’ إني أُحبُّكِ دونَ أيِّ تحفُّظٍ، وأعيشُ فيكِ ولادتي ودماري - إنّي اقتَرَفتُكِ عامداً مُتَعمِّداً، إنْ كنتِ عاراً يا لروعةِ عاري *نزار قباني