. . مآ قدمه أبو عزوز خلآل آلمبآريآت آلقليله نسبياً مع آلعين من آلطبيعي يُجبر آلجمآهير تُطآلب بـ بقآءه .. و تطمع آلإدآره بـ آلتجديد معه , و ترَّغب آلمدرب في آلمطآلبه بـ عدم آلتفريط فيه .. ولكن ! آلحقيقه ودنآ أبو عزوز يعووود , هذي سنه و مرّت علينآ دهر ! لآ بهآ زآرنآ فرح , و لآ حسينآ بـ طعم آلكوره ( مع معشوقنآ ) و أن جآنب هآ آلجزئيه .. شويّة أنآنيه , من نآحية تفكيرنآ في أسعآد أنفسنآ على حسآب رآحته مثلاً ! فـ هذآ لأننآ نعلم أن رآحته !! بـ آلقُرب من هلآله الله يعجل بـ آليوم إللي نسمع فيه " يآسر عآئد على آلرحله ( .... ) و آلجمآهير محتشدّه لـ إستقبآله عوآفي ..