. . جآء يشوف آلحآل كيفه بعد مآهـزه حنينه قبل يسألني سألته كيف حآلك يآ آلحبيب قآل أنآ كني غريب ضيَّع دروب آلمدينه ( قلت أنآ كني مدينه تنتظر رجعة غريب ) نوَّرت يآ أبو عزوز آلمُدرجآت و وربك .. نوَّرت و بـ طلتكك أسعدت قلوب مُحبينك و هيّجت " حنين " و أشوآق لـ ( لقيآك ) فآضت ولآ تمنينآ آلبآرحه إلآ تخطف عشرينك " و تبري آلعلَّه " الله بس يسعدك مثل مآسريت خوآطرنآ .. بـ حضورك يخليك ربي يآ لوريتآ ..