم وإمكانيات السامي سامي ..
وإن كنت لا أرغب التوقف عن الحديث ولكن المنطق يقول أن أترك التعليق للبقية ..
من القلب شكراً لك يالغالية ..